تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[03 - 03 - 08, 12:15 م]ـ

ولا أدري كيف تمشي هذه الأشياء على الدميري وهو فقيه شافعي

فلله الأمر

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 03 - 08, 12:58 م]ـ

ولا أدري كيف تمشي هذه الأشياء على الدميري وهو فقيه شافعي

فلله الأمر

أحسنت يا شيخ إحسان، وقد مر بي أنا أقرأ في هذا الكتاب نظائر ما ذكرتَ العشرات.

ولكن كما قلت: كيف تصدر من مثل فقيه؟!!

وأنا أعلل ذلك - ربما - بانتشار التصوف في زمنهم، ولله در الشافعي، فقد نقل عنه ابن الجوزي أنه قال: ما تصوف أحد في أول النهار، إلا واستحمق آخره!!

ـ[مسلمه مصريه]ــــــــ[18 - 07 - 08, 09:14 م]ـ

علي الفضلي:

يُنسب إلى الإمام السيوطي , و قد ذكر صاحب كشف الظنون أن الكتاب للشيخ مهدي بن علي بن إبراهيم الصُّبنْري.

وقال ابن الجزري في " غاية النهاية " (2/ 315 - 316) في ترجمة الصبنري:

(( ... وطبيب حاذق، وهو مؤلف كتاب "الرحمة في الطب والحكمة")).

قلت (علي):< وفي "كشف الظنون": ضبطه بلفظ: الصبيري بالياء لا بالنون وهو خطأ – والعلم عند الله –، وضبطه بعضهم بلفظ: الصنوبري، وهو خطأ أيضا < وفي كتاب شيخنا الشيخ مشهور " كتب حذّر منها العلماء " – الذي استفدت منه هنا – ضبطه باللفظين لاختلاف النقل! ففي المجلد الأول ذكره بلفظ: " الصبيري " حيث نقل عن حاجي خليفة، وفي المجلد الثاني ذكره بلفظ " الصبنري " حيث نقل عن ابن الجزري في " طبقات القراء ".

-.

وقال بعض الإخوة الذين لهم اهتمام بالأعشاب وكتب الطب الشعبي:؟؟؟

[ ... إن كتاب الرحمة الذي أشرنا إليه ينسب للسيوطي زوراً؛ إنما الراجح كما أخبرنا الأزرق؟!! رحمه الله أنه للفقيه المقري؛

!

وقد رصدت (شخصياً) في ذاك الكتاب الكثير من الكلمات والمدلولات التي ليست من كلام السيوطي أو المصريين عموماً، بل هي من لهجة إخوتنا المغاربة وتحديداً (في تونس والجزائر) وفي الكتاب ذاك (أقصد الرحمة) تخاليط وأوهام هي غالباً من تخاريف الصوفية وجهلة الزهاد وأغلبها لا تستقيم مع العقل والنقل والمنطق السليم؛ ولا قيمة لها في موازين الدين الصحيح .. ] اهـ.

قلت (علي): والأزرق هو إبراهيم بن عبد الرحمن اليمني، وكلامه في كتابه " تسهيل المنافع في الطب " وقد اعتمد في كتابه آنف الذكر على كتابين: الأول: هذا – الرحمة - المنسوب زورا للسيوطي، والثاني: شفاء الأجسام، لجمال الدين محمد بن أبي الغيث الكَمَراني، المتوفي سنة 857 هـ / 1453 م، راجع حاجي خليفة 2/ 1049 و كحالة 3/ 579.ط. الرسالة.

ونُسِب كتاب الأزرق هذا خطأ – أو عمدا! فالله أعلم- للعُماني محمد بن ناصر بن سليمان الطبيب العماني كما نُشر في عُمان!.

وقد ذكر الأزرق في بداية كتابه هذا أنه استفاد من كتاب " الرحمة .. " وعزاه للصبنري اليمني سالف الذكر، وقول أخينا: " المقري " هو نفسه الصبنري اليمني هذا ......

إما أن هناك خلطا عجيبا في هذا النقل .. أو أن درجة الاستيعاب عندي قد "تقلصت"!

و أي فقيه مقري يقصد؟! و ما دليله في نسبة الكتاب إليه؟

ما أبعد مقرة "المحمدية" عن اليمن ..

ـ[مسلمه مصريه]ــــــــ[19 - 07 - 08, 04:23 م]ـ

[مهدي بن علي بن إبراهيم الصبنري بضم الصاد المهملة ونون ساكنة بعد موحدة مضمومة وراء لقب له اليمنى المهجمي مقرئ فاضل وطبيب.

حاذق وهو مؤلف كتاب الرحمة في الطب والحكمة مختصر لطيف مفيد، قرأ على أصحاب ابن شداد، كان فيما بلغني من أصحابه رجلاً صالحاً ذا سيرة جميلة وله نظم متوسط وله خط حسن رأيت بخطه كتاب التفسير والشاطبية والرائية ومبهج ابن شداد، توفي كهلاً سنة خمس وثمانمائة ببلده المهجم من شرحبين باليمن.]

هذه ترجمته من غاية النهاية لابن الجزري،وكذا في بعض المصادر " مهدي بن علي بن إبراهيم الصبنري المهجمي المقري المتوفى سنة 815 للهجرة"،

و الراجح المقري بالضم و سكون الميم أي "المقرىء" أو ربما هي نسبة إلى منطقة ما في اليمن.

أما ذكر الكاتب ل"مقرة" في المسيلة أو المحمدية" بالجزائر،و قوله (الفقيه المقري) فوهمٌ منه.

ـ[أبو عثمان_1]ــــــــ[25 - 07 - 08, 11:35 م]ـ

بارك الله فيك اذا تصوف الرجل كل شيء ومتوقع مته سيما أن ابن عربي شيخهم الاكبر اعترف بان السحر من علوم الاولياء عندهم

فانتم ترفضون نسبة الكتاب للسيوطي لأنه لا تتصورون أن فقيها ساحرا، ولكن عندما يكون صوفي كبير فلا استبعد عنه تعاطي السحر، والله المستعان

وبالمناسبة الزركلي نسب الكتاب للسيوطي وفرق بينه وبين كتاب الصبنري

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير