تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد الرحمن الشنقيطي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 11:18 ص]ـ

الحق كما أشار بعض الإحوة أن الشيخ حفظه الله إنما قصد بكلامه الإلمام والمعرفة المجملة بهذه العلوم لكونها مرتبطة ارتباطا ما بالاستنباط والاجتهاد ومعرفة مذاهب أهل العلم وفهم أقوالهم في كتبهم، فإن المقرر عند أهل العلم في شروط الاجتهاد إنما هو العلم بالقوة لا بالفعل كما قال في المراقي: (والعلم بالصلاح فيما قد ذهب * فالكل من أهل المناحي الأربعه* يقول لا أدري فكن متبعه)

ـ[أبو عبد الرحمن الشنقيطي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 11:21 ص]ـ

الحق - كما أشار بعض الإخوة - أن مقصود الشيخ _ حفظه الله_ إنما هو الإلمام بهذه العلوم والمعرفة المجملة بها لكونها مرتبطة ارتباطا ما بالاستنباط والاجتهاد ومعرفة مذاهب أهل العلم وفهم أقوالهم في كتبهم، فإن المقرر عند أهل العلم في شروط الاجتهاد إنما هو العلم بالقوة لا بالفعل كما قال في المراقي: (والعلم بالصلاح فيما قد ذهب * فالكل من أهل المناحي الأربعه* يقول لا أدري فكن متبعه)

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[11 - 03 - 07, 10:02 م]ـ

أحبك الله أخي أبو يوسف التواب الذي أحببتنا فيه، وإنني أحب كل عضو في هذا الملتقى وجزاك الله خيرا ... أما قولك عني فلا يدري حقيقتنا إلا الله، ونسأله تعالى أن يغفر لنا ويتجاوز عنا وأن ينفعنا بما علمنا وأن يعلمنا ما جهلنا إنه على كل شيء قدير.

ـ[عاكف]ــــــــ[14 - 03 - 07, 06:03 م]ـ

الله اعلم ان قصد الشيخ حفظه العالم هو العالم مطلق الاجتهاد وحقيقه ان العالم مطلق الاجتهاد لا بد ان يكون ملما بأساسيات العلوم الشرعيه والعلوم المساعده لها وهذا شي ملموس في العلماء الكبار والعلماء السابقين اذ لا تجد فنا من فنون الشريعه الا ولهم فيه باع

ـ[بن طاهر]ــــــــ[15 - 03 - 07, 12:58 ص]ـ

وقفتُ على نصِّ حوار مع الشّيخ محمّد الحسن الدّدو ( http://www.islamweb.net/ver2/Archive/readArt.php?lang=A&id=134511) نقله موقع الشّبكة الإسلاميّة عن "البيان 226 بتصرف"، جاء فيه:

* شيخنا – أحسن الله إليكم – تُعَدُّ بلادكم شنقيط قلعة شامخة من قلاع تلقي العلم في المغرب العربي؛ فما أبرز الأساليب التعليمية التي تُشتهر بها في نشر العلم وتعليمه؟

اشتهرت هذه البلاد بحفظ العلوم وتنوع المعارف، فهم يدرِّسون من العلوم الشرعية تقريبًا خمسة وأربعين علمًا؛ فلا يكون الإنسان عالمًا حتى يكون حافظًا للكتب في تلك العلوم، ويكون متقنًا لتدريسها، وقبل ذلك قد يكون فقيهًا، أو مدرسًا، أو يكون طالب علم، ولكن لا يكون عالمًا إلا إذا كان محيطًا بهذه العلوم، مستطيعًا لتدريسها جميعًا، وطريقتهم في ذلك هي البداية من الصبا، وإتقان الحفظ والمذاكرة والمراجعة، وإتقان مهارات التدريس؛ فهي مراحل كلها لهم فيها اجتهادات وآراء، ومقرراتهم تختلف من محضرة إلى محضرة، والمحضرة مكان التعليم، كالكتاتيب.

والحوار ماتعٌ جدًّا فلا تبخلوا على أنفسكم .. (ابتسامة)

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[15 - 03 - 07, 01:46 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

بارك الله فيك أخي أباطاهر على هذا النقل فهو يبين أن مراد الشيخ _ حفظه الله _ أنه اصطلاح عرفي خاص بتلك البلاد وليس عرفاً شرعياً.

وذلك لأنه يلزم من اعتباره اصطلاحاً شرعياً أن لايوجد عالم في الحقيقة كما أن في اصطلاح (حامل علم) للعالم تقليلاً لشأنه فلفظة (عالم) أوقع في قلوب الناس من اصطلاح (حامل علم) وأكثر هيبة مما يمنع التجرؤ عليهم من العوام أو من يريد تنقصهم، وأكثر طمأنينة في أخذ فتاويهم.

بارك الله في الجميع.

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[04 - 05 - 07, 02:37 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

الإخوة الأفاضل هذه دروس الشيخ المسمات بسلسلة العلوم الشرعية. تطرق فيها الشيخ للعلوم التي ذكرنا وأخد يعرف كل علم ويقدم له بمقدمات مثل حده يعني تعريفه، ومثل موضوعه، ومثل واضع العلم، ونسبته إلى غيره من العلوم، وسبب التسمية، وحكمه، وفائدته وغير ذلك ...

وهذه السلسة ماتعة نافعة لم تنسج على منوالها في ما أعلم.

ـ[بن طاهر]ــــــــ[04 - 05 - 07, 09:19 م]ـ

جزاك الله خيرًا أخي ألبانيَّ المغرب ووفَّقكَ اللهُ لما تصبو إليه من خير.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير