36 - المدارس العالمية الأجنبية الاستعمارية: كتاب في 69 صفحة طبع عام 1421هـ ألفه لما افتتحت أول مدرسة أجنبية عام 1419هـ محذراً وناصحاً لله ولكتابه ولائمة المسلمين وعامتهم عسى الله أن يقر العين بإغلاقها فنقول:
الحمد الله على ما نفسَّه من الكروب وسقوط المدرسة.
وقد جعله في تسعة بيانات:
الأول: جهود المصلحين من العلماء وغيرهم في مقاومتها.
الثاني: أسمائها.
الثالث: تبعيتها.
الرابع: تاريخها.
الخامس: الأولويات في فتح المدارس الاستعمارية.
السادس: برامج المدارس الاستعمارية وإدارتها وأساتذتها.
السابع: أهدافها وآثارها المدمرة للمسلمين.
الثامن: نماذج من أقوال العلماء وبياناتهم وفتاويهم عن المدارس الأجنبية.
التاسع: حكم الشريعة الإسلامية في المدارس الأجنبية المبني على النصوص الشرعية والقواعد العامة.
وخلص فيه إلى ما يلي:
1 - وجوب إعلان إنكارها والبراءة منها.
2 - تحريم الإذن بفتحها.
3 - وجوب كفاية المسلمين بفتح المدارس الإسلامية.
4 - تحريم الاتجار بفتحها والعمل بها.
5 - تحريم الإعانة عليها بالتأجير أو الرعاية.
6 - تحريم إدخال أولاد المسلمين فيها.
7 - تحريم فتحها في بلد الإسلام مطلقاً.
8 - تحريم فتحها في جزيرة العرب والمناشدة بإلغائها.
9 - وجوب تواصي المسلمين بالتحذير منها.
10 - واجب العلماء مواصلة البيان بإنكارها.
37 - عيد اليوبيل بدعة في الإسلام: كتيب صغير في 58 صفحة متوسطة طبع عام 1416هـ
اليوبيل: كلمة عبرية معناها قرن الكبش الذي تصنع منه الأبواق التي يستعملونها في أعيادهم. ثم انتقل إلى العيد المنصوص عليه لدى اليهود والنصارى عند مرور عدد من السنين على ميلاد أو افتتاح لمؤسسة أو مشروع. ثم انتقل للمسلمين فيقال عيد اليوبيل الفضي بعد مضي خمسة وعشرين عاماً. والذهبي بعد مضي خمسين عاماً والماسي بعد مضي ثمانين عاماً.
سبب تأليفه: الكتيب عبارة عن فتوى فيها التأصيل لأعياد الإسلام وبيان مزاياها والتحذير من غيرها ومنها عيد اليوبيل لما فيه من ابتداع وتشبه ثم ألحق المؤلف الفتوى بوثائق تسندها وتوثق معلوماتها.
38 - المداخل إلى أثار شيخ الإسلام ابن تيمية: كتاب في مجلد و117 صفحة عبارة عن مداخل لمشروع طباعة آثار شيخ الإسلام بن تيمية وما لحقها من أعمال التي أشرف الشيخ على طباعتها وهي خمسة مداخل:
الأول: بيان موضوع هذا المشروع وهو طبع ما لم يسبق طبعه وتحقيق بعض ما سبق طبعه لوجود نقص أو أغاليط وطبع ما لحق كتب ابن تيمية من اختصار أو اختيار أو شرح أو تعليق الخ وسيرته المباركة وقد جمع منها ما سبق أن كتبه مترجموه في كتب التواريخ والسير والطبقات ونحوها مع الاستقصاء ثم سياقها على الترتيب الزمني لمؤلفيها بداية من عصره إلى نهاية القرن الثالث العاشر الهجري.
الثاني: عن شيخ الإسلام ابن تيمية.
الثالث: إفادات شتى من كتبه.
الرابع: جهود المصلحين في طبع كتبه.
الخامس: أمنية العلماء بجمعها والمجامع لها وهذا المشروع وصل لجهود المصلحين وتحقيق لأمنية العلماء العاملين. وقد جمع الشيخ في المدخل الثاني والثالث عن ابن تيمية ما لم يجمعه غيره على ترتيب بديع وسياق ممتع. من قراءه أغناه عن غيره.
ثالثاً: أسماء المؤلفات التي لم تطبع - حسب علمي -:
1 - جزء في الذين دعا لهم النبي صلى الله عليه وسلم.
2 - جزء في مؤذني النبي صلى الله عليه وسلم وحكم التأذين الجماعي.
3 - جزء في المفاضلة بين العمرة في رمضان وأشهر الحج.
ذكر هذه الثلاثة في مقدمة تحبير المقالة.
4 - مقدمة في فقه النوازل أو المدخل إلى فقه النوازل قال عنها " واسعة الأطراف كشفت فيها عن مسالك البحث العلمي في نوازل الأقضية والأحكام" الخ من فقه النوازل 1/ 8 التأصيل ص 64.
5 - بذل السبب في جمع أبحاث النسب.
6 - نسب بني زيد.
ذكر أن هذين الكتابين مخطوطة. انظر طبقات النسابين ص 340 النظائر ص 15.
7 - كتاب عن المؤلفين والمؤلفات فيه معجم عن المؤلفات المنحولة وما وقع في اسمه أو نسبته وهم أو غلط وثبت بذكر سريعي القراءة و الكتب التي عملت عليها ولائم أو أهديت للخلفاء والتي أتلفت الخ في ثلاث مجلدات. وأشار لمعجم المؤلفات المنحولة في كتاب التعاليم ص 73.
8 - معجم ألفاظ الجرح والتعديل مجلد.
9 - ثمرات النظر في مصنفات أهل الأثر. عدة مجلدات ثلاثة منها ماثلة للطبع.
¥