Semiologie, que sais-je? No 142, pp:6,7
([ii]) P. Guiraud: La Semiologie, que sais-je? No:142, P.5.
([iii]) F. De Saussure: Cours De Linguistique Général, P:33 ويرى أن إطلاق مصطلح علم الدلالة ( Sémiologie) مشتق من الكلمة الإغريقية دلالة ( Semeion).
([iv]) P. Guiraud: La Sémiologie, que sais-je? No:1421, P:6, et Oswald Ducrot et Tzvetan Todorov: Dictionnaire encyclopédique des Science, du Langage, E. D du seuil, Paris, P:113, P.Foulquié et R. Saint Jean: Dictionnaire de La Langue philosopie, P:622, et R.Lafer: Vocabulaire de psychopédagogie.., P:949.
([v]) P. Guiraud: La Sémiologie, que sais-je? No:1421, P:5
([vi]) ينظر: P. Guiraud: La Sémiologie, que sais-je? No:1421, P:8 ود. عادل فاخوري: تيارات في السيمياء، ص7، 8.
([ vii]) يراجع، د. عادل فاخوري: تيارات في السيمياء، ص8.
([ viii]) ينظر، G.Mounin: La Linguistique du xxe Siécle, P:48.
([ix]) ينظر، د. عادل فاخوري: تيارات في السيمياء، ص11 و7.
([ x]) P. Guiraud: La Sémiologie, que sais-je? No: 1421, P:7.
([xi]) ابن الأثير: النهاية في غريب الحديث والأثر، ج1 ص76. وفيه قال ابن الأثير: وهو من أحسن الكنايات.
([ xii]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1 ص75،76.
([ xiii]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1ص76.
([ xiv]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1 ص78.
([ xv]) البغدادي: خزانة الأدب، مج3، ص147. وقد ألَّفوا فيه كتباً وأراجيز، كأرجوزة ابن المغربي، منها قوله في عقد الثلاثين: [من الرجز]
وأضْمُمْها عِنْدَ الثَّلاثِينَ تَرَى
كَقَابِضِ الإِبْرَةِ مِنْ فَوْقِ الثَّرَى
قال شارحها: أشار إلى أن الثلاثين تحصل بوضع إبهامك إلى طرف السبابة، أي جمع طرفيها كقابض الإبرة.
([ xvi]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1ص81، وأبو هلال العسكري: كتاب الصناعتين، ص14، وفيه نسب القول إلى الرقاشيّ.
([ xvii]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1ص80.
([ xviii]) قال في فصل ((البيان ضروري للاجتماع)): .. وجعل آلة البيان التي بها يتعارفون معانيهم، والترجمان الذي إليه يرجعون عند اختلافهم، في أربعة أشياء، وفي خصلة خامسة .. هي: اللفظ والخط والإشارة والعَقْد، والخصلةِ الخامسة ما أوجد من صحة الدلالة وصدق الشهادة ووضوح البرهان .. الجاحظ: الحيوان، مج1، ص45.
([ xix]) ابن قتيبة: عيون الأخبار، مج1، ج2 ص181.
([ xx]) ابن عبد ربه: كتاب العقد الفريد، ج2، ص317.
([ xxi]) يراجع، الراغب الأصفهاني: محاضرات الأدباء ومحاورات الشعراء البلغاء، مج2، ج3 ص118.
([ xxii]) ينظر، جعفر السراج: مصارع العشاق، مج2 ص113.
([ xxiii]) ابن قيم الجوزية: روضة المحبين ونزهة المشتاقين، 185 - 203.
([ xxiv]) ابن قيم الجوزية: روضة المحبين ونزعة المشتاقين، ص193، 194.
([ xxv]) الراغب الأصفهاني: المفردات في غريب القرآن، ص450.
([ xxvi]) الراغب الأصفهاني: المفردات في غريب القرآن، ص251.
([ xxvii]) القرطبي: الجامع لأحكام القرآن، مج1، ج2 ص32.
([ xxviii]) عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص44،45.
([ xxix]) عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص39.
([ xxx]) ابن سينا: الشفاء (العبارة)، ص5.
([ xxxi]) الزمخشري: القسطاس في علم العروض، ص15.
([ xxxii]) عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز. ص184.
([ xxxiii]) نقلاً عن، د. مهدي المخزومي: مدرسة الكوفة ومنهجها في دراسة اللغة والنحو، ص353.