تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[03 - 03 - 07, 11:16 م]ـ

فقال: لا أعلم في ذلك شيئاً، [/ COLOR] وأقول: ما دمت كارهاً لها فجزاك الله خيراً ولا شيء عليك إن شاء الله؛ لأنك مجبر عليها بحكم عملك. والله أعلم. [/ COLOR] انتهى جوابه

سبحان الله ... نسب إلى الشيخ رحمه ا لله قول: لا أعلم على أنها للإقرار! على أن الشيخ ينفي علمه بعين المسألة المسؤول عنها .. ونفي العلم لا يقتضي القول بالجواز!! وما أعجب قوله: لأنك مجبر عليها ولم يفرق بين أن يجبر عليها قسرا على كل حال، وبين أن العمل لدى هؤلاء الآثمين - الآمرين بالإثم - يحتوي أيظا على خيار الترك، ولكنه ربط ذلك بالرزق فعلق قلوب العباد بالعباد .. ولكأن الأرزاق على هؤلاء الآمرين بالعزف وينعدم بدونهم فسماه إجبارا وهو ليس بشئ غير التعلق بالدنيا والتوكل في ذلك على غير الرزاق!! إنا لله وإنا إليه راجعون ..

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[03 - 03 - 07, 11:43 م]ـ

وما أعجب قوله: لأنك مجبر عليها ولم يفرق بين أن يجبر عليها قسرا على كل حال، وبين أن العمل لدى هؤلاء الآثمين - الآمرين بالإثم - يحتوي أيظا على خيار الترك، ..

أصلا هو يجيز الموسيقى العسكرية بدون إجبار وهذا واضح من كلامه في المقدمة ويأتي في نهاية الكلام ويقول لأنك مجبر عليها!

وهذا الأمر - أي عدم الوضوح في الفتوى - من جنس فتواه في ضرورة مساواة المرأة في دية القتل الخطأ مع الرجل!!

انظر الرابط http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=26473

التعقيب رقم 11

ـ[ابو محمد 99]ــــــــ[04 - 03 - 07, 12:36 ص]ـ

.....

ـ[ابو محمد 99]ــــــــ[04 - 03 - 07, 12:39 ص]ـ

فقال الشيخ سعود: نعم، هذه حدثت معي وأنا ذاهب مع الشيخ من بيته إلى الناصرية عام 1412هـ.

وأظنها أيام أزمة الخليج

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير