[ـ المؤاخذات التي قيلت على مختصر العلامة خليل رحمه الله تعالى:]
ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[27 - 04 - 09, 03:47 ص]ـ
[ـ المؤاخذات التي قيلت على مختصر العلامة خليل رحمه الله تعالى:]
ـ موضوع بحر واسع الغور طويل الذيول لابد فيه من تعاون الأخوة فالمسلم قوي بإخوانه.
ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[27 - 04 - 09, 03:55 ص]ـ
ـ قال العلامة خليل في المختصر: أَوْ بِمَطْرُوحٍ وَلَوْ قَصْدًا مِنْ تُرَابٍ أَوْ مِلْحٍ ...
ـ قال صاحب مواهب الجليل: وَلَوْ أَتَى الْمُصَنِّفُ بِالْكَافِ فَقَالَ مِنْ كَتُرَابٍ أَوْ مِلْحٍ لَكَانَ أَشْمَلَ كَمَا قَالَ فِي الشَّامِلِ وَأَنَّ بِمَطْرُوحٍ وَلَوْ قَصْدًا مِنْ كَتُرَابٍ أَوْ مُغْرَةٍ وَكِبْرِيتٍ عَلَى الْمَشْهُورِ ...
ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[27 - 04 - 09, 04:02 ص]ـ
ـ قال العلامة خليل في المختصر: لَا بِمُتَغَيِّرٍ لَوْنًا أَوْ طَعْمًا أَوْ رِيحًا بِمَا يُفَارِقُهُ غَالِبًا مِنْ طَاهِرٍ أَوْ نَجِسٍ كَدُهْنٍ خَالَطَهُ أَوْ بُخَارٍ مُصْطَكَى وَحُكْمُهُ كَمُغَيِّرِهِ ...
ـ قال صاحب مواهب الجليل: وَلَوْ قَالَ أَوْ بُخَارٌ كَمُصْطَكَى لَكَانَ أَوْضَحَ وَأَشْمَلَ.انتهى.
ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[27 - 04 - 09, 08:30 ص]ـ
ـ وقال خليل في المختصر في المسح على الخفين: وَبَطَلَ بِغُسْلٍ وَجَبَ.
ـ قال صاحب المواهب: لَوْ قَالَ بِمُوجِبِ غُسْلٍ لَكَانَ أَحْسَنَ؛ لِأَنَّ الْبُطْلَانَ يَحْصُلُ بِمُوجِبِ الْغُسْلِ، وَإِنْ لَمْ يَغْتَسِلْ.انتهى
ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[27 - 04 - 09, 08:35 ص]ـ
ـ وقال خليل: وَأَخَّرَ الظُّهْرَ رَاجٍ زَوَالَ عُذْرِهِ ...
ـ قال في المواهب: لَوْ قَالَ: وَتَأْخِيرُ رَاجٍ زَوَالَ عُذْرِهِ الظُّهْرَ لَكَانَ أَبَيْنَ فِي الدَّلَالَةِ عَلَى أَنَّ ذَلِكَ مُسْتَحَبٌّ كَمَا هُوَ الْمَنْصُوصُ عَلَى مَا ذَكَرَهُ فِي التَّوْضِيحِ وَغَيْرِهِ.
وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ وَاسْتُؤْذِنَ إمَامٌ لَوْ قَالَ وَاسْتِئْذَانُ إمَامٍ لَكَانَ أَحْسَنَ؛ لِأَنَّهُ مُسْتَحَبٌّ.اهـ.
ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[27 - 04 - 09, 08:41 ص]ـ
ـ قال خليل: وَبِالْمُتَجَدِّدِ عَنْ سِلَعِ التِّجَارَةِ بِلَا بَيْعٍ لَهَا كَغَلَّةِ عَبْدٍ ..
ـ قال في المواهب: أَيْ وَاسْتَقْبَلَ بِالْمُتَجَدِّدِ عَنْ سِلَعِ التِّجَارَةِ إنْ كَانَ فِي عَيْنِهِ الزَّكَاةُ كَالدَّنَانِيرِ وَالدَّرَاهِمِ وَإِلَّا اسْتَقْبَلَ بِثَمَنِهِ حَوْلًا كَمَا صَرَّحَ بِهِ فِي الْمُدَوَّنَةِ، وَكَانَ ذَلِكَ فَائِدَةً أَفَادَهَا وَفُهِمَ مِنْهُ مِنْ بَابِ أَحْرَى أَنَّهُ يَسْتَقْبِلُ بِالْمُتَجَدِّدِ عَنْ السِّلَعِ الْمُشْتَرَاةِ لِلْقِنْيَةِ وَهُوَ كَذَلِكَ أَيْضًا يَسْتَقْبِلُ بِالْمُتَجَدِّدِ عَنْ السِّلَعِ الْمُكْتَرَاةِ لِلْقِنْيَةِ، وَأَمَّا السِّلَعُ الْمُكْتَرَاةُ لِلتِّجَارَةِ فَإِنَّ غَلَّتَهَا كَالرِّبْحِ عَلَى قَوْلِ ابْنِ الْقَاسِمِ الَّذِي مَشَى عَلَيْهِ الْمُؤَلِّفُ، وَلَوْ قَالَ " عَنْ رِقَابِ التِّجَارَةِ " عِوَضَ قَوْلِهِ " سِلَعِ " لَكَانَ أَوْضَحَ؛ لِأَنَّ الْحُكْمَ فِي عِلَّةِ الرِّقَابِ هُوَ الْحُكْمُ فِي عِلَّةِ السِّلَعِ، أَوْ لَوْ قَالَ عَنْ رِقَابِ التِّجَارَةِ وَسِلَعِهَا أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ. انتهى.
ـ[عبدالرحمن عبدالله أحمد]ــــــــ[19 - 06 - 09, 03:32 ص]ـ
زدنا أفادك الله،،،،،
وكثر الله من أمثالك،،،،فعلا موضوع رائع ومفيدـ
ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[25 - 06 - 09, 02:26 م]ـ
بارك الله فيك أخي الفاضل ونفع بك.