تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[23 - 12 - 08, 12:07 ص]ـ

للتذكير.

ـ[محمد فوزي الحفناوي]ــــــــ[23 - 12 - 08, 01:49 م]ـ

السلام عليكم

يا اخي قول ابن باديس: "ونؤمن بحقيقتهما على ما يليق به تعالى بلا كيف"

قاعدة سلفية لا يقبلها ابن العربي

وقول ابن باديس بعدها: "بأن ظاهرها المتعارف في حقنا غير مراد"

تعقيب على نفي التكييف, وكلمة ابن باديس دقيقة جدا حيث قال "المتعارف في حقنا" ولم يقل المتعارف في لغتنا".

هذا ما فهمه كل من درس العقائد لابن باديس

اما قوله في كتاب العواصف معرفا بابوابه وفصوله:، فتعرض فيه لآراء في العلم باطلة، و عقائد في الدين ضالة، وسماها قواصم، وأعقبها بالآراء الصحيحة و العقائد الحقة المؤيدة بأدلتها النقلية، و براهينها العقلية المزيفة لتلك الآراء و المبطلة لتلك العقائد و سماها عواصم، فانتظم ذالك مناظرة السفسطائيين و الطبائعيين والإلاهيين، و مناظرة الباطنية و الحلولية، وأرباب الاشارات من غلاة الصوفية و ظاهرية العقائد، و ظاهرية الاحكام، وغلاة الشيعة و الفرقة المتعصبة للاشخاص باسم الاسلام. اهـ

فاين موافقته لابن العربي , هل كل معرف بكتاب موافق له.

ام تريد من ابن باديس يقول ان تيمي او وهابي او ان ينتقد ابن العربي صراحة, فلو فعلها في ذلك الوقت لكان غير حكيم, وخاصة ان ابن العربي خلط كلامه عن ظاهرية العقائد بالحق والباطل فبعضه صحيح: كالمجسمة الذين قالوا بالاطوال وكيفوا الصورة ...

كما قلت ان ابن باديس رجل ملة وسياسة فلو كان شيخ الاسلام في وقت ابن باديس تحت احتلال النصارى لما وسعه ان يفعل الا ما فعله ابن باديس رحمه الله-

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[23 - 12 - 08, 06:23 م]ـ

أسئلة إلى أخي الكريم "محمد فوزي الحفناوي" وفقه الله:

1ـ الشيخ عبد الحميد بن باديس ـ رحمه الله تعالى ـ أخرج، و عرّف، و علّق على كتاب (العواصم) في مواضع كثيرة وفيه تعقيب على كلام لإبن العربي في أحد الصحابة و رده فيما أذكر، ولم يعلق على أشعرياته، فعلا ما يدل هذا؟؟

2ـ هل الظاهر من نصوص الأسماء و الصفات مراد؟

3ـ و هل ظاهر الأسماء و الصفات في النصوص يوهم التشبيه؟

و للحديث بقية بإذن الله ..

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[20 - 09 - 09, 11:16 م]ـ

إلى الآن الأخ الحفناوي لم يجب على الأسئلة؟!

ولا زلت أنتظر ..

ـ[أبو عبد الرحيم الجزائري]ــــــــ[23 - 09 - 09, 01:42 ص]ـ

يقول الشيخ عبد الحميد بن باديس في مقال له موجود في اثاره طبعة وزارة الشؤون الدينية الجزائرية. الطبعة الاولى كانت سنة 1412هجري.

- قام الشيخ محمد ابن عبد الوهاب بدعوة دينية فتبعه عليها قوم فلقبوا بالوهابيين. لم يدعوا الى مذهب مستقل في الفقه. فان اتباع النجديين كانوا قبله ولازالوا الى الان بعده حنبليين يدرسون الفقه في كتب الحنابلة ولم يدعوا الى مذهب مستقل في العقائد فان اتباعه كانوا قبله ولا زالوا الى الان سنيين سلفيين اهل اثبات وتنزيه. يؤمنون بالقدر ويثبتون الكسب والاختيار ويصدقون بالرؤية و يثبتون الشفاعة ويرضون عن جميع السلف ولا يكفرون بالكبيرة و يثبتون الكرامة.

ص 32.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[11 - 02 - 10, 12:15 ص]ـ

اخي عبد الحق انت ترى في كلام الشيخ عبد الحميد انه يصوب مذهب الامام محمد بن عبد الوهاب في الصفات.

فيلزم مما ذكرت ان يكون الشيخ لا يعرف عقيدة الامام في ذلك.

اذ لا يستقيم ان يكون الشيخ اشعريا ويصوب مذهب الامام محمد بن عبد الوهاب واتباعه في الصفات. والله اعلم.

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[11 - 02 - 10, 01:02 ص]ـ

الأخ الكريم"ابا سعد الجزائري" وفقني الله و إياك بمرضاته:

1 - من أين لك أنني قلت عن الشيخ بن باديس-رحمه الله-أنه أشعري؟

2 - تصويب الشيخ بن باديس للإمام محمد بن عبد الوهاب -رحمهم الله- مجمل يوضحه المفصل من كلامه.

3 - الشيخ بن باديس-رحمه الله-صوب دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله-في العقيدة حيث قال: (ولم يدعوا الى مذهب مستقل في العقائد فان اتباعه كانوا قبله ولا زالوا الى الان سنيين سلفيين). ومع ذلك اتهمه بالغلو في مسائل من توحيد العبادة كمسألة زيارة القبور و الدعاء عندها و ما إلى ذلك، فعلاما يدل هذا؟!!

والله اعلم.

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[11 - 02 - 10, 02:37 ص]ـ

ما الفرق بين نفي الظاهر (المتبادر إلى أذهان المشبهين) و نفي (الظاهر المتعارف في حقنا)

أم أن الأولى لأنها عبارة ابن كثير لم تتعقبها!!

أقول: لم يخالف ابن باديس في عبارته السلف قيد أنملة

قال ابن تيمية ما معناه:

الظاهر ظاهران: ظاهر متعارف في حق المخلوق وهذا غير مراد

وظاهر يليق بالخالق وهذا هو المراد. أهـ

وهذه العبارة كثيرا ما يكررها الحافظ الذهبي وكذلك ابن رجب

قال الحافظ ابن رجب الحنبلي في كتابه فتح الباري:

(ِوأمّا طريقة أئمة أهل الحديث وسلف الأمّة فهي إقرار النصوص وإمرارها كما جاءت، ونفي الكيفيّة عنها والتمثيل ... ومن قال الظاهر منها غير مراد، قيل له: الظاهر ظاهران، ظاهر يليق بالمخلوقين ويختص بهم فهو غير مراد، وظاهر يليق بذي الجلال والإكرام فهو مراد ونفيه تعطيل)

فهل ابن تيمية والذهبي وابن رجب مبتدعة!

والواجب يا إخوة التأول للعلماء وليس أخذ كلمة من هنا أو هناك ثم الطير بها ونشرها بين الناس!

فلو فعلنا هذا لما بقي أحد من العلماء البتة، .. لأنه ما من عالم سلفي خلا ابن تيمية إلا وله قول موهم في هذه المسائل بالذات وكلنا يعلم هذا ... ، فهل من العقل أن نعول على كلمة أو موقف فعله أو لم يعلق على فلان الأشعري -لسبب أو لآخر- ولا نعول على مجمل مذهبه!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير