تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(218) التلخيص الحبير1/ 54. ورد في السنن الكبرى أثرين عن ابن عمر أحدهما هو الذي ذكرنا حكم النووي وابن حجر عليه. والثاني لم نورده وقال ابن التركماني فيه:خصيف الجزري قال عنه ابن القطان غير محتج به. الجوهر النقي مع السنن الكبرى1/ 29. وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده ضعيف. انظر:شرح مشكل الآثار 4/ 43.

(219) المصنف 5/ 519. وانظر: التمهيد 16/ 107.

(220) المجموع 1/ 319.

(221) شرح منتهى الإرادات 1/ 25، الكشاف 1/ 52.

(222) انظر ص 16 و 40 من هذا البحث.

(223) انظر ص 42.

(224) فتح الباري 1/ 101.

(225) المعجم الأوسط3/ 329و 330. وانظر:نيل الأوطار 1/ 69.

(226) انظر: ص 43.

(227) نيل الأوطار 1/ 69. وانظر: ميزان الاعتدال4/ 406، التعليق المغني على الدارقطني ص41، للعظيم آبادي إرواء الغليل1/ 70. وقد بسطنا القول فيه في ص43. فإن قال قائل نقلتم في ص45 أن ابن عدي قال في يحي الجاري ليس به بأس، وذكرتم هنا أنه يقول: حديث منكر، فالجواب توثيقه للراوي. أما حكمه على الحديث فلأسباب أخرى. بيناها هناك.

(228) صحيح البخاري بشرحه فتح الباري 6/ 212 رقم الحديث 3109؛

(229) روضة الناظر 1/ 315؛ نشر مكتبة الكليات الأزهرية.

(230) السنن الكبرى 1/ 29.

(231) سبق تخريجه.

(232) شرح مشكل الآثار 4/ 48. قال شعيب ا لأرنؤط حديث صحيح، رجاله رجال الشيخين غير المغيرة بن زياد فقد روى له أصحاب السنن، وهو صدوق، وقد توبع. انظر شرح مشكل الآثار 4/ 48. وقد رواه أبو داود 4/ 328 برقم (4054) عن مسدد عن عيسى بن يونس. ورواه الإمام أحمد، ومسلم من طرق عن أبي عمر مولى أسماء انظر المسند 6/ 387 و388 ط الميمنية، صحيح مسلم 4/ 777.

الديباج:ثوب سداه ولحمته إبريسم، وهو فارسي معرب , النهاية في غريب الحديث؛ المصباح المنير؛ الدال مع الباء.

الجبة:سبق بيانها.

(233) صحيح مسلم بشرح النووي 4/ 777. طيالسة:إضافة جبة إلى طيالسة، والطيالسه جمع طيلسان.

كسروانية: بكسر الكاف وفتحها وهو نسبة إلى كسرى. لبنة:بكسر اللام وإسكان الباء؛ وهي رقعة في جيب القميص. شرح النووي على صحيح مسلم4/ 778.

(234) شرح مشكل الآثار4/ 48.

(235) صحيح البخاري بشرحه فتح الباري 6/ 212 رقم الحديث 3109.

(236) انصدع: انشق.

(237) فسلسله:أي وصل بعضه ببعض.

(238) العريض الذي ليس بمتطاول بل يكون طوله أقصر من عمقه. والنضار: بضم النون وتخفيف الضاد الخالص من العود ومن كل شيء، ويقال أصله شجر النبع. فتح الباري 10/ 100. وفي اللسان مادة نضر: النُّضار النبع، والنُّضار شجر الأثل، والنُّضار الخالص من كل شيْ. قلت النضار: شجر يشبه الأثل إلا أنه ليس له ثمر.

(239) صحيح البخاري بشرحه فتح الباري 10/ 99.

(240) المرجع السابق.

(241) فتح الباري 10/ 100.

(242) السنن الكبرى 5/ 29.

(243) تقريب التهذيب 2/ 751 هو الإمام المحدث أبو العوام عمران بن دوار العمي البصري القطان كان حرورياً (أي من الخوارج) يرى السيف، مات في حدود الستين ومائة. و قال ابن حجر في قوله حروريا نظر ولعله شبه بهم. سير أعلام النبلاء 7/ 280. وانظر: تهذيب التهذيب.

(244) هذه الأحاديث سبق بيان مراجعها قريبا.

(245) انظر حاشية ص44. لأن من تعريف المفضض انه الذي جعلت فيه فضة، والمضبب يجعل فيه فضة تضب شقه.

(246) فتح الباري 10/ 101؛ وانظر: التعليق على شرح مشكل الآثار4/ 42.

(247) النيترونات جمع، مفردها نيترون؛ وهو أحد الجسيمات المكونة لنواة الذرة، وهو متعادل الشحنة، ويخترق أنوية (جمع نواة) الذرات حسب طاقته، ويؤدي إلى إثارة هذه الأنوية.

(248) عينة معلومة التركيب، مشابهة للعينة التي يجري عليها الاختبار، وهذا لغرض المقارنة؛ فإذا كانت العينة زجاجية فكذلك العينة المرجعية تكون زجاجية؛ لأنها تتفاعل بنفس الطريقة، كالعينة المراد اختبارها.

(249) قصف العينة بالنيوتروات: عملية تهدف إلى وضع العينة في طريق النيوترونات وذلك في قلب المفاعل النووي فتصبح العينة عرضة للارتطام بالنيوترونات مما يؤدي إلى إثارة أنوية ذرات العينة، وينتج عن ذلك انبعاث الأشعة من العينة، وتصبح العينة مستَحثة إشعاعيا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير