تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(1) فيه جواز توسل المرء بعمله الصالح، وأن هذا من التوسل الشرعي.

(2) من تعرف على الله في الرخاء يعرفه في الشدة.

(3) أن الابتلاء بالشدائد من سنة الله تعالى في عباده المؤمنين.

(4) أن شرع من قبلنا شرع لنا ما لم يخالف شرعنا.

(5) أن القصص الحق يعد من أساليب التعليم النبوي.

(6) فضل الدعاء وأنه من العبادات العظيمة.

(7) لا ينجي حذر من قدر، فهؤلاء الثلاثة دخلوا الغار لكي يأمنوا من طوارق الليل البهيم، ويرتاحوا من وعثاء الطريق، فأتاهم الأمر من حيث لم يحتسبوا.

(8) امتن الله على عباده بخلق هذه الجبال، وما فيها من منافع عظيمة للخلق، ومن ذلك ما يوجد بها من هذه المغارات التي كان الناس ينزلونها للراحة والنوم، أو التخفي من الأعداء كما في قصة هجرته صلى الله عليه وسلم إلى المدينة.

(9) الإخلاص والصدق مع الله له عواقبه الحميدة.

(10) المؤمن لا يعلق قلبه إلا بالله، فهؤلاء تبرؤ من الحول والقوة، بل حتى لم يحاولوا دفع الصخرة ويتكلوا على قوتهم، أو يصرخوا ويستنجدوا بمن عساه يمر، بل تعلقوا بالله وحده، وأنزلوا حاجتهم به سبحانه.

(11) على العبد أن يجتهد في إصلاح عمله، وإيقاعه على الوجه الشرعي، فهذا الذي ينفع بإذن الله.

(12) تحويل هذه الصخرة العظيمة من مكان إلى آخر يدل على قدرة الله الباهرة.

(13) من الحجارة والصخور من يهبط من خشية الله، ويستجيب لأمره سبحانه، فوا عجباً ممن بلغ في قسوة القلب والمشاقة لربه مبلغاً لم تصل إليه حتى الصخور الصماء!!.

(14) فيه الرد على المستغيثين بغير الله من عباد القبور والأموات الذين يعظم شركهم عند الشدائد.

(15) حسن ظن المؤمن بربه، خصوصاً في مواطن الشدة.

(16) فيه سلوة لأهل البلاء، وأن لا يقنطوا من رحمة الله فإن فرج الله قريب.

(17) فضل الرفقة الصالحة حيث اتفقت كلمتهم على دعاء الله، وذكَّر بعضهم بعضاً في هذه المحنة.

(18) لا بأس أن يخبر المؤمن بعمله الصالح إذا كان هناك مصلحة وفائدة.

(19) إظهار الذل والفاقة عند دعاء الله يعد من أسباب إجابة الدعاء.

(20) أن بر الوالدين يعد من أزكى الأعمال، وأجل القربات.

(21) يتعين حق الوالدين ويتأكد في مرحلة الكبر والشيخوخة لضعفهما وحاجتهما إلى من يقوم عليهما.

(22) الأب والأم يجمعان في كلمة واحدة وهي (الأبوان) وهذا من باب التغليب كما يقال (القمران)، (العمران) وهذا من لطائف اللغة وجمالها.

(23) أن الرقيق (العبيد والإماء) يعدون من جملة المال الذي يملكه المرء ويتصرف فيه.

(24) أن من بر الوالدين أن لا يتقدم عليهما في تناول الطعام.

(25) نفقة الوالدين عند حاجتهما تكون في مال الولد فهي واجبة عليه.

(26) حق الوالدين مقدم على حق الأولاد وحق الزوجة.

(27) ومن بر الوالدين عدم إيقاظهما من النوم لما في ذلك الأذى وقطع الراحة عليهما.

(28) فيه الحث على طلب الزرق والعمل المباح، وهذا لا ينافي التوكل.

(29) نفقة الدواب و إعلافها أمانة في عنق مالكها، فلا يجوز له التفريط في ذلك.

(30) عندما يعتاد الوالدان من ولدهما عادة حسنة، فلا ينبغي له أن يخل بها أو يقصر فيها.

(31) من عُرف ببر والديه، والقيام عليهما، ثم شغلته بعض العوائق التي لا يمكن دفعها؛ فحصل منه نوع قصور في حق والديه، وكان من نيته عدم الإخلال بحقهما، فيرجى أن يعفى عن ذلك وأنه لا أثم عليه.

(32) على المرء أن يبتغي في بره بوالديه وجه الله تعالى، وليس على سبيل العرف والعادة، أو خشية من كلام الناس.

(33) على المسلم أن يحرص في بره مع والديه أن يصل إلى الكمال، والمراتب العالية، وينافس فيها، حتى ولو رضي الوالدان منه بأقل مما يسعى إليه ويطمح في تحقيقه.

(34) حرمان الأولاد من بعض أنواع الطعام لمصلحة راجحة – إذا لم يلحقهم بذلك ضرر – لا يعد من التفريط المذموم أو التقصير في النفقة.

(35) بر الوالدين يحتاج إلى صبر و مصابرة، فالنفوس الضعاف لا تطيقه.

(36) من أساليب الدعاء الشرعية أن يصف العبد حالته وضعفه، ويشكوا ذلك إلى الله تعالى.

(37) إجابة الدعاء قد تتأخر لحكمة أرادها الله تعالى.

(38) وجود أهل الصلاح والخير فيمن سبق من الأمم.

(39) بر الوالدين مما تدعو إليه الفطر السليمة، والأديان السماوية.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير