تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[21 - 05 - 10, 01:42 ص]ـ

وفقك الله فائده عظيمه

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[21 - 05 - 10, 01:42 ص]ـ

سبحان الله!

جزاك الله خيرًا يا أخي على هذه الفائدة , وأسأل الرحمن باسمه الرحمن أن يعلمني ويفهمني وإياك القرآن والبيان .. آمين

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 01:46 ص]ـ

ليسَ على إطلاقها الكلي!! وإلاَّ فعلام تجاوب على هذه الآية:

تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5)؟؟؟

(ابتسامة)

ـ[أبوخالد]ــــــــ[21 - 05 - 10, 01:56 ص]ـ

جميل جدا.

لكن ما القول في {وامرأته حمالة الحطب}؟

ـ[محمود أحمد السلفي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:03 ص]ـ

الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

جزاكم الله خير الجزاء

ـ[محمود أحمد السلفي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:09 ص]ـ

ليسَ على إطلاقها الكلي!! وإلاَّ فعلام تجاوب على هذه الآية:

تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5)؟؟؟

(ابتسامة)

ما ذكرته أخي الفاضل يعضض ما قيل ويشهد له، ولا يعارضه، إذ أن الله عز وجل قال "تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى" والله أعلم

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:13 ص]ـ

لا يا أخي الكريم.

لا مفرَّ لكم من هذه الآية.

وقد سمعنا ذلك تكرارا ومرارا ً.

فقولوا " الأغلب " واسلموا:)

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:15 ص]ـ

ربما يصح كلامك اخى السعدى وربما هى داخله ضمن عدم الانسجام التام ... ولا يوجد دليل على هذا ...

وقوله سبحانه وتعالى:

وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ

ولم يذكر جلا وعلا انه سمى امرأه ابراهيم عليه السلام زوجه

نعم كما قال ابو الهمام هى على الاغلب

والله اعلم

ـ[نور أبو مدين]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:24 ص]ـ

فإذا

وُجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب، فإن

الزوجية لم تتحقّق بصورة تامّة.

أخي الكريم: هل لك سلف في هذه القاعدة الغريبة أم هو قول ابتدعها الكاتب من عند نفسك؟

وكيف يمكن فهمها بما لا يقلل من قدر أمهات المؤمنين جميعا عدا أمنا خديجة، وكيف تفهم في ضوء " وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ " وغيرها؟

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 11:51 ص]ـ

الموضوع أحس بأن فيه شيء من التكلف والتلفيق ..

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 04:37 م]ـ

جزاكم الله خير جميعا يا إخوة ..

ما أنا إلا ناقل، والأمر قابل للأخذ والرد حتى يتبين الوجه الصحيح، إلا أني أرى أنه كلام دقيق جدا وملاحظات في محلها، فإذا لم يكن كلي فليكن أغلبي كما قال الإخوة الأكارم حفظهم الله، نفع الله بكم ..

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 05 - 10, 05:17 م]ـ

هذا كلام باطل لا تدل عليه اللغة ولا الشريعة.

فيقال أولا: من أين جاء بهذا التفريق من لغة العرب التي نزل بها القرآن.

ثانيا: النصوص تدل على خلاف هذه الدعوى، وقد ذكر الإخوة آيتين، وهذه أيضا:

{إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} (35) سورة آل عمران

{فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ} (29) سورة الذاريات

فهذه عكس ما ادعى.

وقوله تعالى: {وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ .... } (12) سورة النساء

عام في كل الحالات.

وكذا قوله: {وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ} (20) سورة النساء

{وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ} (37) سورة الأحزاب

عكس دعواه.

ولو كان هذا المعنى صحيحا لبينته السنة ولعرفه العرب وعملوا به، وهذه نصوص من السنة تبين عكس لك:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير