تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد نور الدين الشامي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 01:02 ص]ـ

جزاك الله خيراً على الرد السريع وبانتظار التكملة إن شاء الله

ـ[المقدادي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 01:26 ص]ـ

جزاك الله خيرا على هذا العرض الماتع

هل المعترض هو ابن جهبل أو غيره؟ أم ان الشيخ رحمه الله لم يصرّح باسمه؟

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[27 - 06 - 08, 02:56 م]ـ

يقول الشيخ محمد عزير شمس محقق الكتاب: ثم بدأ ص 54 في الجواب عن السؤال الثاني وهو قوله:

"ليست الأحاديث نصوصا في ذلك، بل هي ظاهرة قابلة للتأويل"وقد أجاب عنه بجواب مجمل مجمل ثم بجواب مفصل ....

ثم ذكر الأمثلة على ذلك ......

وقال في آخره:

ما عمنا أحدا من الصحابة والتابعين ردوا حديثا صحيحا وتأولوه على خلاف مقتضاه لمخالفة ظاهر القرآن في فهمهم أو لمخالفة العقول أو القياس إلا كان الصواب مع الحديث ومن اتبعه فكيف بمن بعدهم؟!

ثم تحدث عن خاصية أبي بكر الصديق فإنه لم يعرف له فتوى ولا كلام يخالف شيئا من الأحاديث .....

وفي أثنائه تكلم عن علاقة القرآن بالسنة، والتحديث لأهل الأهواء والبدع، ومعنى العبادة وكيف تختلف عن العادة.

ثم عقد فصلا تكلم فيه عن معنى التأويل عند السلف وعند المتأخرين ...

وذكر أن من اعترض على السنة والجماعة بنوع تأويل: قياس أو ذوق أو تأويل منه خالف به سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ففيه شوب من الخوارج.

أما الاعتراض الثالث:

"أن السلف تأولوا كثيرا من الأحاديث والآيات"

فذكر الجواب عنه من وجوه .......

وفي الأخير جاء إلى الأمر الرابع وهو قوله: "عارضتها الأدلة القطعية فيجب تأويلها"

ورد عليه من وجوه عديدة ......

وأما القطعة الثانية: فهي خاصة بالكلام على حديث "خلق آدم على صورته" ...... ونقل نصوصا مهمة ....

ونظرا لأهميته وما فيه من مناقشات قوية اعتمد عليه تلميذ المؤلف ابن القيم في "الصواعق المرسلة" فهو ينقل عنه نصوصا عديدة من القطعة الأولى، وينسبها أحيانا إلى شيخه ويغفل نسبتها أخرى على طريقة استفادته من كتب شيخ الإسلام.

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[27 - 06 - 08, 03:02 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذا العرض الماتع

هل المعترض هو ابن جهبل أو غيره؟ أم ان الشيخ رحمه الله لم يصرّح باسمه؟

شكر الله لك دعاءك وثناءك

يقول المحقق حفظه الله:

الكتاب جواب لتأليف أحد القضاة الذي يصفه المؤلف بأفضل القضاة المعارضين، وتدلنا مخطوطة القطعة الثانية أن المقصود به القاضي السروجي وهو شمس الدين أبو العباس أحمد بن إبراهيم بن عبد الغني السروجي الحنفي قاضي القضاة بمصر المتوفى سنة 710

يقول في ذلك ابن كثير:

له اعتراضات على الشيخ تقي الدين ابن تيمية في علم الكلام أضحك فيها على نفسه، وقد رد عليه الشيخ في مجلدات وأبطل حججه"

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[02 - 07 - 08, 10:11 م]ـ

وفقكم الله.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=846788&postcount=524

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[19 - 07 - 08, 03:10 ص]ـ

بارك الله فيكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير