تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الغواص]ــــــــ[02 - 10 - 10, 03:10 ص]ـ

قال الله سبحانه وتعالى إخبارا عن إبراهيم عليه السلام (إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر)

ـ[الغواص]ــــــــ[02 - 10 - 10, 03:19 ص]ـ

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

(رَأَيْتُ ذَاتَ لَيْلَةٍ فِيمَا يَرَى النَّائِمُ كَأَنَّا فِي دَارِ عُقْبَةَ بْنِ رَافِعٍ فَأُتِينَا بِرُطَبٍ مِنْ رُطَبِ ابْنِ طَابٍ فَأَوَّلْتُ الرِّفْعَةَ لَنَا فِي الدُّنْيَا وَالْعَاقِبَةَ فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ دِينَنَا قَدْ طَابَ)

رواه مسلم

وهذا يفيد صحة تفسير الرؤيا بمضمون الأسماء

عقبة = عاقبة

رافع = رفعة

ابن طاب = طاب

ـ[الغواص]ــــــــ[02 - 10 - 10, 03:34 ص]ـ

قال سبحانه:

لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (27)

قال الطبري [22/ 257]:

يقول تعالى ذكره: لقد صدق الله رسوله محمدا رؤياه التي أراها إياه أنه يدخل هو وأصحابه بيت الله الحرام آمنين، لا يخافون أهل الشرك، مقصِّرا بعضهم رأسه، ومحلِّقا بعضهم.

ـ[منذر السعد]ــــــــ[02 - 10 - 10, 09:46 ص]ـ

انظر كلام شيخ الاسلام في التسعينية (فأخوك بعيد عن المكتبة)، لعلك تغير رأيك، و العبرة بالمأخذ الصحيح وضح للناس ام لا، و اذاعرضت تأويل الرؤيا على معبر آخر يخبرك بالرابط مباشرة، الله يفقهنا و إياك

ـ[الغواص]ــــــــ[02 - 10 - 10, 03:04 م]ـ

أخي الكريم منذر السعد أسعد الله اوقاتك بكل خير

بالنسبة لكلامك فإما أني لم أفهم مناسبته مع موضوعي وذلك ربما راجع لقلة استيعابي

أو أنك لم تنتبه للهدف من موضوعي

فالهدف من موضوعي قد ذكرته منذ البدء عندما قلتُ عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه

(كان يفسر الرؤيا بتفسير له رابط واضح مع الرؤيا، وسهل الفهم فليس فيه تلك الشفرات والتعقيدات ... أود سرد ما تيسر من الأحاديث التي تبين كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يفسر الرؤيا بنفسه ... لأنه خير من فسر، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم)

ومثل هذا الهدف يستبعد أن ابن تيمية رحمه الله يخالفه وأنه يحث على ترك طريقة الرسول في تفسير الرؤيا ..

ومع ذلك ورغبة في الفائدة فهذه نسخة مخطوطة من التسعينية

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=173637

ولأجل تسهيل البحث عليك فالكتاب موجود إلكترونيا في الشاملة الثالثة باسم

الدليل على إبطال التحليل

وكذلك كتاب الفتاوى الكبرى

علما بأني تصفحت خمس مجلدات باحثا عن كلمة رؤيا ولكني لم أجد ابن تيمية ذكر كلاما يخالف جمعي لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وفهم الطريقة التي كان يفسر بها الرؤيا

فأرجو منك ذكر الشواهد من كلام ابن تيمية ولن أستعجلك فلعل معك فوائد جمة فخذ راحتك في البحث حسبما تسنح لك الفرصة .. وجزاك الله كل خير على المشاركة

ـ[أم زينب]ــــــــ[02 - 10 - 10, 10:04 م]ـ

الله ينور لك وعليك

آمين .... آمين ..... آمين

ـ[المسلم الحر]ــــــــ[03 - 10 - 10, 01:09 ص]ـ

يعجبني تفسير الشيخ ثامر العامر للرؤى فهو يفسر كما ذكرت أخي الكريم

فمثلا إذا رأيت أنك تشرب ماءا باردا و الذي يقدمه لك رجل صالح

قال لك: الماء هو الحياة كما قال الله تعالى: (وجعلنا من الماء كل شيء حي) و البارد هو الحياة الطيبة لأن النبي صلى الله عليه و سلم كان يدعو: و اغسلني بالماء البارد و الثلج وأما الرجل الصالح فهو عملك الصالح أو الولد الصالح كما قال تعالى: و أما الجدار فكان لغلامين يتيمين وكان أبوهما صالحا ..

وهكذا كل غالب تفسيراته بعيدة عن التكلف و قلما يفسر إلا بذكر آية أو حديث

ـ[الغواص]ــــــــ[14 - 10 - 10, 11:06 ص]ـ

المسلم الحر حفظه الله من كل سوء وجزاك الله خيرا على إضافتك القيمة

واذا كان فعلا الشيخ ثامر العامر غالب تفسيره للرؤيا بهذه الطريقة فجزاه عند الله يوم أن يفرح باتباعه لخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم.

ـ[الغواص]ــــــــ[14 - 10 - 10, 11:08 ص]ـ

كنت أبحث في بعض المواضيع التي تخص الحج ولباس القميص بالذات، فوجدت هذا الحديث الخاص بالرؤيا والموجود عند البخاري [21/ 369]

... سَمِعَ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

(بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ النَّاسَ يُعْرَضُونَ عَلَيَّ وَعَلَيْهِمْ قُمُصٌ مِنْهَا مَا يَبْلُغُ الثَّدْيَ وَمِنْهَا مَا يَبْلُغُ دُونَ ذَلِكَ وَمَرَّ عَلَيَّ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ وَعَلَيْهِ قَمِيصٌ يَجُرُّهُ قَالُوا مَا أَوَّلْتَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ الدِّينَ)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير