تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حارث همام]ــــــــ[10 - 06 - 08, 06:59 م]ـ

ليس بمحل نظر في نظري إن راعيت ضابطه: (تساهلاً ولم يحقق وهو يعلم أن في مسعاه نظراً)، فإن كان ثمة نظر بهذا الضابط الذي ذكرت فأرجو بيانه شيخنا مع وافر الشكر والتقدير مقدماً.

ـ[أبو محمد]ــــــــ[13 - 06 - 08, 01:12 ص]ـ

أرجو من الإخوة الكرام مراعاة عدم تكرار الموضوعات .. فبحث الشيخ البرهامي سبق نقله في هذا الموضوع ..

وآمل من الإشراف حذف الموضوعات المكررة ..

ـ[حارث همام]ــــــــ[17 - 06 - 08, 03:07 م]ـ

وكذلك أرجو من الإخوة الكرام المرور على مجمل ما علق قبل التعليق فكثير من الأسئلة والاعتراضات سبق الحديث حولها في مقالات مطولة ومختصرة.

ـ[أبو مانع]ــــــــ[25 - 06 - 08, 04:08 ص]ـ

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

إن المجيزون أغلب كلامهم بالعاطف لا نجد نص من الكتاب والسنة أو نجد لهم سلف

في أستنباطاتهم.

أما الذين لا يجيزون أقوى من ناحية الدليل ..... والله أعلم

ـ[طارق علي محمد]ــــــــ[27 - 06 - 08, 06:59 م]ـ

هذا رابط كلام الشيخ: http://www.tanasuh.com/supjects/word%20of%20shek/8_masaa.pdf

ـ[ميسرة الغريب]ــــــــ[05 - 07 - 08, 06:32 ص]ـ

يا إخوة بارك الله فيكم

ماذا يفعل من أخذ برأي المانعين للتوسعة بعد قراءة ما كتبوا؟ هل هناك مجال للسعي في المكان القديم؟ إن لم يوجد ماذا يفعل إذا أراد العمرة أو الحج؟

ـ[ميسرة الغريب]ــــــــ[10 - 07 - 08, 04:53 م]ـ

ما القصة يا إخوة؟ هل انتهت المشكلة أم ماذا؟

ـ[بندر بن حسن العبدلي]ــــــــ[12 - 07 - 08, 07:42 ص]ـ

: بحوث ودراسات:

التوسعة الجديدة للمسعى .. رؤية فقهية

لقد أخذت توسعة المسعى الجديدة حيزاً كبيراً من أحاديث المجالس وفتاوى العلماء، وأسئلة العامة، ولعل هذا الاهتمام الواسع بالمسألة راجع إلى أمرين:

1. ارتباط المسألة بعبادة السعي بين الصفا والمروة، وهي مسالة تعمّ بها البلوى كما يقول الفقهاء، ويحتاج إلى معرفتها آلاف المسلمين القاصدين للحج والعمرة.

2. معارضة بعض العلماء الفضلاء للتوسعة وفتواهم بعدم صحة السعي فيها، وهي معارضة فقهية جاءت متأخرة عن وقتها المناسب، وبعد بدء العمل في التوسعة.

ومن الإنصاف أن نقول بأن هذه المعارضة الفقهية المتأخرة لا تصلح مبرراً للاستنكار والتعنيف، والتطاول على أقدار الفقهاء المخالفين، والواجب شرعاً احترام الخلاف والتأدب مع ورثة الأنبياء وإن كانت الفتوى في نظرناً مجانبة للصواب فإن المسألة اجتهادية ولا إنكار فيها على المخالف.

وقد الحّ عليّ بعض أهل الفضل والمكانة بالكلام عن المسألة، وبيان وجهة نظري الفقهية، فأقول مستعيناً بالله:

إن العبادات التي شرعها الله تعالى نوعان:

الأول: عبادات مطلقة من حيث المكان، بمعنى أن الله تعالى شرعها للناس دون أن يربطها بأماكن مخصوصة مثل الأذكار المطلقة والصلوات الخمس، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "وجعلت لي الأرض مسجداً وظهوراً، فأيما رجل أدركته الصلاة فليصل حيث أدركته" متفق عليه.

الثاني: عبادات مقيدة بأماكن مخصوصة بحيث لا تؤدى إلاّ في مكان معين، مثل الطواف فإنه عبادة مرتبطة بالبيت الحرام (وليطوّفوا بالبيت العتيق) ومثل الوقوف بعرفة والمبيت بمزدلفة ومنى، ولهذا جاء في الموطأ أن عمر رضي الله عنه كان يقول: "لا يبيتن أحد من الحاج ليالي منى من وراء العقبة" وكان يبعث رجالاً يُدخِلون الناس من وراء العقبة، أي إلى منى، لأن العقبة ليست من منى، بل هي حدى منى من جهة مكة، فهذه عبادات يلزم التقيد فيها بالمكان الذي حدده الشرع دون تغيير.

ومن ذلك السعي، فإنه عبادة مرتبطة بالصفا والمروة، كما قال تعالى: (إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطّوف بهما ومن تطوع خيراً فإن الله شاكر عليم). وقوله (من شعائر الله) أي من معالم الله التي جعلها مشعراً للناس يعبدونه عندها كما قاله الإمام ابن جرير الطبري، فالسعي مخصوص بهذا المكان، والآية خبر في الظاهر ولكنها أمر في الباطن.

قالت عائشة رضي الله عنها: "طاف رسول الله وطاف المسلمون يعني بين الصفا والمروة، فكانت سنة، ولعمري ما أتم الله حج من لم يطف بين الصفا والمروة" متفق عليه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير