ـ[مصعب الخضير]ــــــــ[03 - 03 - 06, 03:15 م]ـ
الشيخ عبدالكريم يقول هذا من المهووس.
ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[03 - 03 - 06, 03:43 م]ـ
الأخ مصعب:
أتعني فضيلة الشيخ عبد الكريم الخضير أم من؟ وإلى ماذا يشير "بهذا"؟
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[03 - 03 - 06, 11:27 م]ـ
www.alfowz.com
أفضل موقع يتحدث عن البرمجة بإنصاف وعدل وعلم
ومشرفته الدكتورة فوز مكثت سنوات في دراسة شأن البرمجة ولم تنطق بكلمة في الموضوع إلا بعد أكثر من سنتين من الدراسة، وهي متخصصة في العقيدة ومطلعة على الموضوع اطلاعاً تاماً
ولكن كثير من غير المتخصصين في العقيدة أو بالأخص غير المتخصصين في معرفة الفرق والأديان الشرقية كالطاوية وغيرها لا يدركون ما تحتويه البرمجة وأخواتها من الانحرافات
فلذا يظنون أن التحذير منها من باب رفض الجديد والخوف منه .... ونحو ذلك
والموضوع طويل الذيل لكن من أراد التوسع فليرجع للموقع المذكور ففيه الكفاية بإذن الله، ويمكن مراسلة مشرفة الموقع للاستفادة أو المناقشة .....
ـ[أحمد الغويري]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:41 ص]ـ
أفضل من تكلم عن البرمجة العصبية:الدكتورة نجاح الظهار في كتابها "الوثنية في ثوبها الجديد"
أنصح بقرأته.
ـ[أبو إدريس الحسني]ــــــــ[04 - 03 - 06, 01:25 ص]ـ
الأخ أبو داوود القاهري أرجو أن تطلع على المقال التالي وتخبرنا ما رأيك؟؟
البرمجة اللغوية العصبية
أتانا في الثمانينيّات من القرن المنصرم " ريتشارد باندلر " بمولود جديد لعلم اللسانيات، كان نتيجة تلاقح بعض أفكار اللسانيات مع علم الإدارة وعلم النفس، أسموه البرمجة اللغوية العصبيّة تارة، وهندسة النفس البشرية تارة أخرى، فأولاها العلماء غاية الاهتمام وعكف بعضهم عليها عدة سنوات، وكاد الجيش الأمريكي أن يوظّفها لتحسين أداء جنوده لولا الاستشارات التي أجراها فمنعت ذلك. وظهرت مراكزها في بلادنا وبثت وسائل الإعلام محاضرات لبعض رموزها، فانبهر الناس بها، وهرعوا إلى مراكز تدريبها، يحدوهم الأمل بتحسين أدائهم والوصول إلى أهدافهم بأسرع وقت وأقصر طريق، لاسيما بعد سماعهم حملات ترويجها الواعدة بالصحة للمريض والتميز للصحيح.
وإنَّ الناقد هو عين المجتمع الباصرة التي تحصنت بالعلم والعقل مِنْ حملات التشويه والترويج، فيسعى جهده لوضع الأمور في نصابها ويعطيها حقها غير آبهٍ بمدح أو ذم، ولا يلتفت إلى قولٍ أو ادّعاءٍ أو ردً لا يدعمه دليل. وسنسعى في هذه الدراسة الموجزة أن نقيِّم هذا الوافد الجديد بميزان نقد علمي، داعمين رأينا بالبرهان آملين ممن لم تعجبهم هذه المقالة أن يكون ردهم علمياً وموضوعياً على قاعدة بحث علمية مفادها: الادعاء يستدعي الدليل.
تعريفها ومحتواها:
هي ترجمة لعبارة Neuro Linguistique programming واختصاراً NLP أي البرمجة اللغوية العصبية وهي تشير إلى علاقة وثيقة بين اللغة والأعصاب. ولعل هذه التسمية، مع أنها لا توافق لمحتواها تشير إلى مؤسسها د.جون غرندر (عالم اللسانيات) الذي استفاد من أبحاث تشومسكي وشاركه في تأسيسها ريتشارد باندلر ووضعا فيها أفكاراً من اللسانيات وعلم إدارة الأعمال، حيث يحدد الهدف ويرسم الاستراتيجيات اللازمة لبلوغه ومعاودة الكرة ....... وعلم النفس السلوكي وتمارين التخيل واليوغا والتنويم الإيحائي والاسترخاء في قالب منطقي له فرضياته وموازينه.
ويعتبر إبراهيم الفقي أول من أدخله إلى الوطن العربي و د. محمد التكريتي أول من أدخله إلى سورية.
وبإمكاننا أن نقول: إنها طريقة مبتكرة للتفكير و السلوك لها مبادئها و فرضياتها التي سنناقشها تباعا مع وعودها بالصحة و التميز، ونبين الأسلوب الأمثل للتعامل معها.
المناقشة العلمية للبرمجة اللغوية العصبية
¥