تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 03 - 08, 04:50 م]ـ

بهذا يحصل الاطمئنان لصحة السعي في التوسعة الجديدة للمسعى:: للشيخ عبدالمحسن العباد

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=785053#post785053

ـ[أبو تميم التميمي]ــــــــ[24 - 03 - 08, 05:40 م]ـ

هناكَ تفصيلاً للشيخ عبدالكريم الخضير في مادته السمعيّة (لقاء الباب المفتوح) الجزء الأول. .

شكر الله لكم. .

أبو تميم التميمي

ـ[الصحبة الصالحة]ــــــــ[25 - 03 - 08, 05:57 م]ـ

سعمت خبر من بعض الأفاضل

وإن شاء الله يكون الخبر صحيح

وهو أنه سييكون المسعى الجديد مستودعات للعربيات وغيرها

والسعي سيكون في المسعى القديم مع زيادة الأدوار

ـ[أبو شوق]ــــــــ[26 - 03 - 08, 06:22 ص]ـ

الشيخ/ عبد الكريم الخضير

على كُلِّ حال هذه المسألة من المسائل الكبار التِّي لا يُفتي فيها إلا الكبار، فيُنتظر ما يقُولُهُ المُفتي وما تقُولُهُ اللجنة الدَّائِمَة وما يقوله أعضاءُ الهيئة – نسألُ الله -جلَّ وعلا- أنْ يُعينهم ويُسدِّدهم؛ وإلاَّ فالمسألة من عُضل المسائل رُكْن من أركان النُّسُك هذا، يحتاج إلى تحرِّي، ويحتاج إلى تأكُّد وتحقُّق

المصدر ( http://www.khudheir.com/ref/1320)

لله دره

ـ[ابو عبدالعزيز 1]ــــــــ[28 - 03 - 08, 01:34 م]ـ

الى الأخوة الأفاضل .... سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

وبعد:

فقد وصلتني رسالة الشيخ المحدث عبدالرحمن المعلمي من أحد الأخوة الذين اشتغلوا في اثبات نصها، فمن باب الفائدة رأيت إدراجها في هذا المنتدى المبارك كي يعم نفعها 0

أضيفت الرسالة داخل المشاركة

## المشرف ##

رسالة في توسعة المسعى

بين الصفا والمروة

تأليف

المحدث الشيخ عبدالرحمن بن يحيى المعلمي

رحمه الله

ت 1386هـ

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تبارك وتعالى {إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما} البقرة 158 0

الصفا والمروة معروفان، نصت الآية على أنهما شعيرتان من شعائر الله، والعبادة المتعلقة بهما هي التطوف بهما، وبينته السنة بما هو معروف 0

قام النبي صلى الله عليه سلم أول مرة على موضع مخصوص من الصفا لا تعرف عينه الآن، ثم سعى إلى المروة فقام على موضع مخصوص منها كذلك، ثم عاد في الشوط الثاني إلى الصفا [ثم] المروة، وهكذا سبعا .....

قد يكون قام ثانيا وثالثا ورابعا على الموضع الأول من كل منهما، أو على ما يقرب منه 0

ثم أقيم بعد ذلك حاجز حصر الموضع الذي يقام عليه من كل منهما في مقدار معين، وكان ذلك المقدار يتسع للناس فيما مضى، وأصبح الآن يضيق بهم، فهل يمتنع توسيعه وقوفا على عمل من مضى، وإن ضاق وضاق؟ أم ينبغي توسيعه لأن نص الكتاب ورد على الصفا والمروة، وهما أوسع من ذاك المقدار 0

وحصر من مضى لذاك المقدار قد يكون لمزاحمة الأبنية، و كفاية ذاك المقدار للناس إذ ذاك.، فلم تدع الحاجة حينئذ لتوسعته بهدم الدور؟ 0

وهكذا يأتي في المسعى - أى الطريق الذي يقع فيه السعي – فإنه واقع بين الأبنية من الجانبين، يتسع تارة ويضيق أخرى، وذاك يدل على انه لم يحدد 0

ولم يجئ عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا عن أحد من أصحابه، ومن بعدهم ; بيان لتحديد عرض المسعى إلا ما ذكره الأزرقي في زمانه أنه ذرع ما بين العلمين الأخضرين اللذين يليان المروة فوجد ذلك خمسة وثلاثين ذراعا ونصف ذراع 0

وهذا المقدار لا يستمر في بقية المسعى، ويظهر كما سيأتي عن الأزرقي أن موضع هذه الأعلام ليس من المسعى الأصلي، وإنما هو مما حوله المهدي العباسي إليه 0

وعدم مجيء شئ عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في تحديد عرض المسعى يشعر بأن تحديده غير مقصود شرعا، وإلا لكان لتعرضه لمزاحمة الأبنية أولى بالتحديد من عرفات ومزدلفة ومنى، وقد ورد في تحديدها ما ورد 0

فهل يبقى المسعى كما هو، وقد ضاق بالساعين وأضر بهم، أم ينبغي توسعته، لأن المقصود هو السعي بين الصفا والمروة، وهو حاصل في المقدار الذي يوسع به هذا الشارع كما هو حاصل في هذا الشارع نفسه؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير