(193) البدائع 5/ 133؛ اللباب 1/ 160؛ الوجيز1/ 11، المجموع1/ 321؛ 322؛ نهاية المحتاج1/ 104.
(194) ـ1/ 133.
(195) المجموع1/ 321 و322؛ نهاية المحتاج 1/ 104؛ شرح المحلى على منهاج الطالبين1/ 28؛ حاشية قليوبي 1/ 28.
(196) المجموع 1/ 321 و322. وانظر الوجيز:1/ 11.
(197) الإنصاف1/ 81.
المصمت: قال المرداوي: (كالذهب أو الفضة الخالصين). الإنصاف1/ 81. يقال ثوب مصمت: لونه لون واحد، لا يخالطه لون آخر. وفي حديث العباس:إنما نهي رسول الله e ، عن الثوب المصمت من خز؛ وهو الذي جميعه إبريسم، لا يخالطه قطن ولا غيره. لسان العرب؛ مادة: صمت. وفي شرح منتهى الإرادات 1/ 25 المصمت أي (منفرد مما موه أو طلي أو طعم أو كفت به).
(198) المصدر السابق.
(199) الإنصاف1/ 81.
(200) الفروع1/ 100، الإنصاف 1/ 81. كشاف القناع 1/ 51. الشرح الكبير 1/ 59؛ الشرح الصغير1/ 62؛ مواهب الجليل 1/ 128؛ الخرشي على خليل 1/ 100.
(201) مصنف عبد الرزاق 11/ 69. مصنف ابن أبي شيبة 5/ 519؛ السنن الكبرى 5/ 29؛
(202) والمطعم: بذهب أو فضة بأن يحفر في إناء من خشب أوغيره حفراً ويوضع فيها قطع ذهب أو فضة على قدرها). الإنصاف 1/ 81؛ الكشاف 1/ 52 وص282.
(203) انظر: المصدرين السابقين.
(204) الإنصاف 1/ 81؛ وانظر الكشاف 1/ 52.
(205) مواهب الجليل 1/ 128.
(206) الشرح الصغير 1/ 62؛ المجموع 1/ 321 و322؛ بدائع الصنائع 1/ 133.
(207) تكملة فتح القدير10/ 8.
* المفضض: المموه بفضة أو مرصع بالفضة. اللسان، تاج العروس؛ مادة:فضض. وفي فتح الباري9/ 554 المفضض: (هو الذي جعلت فيه الفضة) وقال:واختلف في الإناء الذي جعل فيه شيء من ذلك إما بالتضبيب، وإما بالخلط وإما بالطلاء.
(208) مصنف ابن أبي شيبة5/ 518، التمهيد 16/ 109.
(209) انظر: تهذيب التهذيب 6/ 280 و8/ 351؛ تقريب التهذيب 1/ 592 و2/ 26.
(210) تقريب التهذيب 1/ 592.
(211) المعجم الأوسط؛ حرف الباء؛ 3/ 329، رقم الحديث 3311، نيل الأوطار 1/ 69.
(212) فتح الباري 10/ 101.
(213) بدائع الصنائع 5/ 132. العلم:رسم الثوب، وعلمه رقمه في أطرافه. وأعلمه:جعل فيه علامة. اللسان. وهو القطعة في الثوب من غير جنسه. والمراد هنا. طراز الحرير في الثوب من غير الحرير.
الجبة: بالضم ضرب من مقطعات الثياب يلبس. اللسان. وهو كساء يلبس فوق الثياب ونحوها مفتوح من الإمام من أعلاه إلى أسفله يشبه العباءة إلا أنه ملاصق للبدن. المكفوفة:أي جعل لها كفة، بضم الكاف، وهو ما يكف به جوانبها ويعطف عليها، ويكون ذلك في الذيل، وفي الفرجين وفي الكمين. شرح صحيح مسلم، للنووي 4/ 778.
(214) عقد الجواهر الثمينة 1/ 33.
(215) سنن الدار قطني 1/ 27؛ السنن الكبرى 1/ 29. وقد رواه الدارقطني من طريق يحي بن محمد الجاري عن زكريا بن إبراهيم بن عبد الله بن مطيع عن أبيه عن ابن عمر مرفوعا. قال الدار قطني:إسناده حسن. وقال ابن تيمية:إسناده ضعيف. انظر: مجموع الفتاوى 21/ 85، الفتاوى الكبرى 2/ 422. قال الذهبي:في الميزان في ترجمة يحي الجاري 4/ 406 هذا حديث منكر، أخرجه الدار قطني و زكريا ليس بالمشهور. وقال الذهبي قال البخاري يتكلمون فيه يعني؛ الجاري. ووثقه العجلي، وقال ابن عدي:ليس به بأس. لسان الميزان7/ 436، تهذيب التهذيب11/ 274. وقال ابن حجر في فتح الباري10/ 101 حديث معلول بجهالة حال إبراهيم بن مطيع وولده. وقال ابن القطان:هذا الحديث لا يصح زكريا وأبوه لا يعرف لهما حال. انظر: الجوهر النقي لابن التركماني مع السنن الكبرى 1/ 29. وانظر التعليق المغني على الدار قطني 1/ 41، إرواء الغليل1/ 70.
وبناء على ما ذكرناه من أقوال أهل العلم: فإن هذا الحديث لا يصلح الاحتجاج به؛ فهو حديث ضعيف، لسببين أولهما: أن يحي الجاري يتكلمون فيه. والثاني: جهالة زكريا وأبيه.
(216) مصنف ابن أبي شيبة 5/ 519؛ السنن الكبرى 1/ 29. وأثر ابن عمر عند عبد الرزاق (وكان ابن عمر إذا سقي فيه كسره) 11/ 70.
(217) المجموع 1/ 319.
¥