تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المطلب الثالث: الأوجه الإعرابية المحتملة في الآية 0

المطلب الرابع: نقل الأبيات الشعرية منه لبيان معنى أو احتجاج لرأي 0

المطلب الخامس: نقل أقوال العرب وأمثالهم للاحتجاج بها ولبيان المعنى 0

المطلب السادس: بيان معاني المفردات اللغوية 0

المطلب السابع: الإفادة من أقوال اللغويين والمفسرين التي نقلها عنهم الفراء 0

المبحث الثاني: موقف الطبري من أقوال الفراء، وفيه ستة مطالب:

المطلب الأول: موافقته فيما نقل عنه 0

المطلب الثاني: اختيار قوله دون غيره مع بيان السبب في ذلك 0

المطلب الثالث: رد قوله وعدم قبوله دون مناقشة أو تعليل 0

المطلب الرابع: مناقشة كلامه ورده بالدليل 0

المطلب الخامس: نقل كلامه دون التصريح بالقبول أو الرد 0

المطلب السادس: شرح كلامه وبيان مراده منه 0

الفصل الثالث: تأثر الطبري بالفراء، وفيه مبحثان:

المبحث الأول: تأثر الطبري بالفراء في توجيه القراءات، وموقفهما منها 0

المبحث الثاني: تأثر الطبري بالفراء في آرائه اللغوية 0

القسم الثاني: دراسة أقوال الفراء في تفسير الطبري، وفق المنهج الاستقرائي والمقارن 0

الخاتمة: وفيها أهم نتائج البحث، وأبرز توصياته 0

مرّ هذا البحث بمرحلتين:

الأولى: مرحلة ما قبل البحث، وهي مرحلة الجمع، واتبعت في هذه المرحلة المنهج التالي:

- حصرت أقوال الفراء الواردة في جامع البيان، وهي على قسمين؛ ما صرح الطبري فيه بنسبته للفراء، وما لم يصرح، وفي هذا القسم قمت بموازنة ما حكاه الطبري بما جاء في معاني القرآن، فإن كان بنصه أدرجته في الدراسة، وما لم يكن بنصه رجعت إلى كتب التفسير واللغة، فإن نسبه أحد العلماء – خاصة المتقدمين – قمت بدراسته، فإن لم أجد نسبة له قمت بتتبع صاحب هذا القول فإن كان قد قال به غير الفراء ممن سبق الطبري تركت دراسته لاحتمال أن يكون مراد الطبري في حكايته هذا القول غير الفراء، وإن لم أجد من قال به غير الفراء قمت بدراسته 0

- اقتصرت في دراسة الأقوال المتكررة على موضع واحد، والغالب أن يكون الموضع الأول، إلا إن وجد سبب لدراسته في الموضع المتأخر، كأن يصرح فيه بنسبته للفراء، بينما الموضع المتقدم ينسبه لبعض أهل اللغة 0

المرحلة الثانية: دراسة هذه المسائل دراسة تفصيلية، وهي على قسمين:

الأول: موازنة بين ما حكاه الطبري عن الفراء وما جاء في معاني القرآن، وفي هذا القسم:

- وضعت عنوانا للمسألة، المراد دراستها 0

- كتبت الآية المشتملة على المسألة بالرسم العثماني 0

- رتبت هذه الأقوال على حسب ورودها في التفسير 0

- حرصت على إيراد قولي الفراء والطبري بنصهما إلا في بعض المواطن التي لا أرى فيها حاجة لذلك 0

- إذا كان في النص خطأ فإني أشير إلى تصحيحه في الهامش 0

- قمت بالموازنة بين ما حكاه الطبري عن الفراء وما جاء في معاني القرآن أو غيره مع التعقيب والترجيح في المسائل المتطلبة لذلك 0

أما القسم الثاني المشتمل على دراسة المسألة، فاتبعت فيه المنهج التالي:

- قمت بعرض أقوال المفسرين واللغويين في المسألة 0

- أردفت كل قول بجملة من أسماء من حكى هذا القول، وقد أذكر الأسماء مقدمة على الأقوال 0

- اجتهدت في نسبة الأقوال لأصحابها 0

- بعد عرض الأقوال أتبعتها بالمناقشة والترجيح، وفيه:

- عرضت أقوال العلماء وحججهم مع مناقشتها، في ضوء أقوال أهل العلم 0

- استعنت بقواعد الترجيح في الدلالة على أرجح الأقوال، وأبرزت أثرها في ذلك فأذكر القواعد التي تدل على ترجيح القول أو تضعيفه 0

- ضبطت بالشكل ما يحتاج إلى ضبط مما تشكل قراءته ويلتبس نطقه 0

- خلصت في ضوء ذلك كله إلى أقرب الأقوال في توجيه الآية، متجردا من التعصب لرأي أو شخص، مع حمل أقوال العلماء على أحسن محاملها إن احتمل القول أكثر من وجه 0

- عزوت الآيات القرآنية 0

- وثقت القراءات القرآنية والشاذة من مصادرها الأصلية 0

- خرجت الأحاديث النبوية، مع تتبع أقوال العلماء فيها من حيث الصحة والضعف 0

- خرجت الآثار الوارد ة في الرسالة من مصادرها 0

- عزوت الشواهد الشعرية إلى مصادرها المعتمدة 0

- عرفت بالأعلام الوارد ذكرهم في الرسالة سوى المشهورين 0

- وثقت النصوص المنقولة من مصادرها الأصلية ما أمكنني ذلك 0

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير