تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

8) أخرجه البخاري، ح/6502.

9) فتح الباري، جـ11 ص351.

10) صحيح البخاري، كتاب العيدين، باب فضل العمل في أيام التشريق.

11) انظر: مجموع الفتاوى لابن تيمية، جـ24 ص225.

12) فتح الباري، جـ2 ص536، وقال الحافظ: (وقد أحدث في هذا الزمان زيادة لا أصل لها).

13) أخرجه ابن ماجة، ح/209، وانظر: صحيح سنن ابن ماجة، ح/173.

14) البخاري، كتاب العيدين، باب العمل في أيام التشريق.

15) انظر: المسند، جـ6 ص287.

16) انظر: مجموع الفتاوى، جـ23 ص162، 164.

17) المسند، جـ2 ص38، وقال أحمد شاكر: إسناده صحيح، والترمذي، ح/1559، وضعفه الألباني في ضعيف سنن الترمذي، ح/261.

18) انظر: الفتاوى، جـ23 ص161.

19) ح/4606.

20) انظر: لطائف المعارف، ص486،487.

21) رواه أبو داود، ح/2419، وانظر صحيح سنن أبي داود، ح/2144.

22) أخرجه مسلم، ح/1163.

23) أخرجه مسلم، ح/1348.

24) انظر: التمهيد لابن عبد البر، ج1ص120.

25) مسلم، ح/1162.

26) المسند، ج1ص329، وصحح أحمد شاكر إسناده، ح/3042.

27) الترمذي، ح/2837، ومالك، ج1ص422، ح/246، وصححه الألباني.

28) التمهيد، ج6ص41.

29) مجالس عشر ذي الحجة، لعبد الله الفوزان، ص970.

30) انظر: الفتح، ج2ص535، والفتاوى ج24ص220.

31) سن أبي داود، ح/1945، وانظر: صحيح سنن أبي داود، ح/1714، والبخاري، ح/4657 تعليقا.

32) سنن أبي داود، ح/1765، وانظر: صحيح سنن أبي داود، ح/1552، ويوم القر هو: اليوم الذي يلي يوم النحر، سمي بذلك لأن الناس يقرون فيه بمنى.

33) لطائف المعارف، ص482، 483.

34) انظر: الأركان الأربعة، ص60.

35) وسميت أيام التشريق؛ لأن الناس يشرقون فيها لحوم الهدي والأضاحي، أي: يقددونها وينشرونها في الشمس.

36) البخاري تعليقا، وله إسناد صحيح، الفتح ج2ص530.

37) تفسير القرطبي، ج3ص3.

38) أخرجه أبو داود، ح/2419، وانظر صحيح سنن أبي داود، ح/2114.

39) انظر: فتح الباري، ج2ص532، 533.

40) أخرجه مسلم، ح/1141.

41) انظر: لطائف المعارف، ص504.

42) انظر: نيل الأوطار، ج3ص389.

43) انظر: لطائف المعارف، ص501، 502.

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[01 - 02 - 03, 10:19 ص]ـ

ما هو الدليل على استحباب التكبير في العشر الأوائل من ذي الحجة؟؟؟

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[01 - 02 - 03, 11:26 ص]ـ

شيخنا الكريم رضا صمدي - حفظه الله -

استدلوا على استحباب التكبير المطلق في أيام العشر الأول من ذي الحجة بما يلي:

1) ما رواه أحمد 7/ 224 والبيهقي عن ابن عمر مرفوعا: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إلى الله العمل فيهن من أيام العشر، فأكثروا فيهن من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير) وقد صححه المنذري وأحمد شاكر وضعفه الألباني في ضعيف الترغيب 733

2) قال الله تعالى: (ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام) الحج: 28. والجمهور على أن الأيام المعلومات هي أيام العشر لما ورد عن ابن عباس وابن عمر رضي الله عنهما: (الأيام المعلومات: أيام العشر)، وفسر الذكر هنا بالتكبير والتهليل والتحميد

3) آثار موقوفة ومقطوعة منها ما علقه البخاري عن ابن عمر وأبي هريرة أنهما كانا يخرجان إلى السوق في أيام العشر فيكبران فيكبر الناس بتكبيرهما، وما رواه الفريابي عن سعيد بن جبير ومجاهد وغيرهما أنهم كانوا يكبرون أيام العشر.

ـ[الظافر]ــــــــ[03 - 02 - 03, 12:42 ص]ـ

هل الذكر المقيد عليه دليل أتمنى بحث المسألة،،،،،،،،،،،،،،،،،وشكراً

لأني أعلم أن الشيخ العلوان له كلام في هذي المسألة.

ـ[صائد الفوائد]ــــــــ[03 - 02 - 03, 12:54 ص]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل على هذا التعليق.

وقد وجدت فتوى للشيخ عبدالعزيز رحمه الله عن المسألة:

التكبير المطلق والمقيد

إلى حضرة فضيلة الشيخ المكرم عبد العزيز بن عبد الله بن باز المحترم حفظه الله تعالى بعد التحية والاحترام:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته على الدوام أدام الباري علينا وعليكم نعمة الإسلام مع السؤال عن صحتكم أحوالنا من فضل الله على ما تحب وبعد: أدام الله بقاءك على طاعته أفتنا في التكبير المطلق في عيد الأضحى، هل التكبير دبر كل صلاة داخل في المطلق أم لا؟ وهل هو سنة أم مستحب أم بدعة؟ لأجل أنه حصل فيها جدال.

هذا والباري يحفظك والسلام.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير