تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[02 - 07 - 03, 06:19 ص]ـ

لله درك يا أبا عبدالله النجدي

ـ[الورّاق]ــــــــ[02 - 07 - 03, 08:00 م]ـ

للرفع، رفع الله قدر كاتبها وقارئها.

ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[03 - 07 - 03, 12:50 ص]ـ

لمقالاتك يا شيخنا البارع / أبا عبد الله النجدي

مذاقاً ونكهة خاصة

غوّاص ماهر وقنّاص جواهر

أسأل الله العظيم

أن ينفعنا بعلمك ويبارك لك به وسائر إخواننا المسلمين

وأن تتواصل ... مقالاتك ... المرصّعة ... بالحكمة والنظر الثاقب

- آمين -

ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[20 - 07 - 03, 11:28 م]ـ

الأخ الفاضل: أبا عبدالله 1 ... بارك الله فيك أيها العزيز

الأخ الفاضل: الوراق .... ورفع الله قدرك

الأخ الفاضل: خالد الوايلي .... زيّنها مرورك الكريم

""""""""""""""""""""

قال ابنُ قاضي شهبة في ترجمة الفقيه الشافعي " الخسروشاهي " (652هـ):

عبد الحميد بن عيسى بن عمريه بن يوسف بن خليل بن عبد الله بن يوسف العلامة شمس الدين أبو محمد الخسروشاهي، الفقيه، المتكلم.

ولد بخسروشاه ... وبرع وتفنن في علوم متعددة، ودرّس وناظر، وقد اختصر المهذب في الفقه، والشفاء لابن سينا.

وله إشكالات وإيرادات جيدة ....... وكان أحد العلماء المشهورين الجامعين لفنون من العلم.

طبقات الشافعية، لابن قاضي شهبة (2/ 108).

قلت: [وخسروشاه: قرية صغيرة، تقع في دولة إيران الآن، بقرب تبريز]

والله المستعان على كل إشكال .....

ـ[المسيطير]ــــــــ[07 - 05 - 04, 11:19 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الورّاق

للرفع، رفع الله قدر كاتبها وقارئها.

ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[07 - 06 - 04, 07:24 م]ـ

أحسن الله إليك أخي الشيخ المسيطير، ولا زلتَ مفيداً مُجيداً ...

""""""""""""

ومن مسالك الانفصال عن مواضع الإشكال ـ أيضاً ـ: كثرة المران على حل المشكل، وإدمان النظر في تصرف المحققين، كابن تيمية وتلميذه ـ رحمهما الله ـ، حتى يكتسب (ذوقاً) علمياً، حتى يصير طبعاً، و " الطبعُ نقَّال " ...

وهذه تحفة ذهبية من كلام ابن عاشور ترشد إلى ذاك:

وذلك أن الطاهر بن عاشور ـ رحمه الله ـ في فاتحة تفسيره بسط كلاماً طويلاً في كيفية اكتساب " الذوق " في تفسير القرآن وحلِّ مشكله، جاعلاً لعلوم البلاغة الحظ الأوفر في ذلك، وأن الدخيل في هذه الصناعة يمكن أن يتحصل على الذوق كالناشيء عليها!!

وينقل عن السكاكي قوله: " فلا بأس على الدخيل في علم المعاني، أن يقلد صاحبه في بعض فتاواه إن فاته الذوق هناك إلى أن يتكامل له على مهل موجبات ذلك الذوق اهـ ...

ثم علق ابن عاشور بقوله: " ولذلك أي لإيجاد الذوق أو تكميله لم يكن غنى للمفسر في بعض المواضع من الاستشهاد على المراد في الآية، ببيت من الشعر، أو بشيء من كلام العرب لتكميل ما عنده من الذوق، عند خفاء المعنى، ولإقناع السامع والمتعلم اللذين لم يكمل لهما الذوق في المشكلات "اهـ ...

ثم يضرب الطاهر لذلك مثالاً، فيقول: " ألا ترى أنه لو اطلع أحد على تفسير قوله تعالى: ((يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء))، وعرض لديه احتمال أن يكون عطف قوله ((ولا نساء)) على قوله ((قوم)) عطف مباين، أو عطف خاص على عام، فاستشهد المفسر في ذلك بقول زهير:

وما أدرى وسوف إخال أدري ........ أقوم آل حصن أم نساء

كيف تطمئن نفسه لاحتمال عطف المباين، دون عطف الخاص على العام "اهـ.

قال أبو عبد الله: وإذا ثبت هذا في التفسير وهو هو، فما سواه من الفنون كذلك.

ـ[المسيطير]ــــــــ[10 - 08 - 07, 05:03 ص]ـ

شيخنا الحبيب / أباعبدالله النجدي

جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

---

أيضا مما يتعلق بمشكل الحديث ما كتبه:

- الامام الشافعي رحمه الله في كتابه: (اختلاف الحديث).

- وابن قتيبة رحمه الله في كتابه: (تأويل مختلف الحديث).

- (المعتصر من المختصر مشكل الآثار) للقاضي أبي المحاسن يوسف بن موسى الحنفي .... قال في مقدمته مخبرا عن مشكل الآثار:

" فقصدت جمع فوائده , والتقاط فرائده في مختصر , وبقيت مترددا في جمعه بين الإقدام والإحجام , لصعوبة مدركه على مثلي , مع قلة بضاعتي , وكثرة مخالطتي , إلى أن ظفرت بمختصر الإمام الفقيه الحافظ القاضي أبي الوليد الباجي المالكي , اختصر كتاب (مشكل الآثار) اختصارا بديعا , ضم كل نوع فيه إلى نوعه , وألحق كل شكل بشكله , ورتبه ترتيبا حسنا , حذف أسانيد الأحاديث و تطريقها , واختصر كثيرا من ألفاظه , من غير أن يخل بشيء من معانيه وفقهه , يسهل على الطالب تحفظه , ويتيسر عليه فهمه وتفحصه , فشكرت الله على ذلك , وتحققت أن الله تعالى مَنَّ علي بإجابة دعائي , ويسر ما عسر على كثير من أمثالي , فشمرت عن ساعد الإجتهاد , وتيقنت بأن هذا الشيء يراد , وعزمت أن أنقي خلاصته , وأخلص نقاوته ....

ثم قال:

" والحمد لله الذي هدانا لهذا, وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله, وسميته: (المعتصر من المختصر) " أ. هـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير