تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

28 - أبو بكر محمد بن يحيى بن عمار الدمياطي، سمع من محمد بن زبان وأبي بكر بن المنذر وأبي عبيد بن حربويه وغيرهم، توفي سنة (384هـ)، انظر: (تهذيب سير أعلام النبلاء) لأحمد فايز ج2 ص224، برقم3604.

29 - فتح الباري ج5 ص60.

30 - هو: عبدالله بن أبي حدرد واسمه: سلامة، وقيل عبيد، بين عمير بن أبي سلامة بن سعد بن ثيبان بن الحارث ابن قيس الأسلمي، له ولأبيه صحبة، شهد الحديبية ثم خيبر، وله رواية، وقصته مع كعب بن مالك أنه تقاضى ديناً كان له عليه فارتفعت الأصوات في المسجد فسمعهما النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث، وهو في البخاري، انظر للترجمة (الإصابة) لابن حجر ج2 ص286، وللحديث انظر (فتح الباري) لابن حجر ج5 ص73 باب كلام الخصوم بعضهم في بعض.

31 - لم يذكر أي شروحه، لكن المشهور منها "كشاف القناع عن متن الإقناع" لمنصور البهوتي، وقد وجدت الكلام بمعناه ج3 ص391 وص394.

32 - لعله يريد (المنتهى) للفتوحي، كما وجدته باختصار في (منتهى الإرادات) لابن النجار الفتوحي وشرحه لمنصور البهوتي ج2 ص262.

33 - الروض المربع مع حاشية ابن قاسم ج5 ص130.

34 - كما في صحيح البخاري مع فتح الباري ج5 ص56 رقم 2390 و2392 و2393.

35 - العدة شرح العمدة لبهاء الدين المقدسي ص247، والعمدة للحافظ موفق الدين ابن قدامة رحمه الله.

36 - المراد بالمختصر (مختصر الإنصاف والشرح الكبير) للإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ص348.

37 - عبدالعزيز بن حسن بن عبدالله آل حسن الفضلي القحطاني، أخذ عن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ وابنه عبداللطيف وكان كثير المراسلة للشيخ عبداللطيف يستفتيه، ألزم بقضاء بلدان المحمل قرب بلدان الشعيب ثادق، توفي في ملهم سنة 1299هـ. انظر في ترجمته (علماء نجد خلال ثمانية قرون) لعبدالله البسام ج3 ص312.

38 - نص الرسالة في "الدرر السنية في الأجوبة النجدية" لابن قاسم ج6 ص200 - 202.

39 - انظر تفصيل الحديث ومسائله في (فتح الباري) كتاب الحرث والمزارعة ج5 ص10.

40 - العريا: جمع عرية، والعرية هي النخلة، وفي الأصل: عطية ثمر النخلة، سميت بذلك لأنها أعريت من أن تخرص في الصدقة، والعرايا: بيع الرطب على النخل خرصاً بمثل ما يؤول إليه الرطب إذا يبس وكان تمراً يابساً لا أقل ولا أكثر كيلاً، فيها دون خمسة أوسق لمحتاج لرطب ولا ثمن معه. انظر لأحكامها: الروض المربع بحاشية ابن قاسم ج4 ص509، وهداية الراغب شرح عمدة الطالب لعثمان النجدي ص331، وشرح الزركشي ج3 ص474 رقم 1872، و (الأم) للشافعي ج3 ص47، ومنح الجليل شرح على مختصر خليل لمحمد عليش ج5 ص281، وبداية المجتهد ونهاية المقتصد لابن رشد القرطبي ج2 ص381، والشرح الكبير لشمس الدين ابن قدامة المقدسي ج2 ص423، ونيل الأوطار للشوكاني ج3 ص309، وسبل السلام للصنعاني ج3 ص87، وغيرها.

41 - في الأصل " .. أباح العرية الشارع وصلوات الله ... " والعبارة صحيحة لأن السنة تشريع كالقرآن لكني عدلتها حتى لا يلتبس الأمر على القراء.

42 - الكلمة غير واضحة، ولعلها "القسامة" وانظر للقسامة وأحكامها كتاب "القسامة في الفقه الإسلامي" لمحمد بن إسماعيل البسيط ط مؤسسة الرسالة ببيروت ط الأولى 1401هـ.

43 - الحديث رواه جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن المحاقلة والمزابنة والثنيا إلا أن تعلم" رواه النسائي في سننه 7/ 296 والترمذي وصححه في سننه 4/ 511 برقم 1308 وسنن الدارقطني 3/ 48، وابن حبان، ورواه أيضاً مسلم 10/ 195، وأحمد 3/ 313، وأبو داود 3404، وغيرهم. والمقصود بالثنيا: أي الاستثناء من المبيع عند بيعه، وللمزيد من أحكامه انظر: شرح الزركشي على الخرقي ج3 ص516، ونيل الأوطار للشوكاني ج3 ص248 وتنوير الحوالك للسويطي ج2 ص126، وسبل السلام للصنعاني ج3 ص36، والسلسبيل حاشية الزاد لصالح البليهي ج2 ص35 والمنتقى لمجد الدين أبي البركات بن تيمية تحقيق الفقي ج2 ص2802، والأفنان الندية لزيد المدخلي ج4 ص37، وبداية المجتهد لابن رشد القرطبي ج2 ص279، وغيرها.

44 - المساقاة: لغة مأخوذة من السقي لأنه أهم أمرها، وشرعاً: دفع شجر له ثمر مأكول إلى آخر ليقوم بسقيه وما يحتاج إليه بجزء معلوم من ثمره. ولمزيد من أحكامه انظر: نيل الأوطار للشوكاني ج3 ص7 وسبل السلام للصنعاني ج3 ص165، وتنوير الحوالك للسيوطي ج2 ص185 وفتح الباري ج5 ص3، وروضة الطالبين للنووي ج4 ص227، وشرح الزركشي على الخرقي ج4 ص208، ومنح الجليل على مختصر خليل لمحمد عليش ج7 ص384، والمعونة للقاضي عبدالوهاب المالكي ج2 ص1131، والأم للشافعي ج4 ص11 وبداية المجتهد لابن رشد القرطبي ج2 ص431 والفروع لابن مفلح ج4 ص406، وغيرها.

45 - الموطأ للإمام مالك رحمه الله تحقيق محمد فؤاد عبدالباقي ج2 ص540.

46 - ومراده رحمه الله بالودي على فعيل: صغار الفسيل، الواحدة وديَّة، انظر الصحاح للجوهري ج6 ص2521 ط دار العلم للملايين بيروت ط الثانية 1399هـ وأما الطوال فالمراد كبار النخل فالطوال بالضم: الطويل، يقال طويلٌ وطُوال، فإذا أفرط في الطول قيل طُوَّالٌ بالتشديد، والطِوال بالكسر: جمع طويل، والطَوال بالفتح، من قولك: "لا أكلمه طوال الدهر وطول الدهر، بمعنى، انظر الصحاح للجوهري ج5 ص1754. والمراد (بنفاهه): النفاة: واحدة النفإ، وهي قطعٌ من النبت من عظم الكلأ، مثال: صبرة وصبر، انظر الصحاح للجوهري ج1 ص78.

47 - النحل آية 43.

48 - طه آية 134.

49 - الأنفال آية 23.22.

50 - الحجر آية 99.

51 - الشعراء آية 227.

52 - الزمر آية 56.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير