تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الباب الخامس: مرتب على فصلين: الفصل الأول: مرتب على خمسة أنواع: 1 - فيما جاء أوله ما النافية 2 - ما الاستفهامية 3 - ما الخبرية 4 - ما الشرطية 5 - ما بين. الفصل الثاني: مرتب على أربعة أنوع: 1 - فيما جاء اوله حرف يا, و المنادي كني الذكور أو اسماءهم. 2 - حرف يا والمنادي مضاف إلى القبيلة. 3 - أجناس شتى 4 - حرف يا و المنادي كني الإناث أو أسماءهن.

الباب السادس: رتبه على اثنا عشر فصلا: 1 - فيما جاء أوله ليس 2 - نعم و بئس 3 - بينا و بينما 4 - لعن الله 5 - لو 6 - لولا 7 - إن الشرطية 8 - كلمة خير 9 - أفعل التفضيل 10 - كل 11 - كلمة قد 12 - لقد.

الباب السابع: رتبه على سبعة عشر فصلا: 1 - مبتدأ معرف باللام 2 - كلمة أيما 3 - أيكم 4 - كلمة أي مضاف إلى مظهر 5 - همزة الإستفهام 6 - إلا 7 - ألم 8 - أفلا 9 - أليس و أو ليس بفتح اللام, 10 - أما, المخففة 11 - مثل بفتح الثاء 12 - إياكم 13 - أنا, التكلم 14 - إسم لفعل 15 - لك 16 - كلمة لم الجازمة 17 - أما المشددة.

الباب الثامن: رتبه على ستة فصول: 1 - فيما جاء أوله العدد 2 - و او القسم التي بعدها الذي 3 - كلمة قسم بعد "الله" 4 - الفعل المستقبل 5 - المضارع المعلوم 6 - المضارع المجهول.

الباب التاسع: رتبه على خمسة فصول: 1 - فيما أوله الفعل الماضي المعلوم 2 - الفعل الماضي المجهول 3 - المتكلم الماضي 4 - كلمة هل 5 - فعل الأمر.

الباب العاشر: رتبه على فصلين: 1 - فيما جاء أوله لام الإبتداء 2 - في أنواع شتي.

الباب الحادي عشر: في الكلمات القدسية.

الباب الثاني عشر: في جوامع الأدعية.

و ترتيبه في جميع الأبواب:

• أن الحديثين إذا اشتركا في الكلمة التي يبتدأ بها فقط, يكون أول حروف كلمة بعدها في الحديث الثاني, مما يجئ مؤخرا في حروف التهجي من أول حروف كلمة بعدها في الحديث السابق, كقوله "من بنى" و قوله "من تاب".

• و إن اشتركا في الحرف الأول يراعي الترتيب في الحرف الثاني من الكلمة, كقوله "تعار" و قوله "توضأ".

• و إن اشتركا في الحرفين يراعي في الثالث كقوله "من تردى" و قوله "من ترك".

• و إن اشتركا في الكلمتين يراعي بعدهما كقوله "من جهز جيش العسرة" و قوله "من جهز غازيا".

• وكذلك إن اشتركا في الكلمات كقوله "من رآني في المنام فسيراني" و قوله "من رآني في المنام فقد رآني". (1)

و هذا الترتيب دليل على رسوخ الشيخ في هذا الفن ووفور سعيه في سير السنن و خليق له أن يحى رباعه و في جميع الجمان يمد باعه, شكر الله مساعيه و جعل الفردوس مراعيه (1).

طريقته في الكتاب:

اتبع الإمام الصغاني فى طريقة الكتاب ما يلى:

• إكتفى بالأحاديث القولية من الصحيحين فقط.

• لا يورد الأحاديث الفعلية و التقريرية مطلقا.

• يورد أصول الحديث, ولا يورد المتابعات, و الشواهد والرواية بالمعني.

• يقطع الحديث حسب ترتيبه و يورده في أماكن متعددة من الكتاب, و هذا لا يستطيعه إلا العالم المتبحر فى الحديث و علومه.

• يذكر سبب ورود الحديث أحيانا و لا يذكره أحيانا أخرى.

• حذف الأسانيد للاختصار.

• يورد اسم الرواي الأعلى للحديث فقط.

• يشير في كل حديث إلى الأصل الذي أخذ منه الحديث, ثم يذكر إسم الرواى, ثم يذكر الحديث.

• وللإختصار لم يقل " قال رسول الله ?-- في كل حديث, بل بعد ذكر الراوي الأعلى للحديث, يذكر الحديث مباشرة, دون أن يقول " قال رسول الله ? (2) و أحب أن أذكر بعض الأمثلة لهذا حتى تتضح طريقته أكثر, فمثلا يقول:

(خ) سهل بن سعد ?: "من توكل لي ما بين رجليه و ما بين لحييه, توكلت له بالجنة". (3)

(م) جابر ?: "من خاف أن لا يقوم من أخر الليل, فليوتر اوله, فإن صلاة أخر الليل مشهودة, و ذلك أفضل (1).

(ق) أنس ? "من سره أن يبسط له في رزقه و (أو) ينسأ في أثره فليصل رحمه" (2) , (3)

رموز الكتاب:

قد وضع الإمام الصغاني لأحاديث كتابه رموزا – علامات – تدل على المصدر الماخوذ منه الحديث فـ "خ" رمز لكتاب صحيح البخاري (4) أي الحديث أخرجه البخارى- و "م" رمز لصحيح مسلم (5) , و "ق" رمز لما اتفقا عليه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير