() أنظر: الشافعى، الأم، 1/ 271. و عروة بن الزبير بن العوام الأسدي أبو عبد الله المدني فقيه عالم كثير الحديث صالح لم يدخل في شيء من الفتن قال ابن شهاب عروة بحر لا ينزف وقال هشام ما تعلمنا جزءا من ألف جزء من أحاديثه وهو أحد الفقهاء السبعة ولد سنة 23، وقيل 29 هـ ومات سنة 91 هـ وقيل غير ذلك أنظر: السيوطى، طبقات الحفاظ، ص29،30.
() أنظر: المدونة الكبرى، 1/ 176.
() أنظر: سنن البيهقى، 2/ 101؛ مصنف ابن أبى شيبة، 2/ 491.
() أنظر: الألبانى، أحكام الجنائز، ص148.
() أنظر: المدونة الكبرى، 1/ 176.
() أنظر: الشافعى، الأم، 1/ 271؛ والشافعى هو محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع بن السائب بن عبيد بن عبد يزيد بن هاشم ابن المطلب بن عبد مناف بن قصى القرشي المطلبي وشافع بن السائب الذي ينسب إليه الشافعي رضي الله عنه لقي النبي وهو مترعرع وأسلم أبوه السائب يوم بدر، ولد بغزة سنة خمسين ومائة وحمل إلى مكة وهو ابن سنتين لما حملت أم الشافعي به رأت كأن المشتري خرج من فرجها حتى انقض بمصر فأولت الرؤيا أنه يخرج عالم يخص علمه أهل مصر ثم يتفرق في سائر البلدان، توفى سنة 204هـ أنظر: السيوطى، طبقات الحفاظ، ص157،158.
() أنظر: مسائل الإمام أحمد، ص217. و ابن حنبل هو أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني أبو عبد الله المروزي ثم البغدادي الإمام الشهير صاحب المسند والزهد خرج من مرو حملا وولد ببغداد في ربيع الأول سنة أربع وستين ومائة ونشأ بها وطلب الحديث سنة تسع وسبعين ومائة وطاف البلاد ودخل الكوفة والبصرة والحجاز واليمن والشام والجزيرة في طلب العلم، مات ببغداد يوم الجمعة لاثنتي عشرة خلت من ربيع الأول سنة241هـ أنظر: السيوطى، طبقات الحفاظ، ص189 - 191.
() إمام أهل الظاهر وأول من نفى القياس من أهل السنة ولد سنة مائتين بالكوفة أصله من أصبهان ونشأ ببغداد، وصنف كتبه بها وتوفى بها سنة270هـ قال الخطيب البغدادى: كان فقيها زاهدًا وفى كتبه حديث كثير دال على غزارة علمه. وقال أيضا رحل الى نيسابور فسمع من إسحاق بن راهويه المسند والتفسير ثم قدم بغداد فسكنها وهو امام أصحاب الظاهر وكان ورعا ناسكا زاهداوفي كتبه حديث كثير الا أن الرواية عنه عزيزة جدا روى عنه ابنه محمد وزكريا بن يحيى الساجي ويوسف بن يعقوب بن مهران الداودي والعباس بن أحمد المذكر.انتهت إليه رياسة العلم بها، وكان يحضر مجلسه أربعمائة طيلسان أخضر وكان من المتعصبين للشافعى وصنف فى مناقبه، وكان حسن الصلاة كثير الخشوع فيها والتواضع. أنظر: الذهبى، سير أعلام، 13/ 97 - 108؛ عبدالباقى السيد، تاريخ أئمة المذاهب، ص128 - 139؛ عبدالباقى السيد، تاريخ علماء الظاهرية، ص3 - 14.
() نقلاً عن: الشوكانى، نيل الأوطار 4/ 76. والأوزاعى هو أبو عمرو عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي فقيه أهل الشام وإمامهم ولد ينة 88هـ وقد بقي أهل دمشق وما حولها من البلاد على مذهبه نحوا من مائتين وعشرين سنة، مات سنة 150هـ أنظر: العبر فى خبر من غبر، 1/ 227؛ عبدالباقى السيد عبدالهادى، ص20 - 30.
() أنظر: الجامع الصحيح للترمذى،؛ الشوكانى، نيل الأوطار، 4/ 104. قال ابن حنبل عن ابن راهوية لم نر مثله أنظر: ابن مفلح، المقصد الأرشد فى ذكر أصحاب الإمام أحمد، 2/ 314.
() أنظر: صحيح البخارى، 1/ 444. والبخارى هو محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردذبة البخارى مولدا وموطنا الجعفى نسبا، كان أجداده فرسا على دين المجوس وأول من أسلم من أجداده المغيرة، وكان إسلامه على يدوالى بخارى اليمان الجعفى، ولد البخارى سنة 194هـ ذهب بصره وهو صغير فدعت أمه أن يرد إليه بصره فأصبح وقد رد الله عليه بصره، كان نحيفا ليس بالطويل ولا بالقصير، له من المصنفات ما يقرب من الثلاثين، مات سنة 256هـ أنظر: ابن حجر، هدى السارى، ص501 - 518.
() أنظر: المدونة الكبرى، 1/ 196. و يحيى بن سعيد القطان التميمي أبو سعيد البصري الأحول الحافظ أحد الأئمة قال أحمد لم يكن في زمانه مثله وقال أبو زرعة من الثقات الحفاظ وقال ابن منجويه كان من سادات أهل زمانه حفظا وورعا وفهما وفضلا ودينا وعلما وهو الذي مهد لأهل العراق رسم الحديث وأمعن في البحث عن الثقات وترك الضعفاء مات سنة 198هـ أنظر: السيوطى، طبقات الحفاظ، ص131.
() نقلا عن: الشوكانى، نيل الأوطار، 4/ 104. و ابن المنذر هوالحافظ العلامة الثقة الأوحد أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري شيخ الحرم وصاحب الكتب التي لم يصنف مثلها الأشراف والمبسوط والإجماع والتفسير كان غاية في معرفة الاختلاف والدليل مجتهدا لا يقلد أحدا مات بمكة سنة 318هـ أنظر: السيوطى، طبقات الحفاظ، ص330.
() أنظر: المجموع، 5/ 188. والنووى هو الإِمام الحافظ شيخ الإسلام محيي الدين أبو زكريا يحيى بن شرف بن مُرِّي بن حسن بن حسين بن محمد بن جمعة بن حِزَام، النووي نسبة إلى نوى، وهي قرية من قرى حَوْران في سورية، شيخ المذاهب وكبير الفقهاء في زمانه. ولد في المحرم من 631 هـ، مات سنة 676هـ أنظر: ابن كثير، البداية والنهاية، 13/ 277.
() مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد الثالث عشر.
() مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث عشر - التكبير ومواضع رفع اليدين في الصلاة.
() اللجنة مكونة من: الشيخ عبد الله بن قعود، والشيخ عبد الله بن غديان، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، والشيخ عبد العزيز بن باز.
() نقلا عن ابن حجر، هدى السارى، ص512.