ـ[بن موسى]ــــــــ[13 - 08 - 09, 02:25 م]ـ
السلام عليكم
لو ضعت المادة في ملف وقمت بتزليه هنا
لكفاك عناء الكتابة ويكون اسهل لطلاب العلم لتحميله الاستفادة منه
وهذا الافضل في نظري
وفق الله الجميع
ـ[ابوسلمان الشيهاني]ــــــــ[16 - 08 - 09, 04:30 ص]ـ
بارك الله فيك ونفع بعلمك
ـ[ابن البجلي]ــــــــ[16 - 08 - 09, 06:53 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي عبدالكريم
وأنت المستفيد الأول لا شك
وأخوك قد جمع بين فتح المجيد والقول المفيد في دفترين والحمدلله
وكتاب التوحيد يستحق أن تُفنى فيه الأعمار
ـ[شهاب الدين السعدي]ــــــــ[20 - 08 - 09, 01:35 م]ـ
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً
ـ[عبدالرحمن محمد العوضي]ــــــــ[20 - 08 - 09, 01:38 م]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك
ـ[حكيم بن عبدالله]ــــــــ[21 - 08 - 09, 01:08 ص]ـ
وكتاب التوحيد يستحق أن تُفنى فيه الأعمار
لا فُض فوك أخي على هذه الكلمة التي وقعت في محلّها.
ـ[أبومريم المصري]ــــــــ[22 - 08 - 09, 05:25 ص]ـ
ما شاء الله عمل جيد و فقنا الله و إياك و نفع بنا و بك.
ـ[لبنى]ــــــــ[22 - 08 - 09, 03:18 م]ـ
أرجوا إكمال هذا العمل
ـ[ابو عبد الله فيصل]ــــــــ[23 - 08 - 09, 02:34 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[احمد رمضان]ــــــــ[23 - 08 - 09, 03:23 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[29 - 08 - 09, 06:35 ص]ـ
أشكركم جميعا إخوتي وسأكمل قريباً جداً بإذن الله تعالى,,
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[08 - 09 - 09, 04:35 ص]ـ
س27/ ما معنى الإيمان هنا: "الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون"؟
ج/ قال ابن جرير: حدثنى المثنى - وساق بسنده - عن الربيع ابن أنس قال: الإيمان الإخلاص لله وحده).
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[08 - 09 - 09, 04:39 ص]ـ
س28/ وما معنى الظلم هنا؟
ج/ ساقه البخارى بسنده فقال "حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنى إبراهيم عن علقمة عن عبد الله رضي الله عنه قال: لما نزلت: "الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم" قلنا: يا رسول الله، أينا لا يظلم نفسه؟ قال: ليس كما تقولون، لم يلبسوا إيمانهم بظلم، بشرك. أو لم تسمعوا إلى قول لقمان لابنه: " يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم " ".
وعن عمر أنه فسره بالذنب. فيكون المعنى: الأمن من كل عذاب. وقال الحسن والكلبي: أولئك لهم الأمن، فى الآخرة، وهم مهتدون فى الدنيا.
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[08 - 09 - 09, 04:45 ص]ـ
فائدة من الشارح: وقال ابن القيم رحمه الله: قوله: "الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون" قال الصحابة: وأينا يا رسول الله لم يلبس إيمانه بظلم؟ قال: ذلك الشرك. ألم تسمعوا قول العبد الصالح "إن الشرك لظلم عظيم" لما أشكل عليهم المراد بالظلم فظنوا أن ظلم النفس داخل فيه.
وأن من ظلم نفسه أى ظلم كان لم يكن آمناً ولا مهتدياً. أجابهم صلوات الله وسلامه عليه بأن الظلم الرافع للأمن والهداية على الإطلاق هو الشرك. وهذا والله هو الجواب، الذى يشفي العليل ويروي الغليل. فإن الظلم المطلق التام هو الشرك. الذى هو وضع العبادة فى غير موضعها. والأمن والهدى المطلق: هما الأمن فى الدنيا والآخرة, والهدى إلى الصراط المستقيم, فالظلم المطلق التام رافع للأمن والاهتداء المطلق التام, ولا يمنع أن يكون الظلم مانعاً من مطلق الأمن ومطلق الهدى, فتأمله, فالمطلق للمطلق، والحصة للحصة ا هـ ملخصاً.
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[08 - 09 - 09, 04:51 ص]ـ
س29/ ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم (من شهد أن لا إله إلا الله) في حديث عبادة؟
ج/ أى من تكلم بها عارفاً لمعناها، عاملاً بمقتضاها، باطناً وظاهراً، فلابد فى الشهادتين من العلم واليقين والعمل بمدلولها، كما قال الله تعالى: "فاعلم أنه لا إله إلا الله" وقوله: "إلا من شهد بالحق وهم يعلمون" أما النطق بها من غير معرفة لمعناها ولا يقين ولا عمل بما تقتضيه: من البراءة من الشرك، وإخلاص القول والعمل: قول القلب واللسان وعمل القلب والجوارح - فغير نافع بالإجماع. قال القرطبى فى المفهم على صحيح مسلم: باب لا يكفى مجرد التلفظ بالشهادتين بل لابد من استيقان القلب - هذه الترجمة تنبيه على فساد مذهب غلاة المرجئة، القائلين بأن التلفظ بالشهادتين كاف فى الإيمان. وأحاديث هذا الباب تدل على فساده , بل هو مذهب معلوم الفساد من الشريعة لمن وقف عليها , ولأنه يلزم منه تسويغ النفاق، والحكم للمنافق بالإيمان الصحيح , وهو باطل قطعاً ا هـ.
ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[04 - 10 - 09, 05:19 م]ـ
س30/ ماذا تقتضي شهادة أن محمداً رسول الله؟
ج/ تقتضى الإيمان به وتصديقه فيما أخبر، وطاعته فيما أمر، والانتهاء عما عنه نهى وزجر، وأن يعظم أمره ونهيه، ولا يقدم عليه قول أحد كائناً من كان.
¥