(12) الحث على حفظ العلم (ص:21).
(13) "ندامة الكُسَعيّ": [رجل رَمى فأصاب وظَنّ أنه أخطأ فكَسر قوسَه، فلما علم نَدِم على كَسر قوسه فضرِب به المثل]. العقد الفريد (2/ 269) وانظر: مجمع الأمثال (2/ 348).
(14) صيد الخاطر (ص:235) ط: الطنطاوي.
(15) شعب الإيمان البيهقي (2/ 289).
(16) اقتضاء الصراط المستقيم (1/ 447).
(17) تذكرة الحفاظ للذهبي (2/ 240).
(18) تاريخ الاسلام للذهبي (7/ 349)، وانظر: نصائح منهجية لطالب علم السنة النبوية للشريف حاتم العوني (ص:94).
(19) أليس الصبح بقريب (ص:112).
(20) أخرجه البخاري (79)، ومسلم (2282).
(21) كشف المشكل من حديث الصحيحين (1/ 266).
(22) الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة لابن بسام (1/ 170)، وانظر: نصائح منهجية لطالب علم السنة النبوية للشريف حاتم العوني (ص:96 - 97).
(23) وهناك دراسة ستصدر قريبا (بحول الله) حول المتون مالها وما عليها باسم: "ظاهرة المتون والمختصرات في التراث".
(24) مقدمة مختصر التحرير.
(25) المذهب الحنفي للنقيب (1/ 226 - 227).
(26) الضوء اللامع للسخاوي (10/ 266 - 267)، وانظر: نصائح منهجية لطالب علم السنة النبوية للشريف حاتم العوني. (ص:97 - 98)
(27) أليس الصبح بقريب (ص:46).
(28) انظر: ظاهرة المختصرات في التراث الإسلامي. بقلم د. محمد الفقيه. بتصرف. المصدر: شبكة القلم الفكرية www.alqlm.com
(29) أليس الصبح بقريب (ص:46)
(30) الحِطّة في ذكر الصحاح الستة للقِنَّوْجي (ص:13).
(31) مناقب الشافعي للبيهقي (2/ 154)، وانظر: الإبداع العلمي لأحمد القرني (ص:64).
(32) المصدر السابق.
(33) أليس الصبح بقريب لابن عاشور: (ص:45).
(34) الحث على طلب العلم والاجتهاد في جمعه (ص:70).
(35) صناعة الكتاب للنحاس (ص:116).
(36) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر (1/ 522).
(37) صناعة الكتاب (ص:116).
(38) انظر كتيب: القراءة المثمرة؛ لعبد الكريم بكار.
(39) سؤالات حمزة السهمي للدارقطني (ص:258)، وانظر: تاريخ بغداد (14/ 233).
(40) سير أعلام النبلاء للذهبي (11/ 48).
(41) حسن المحاضرة في أخبار مصر و القاهرة (ص:).
(42) رسائل الجاحظ (3/ 29 - 30).
(43) الرسالة للشافعي (رقم:1477 - 1479)، وانظر: نصائح منهجية لطالب علم السنة النبوية للشريف حاتم العوني (ص:92).
(44) المجالسة وجواهر العلم للدينوري المالكي (4/ 332).
(45) صيد الخاطر (ص:476).
(46) الوابل الصيب (ص:72).
(47) أليس الصبح بقريب (ص:153).
(48) نصائح منهجية لطالب علم السنة النبوية للشريف حاتم العوني (ص:90 - 92).
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 01:20 ص]ـ
وفقكم الله وسدد خطاكم
الحاصل في واقعنا اليوم عكس ما يشير إليه هذا المقال؛ فإن الدعوة إلى الفهم والاجتهاد والتجديد والاستنباط دون الحفظ هو الأكثر شيوعًا بين طلبة العلم، والغالبية العظمى تقلل من شأن الحفظ وتهمل شأنه.
وإذا كنا نحتاج إلى الحفظ مع الفهم، وإلى الذاكرة مع الإبداع، وإلى التحصيل مع الابتكار، فلا معنى للدعوة إلى إهمال واحد منهما أو تقليل شأنه بدعوى أنه طغى على الآخر.
وجميع الآثار المذكورة للمبالغة في الحفظ والإكثار منه هي في الحقيقة آثار لإهمال الجوانب الأخرى في تكوين شخصية طالب العلم.
فكما ينبغي لطالب العلم أن ينمي ملكة الحفظ فعليه كذلك أن ينمي ملكة الفهم.
وعليه أن ينمي ملكة سرعة القراءة والاستيعاب.
وعليه أن ينمي ملكة الفراسة.
وعليه أن ينمي ملكات كثيرة أخرى.
ولا يقول عاقل إن تنمية إحدى الملكات هو السبب في ضعف الملكات الأخرى، وإنما السبب هو إهمال ما أهمل.
بل إن الدراسات العلمية الحديثة أثبتت أن تنمية إحدى ملكات العقل يؤدي إلى سهولة تنمية الملكات الأخرى؛ لأن أجزاء العقل تتكامل فيما بينها.
وكذلك من الأخطاء الشائعة عند كثير من الناس أن الحفظ يضعف عند الكبر، وهذا غير صحيح، وإنما يضعف الحفظ لأن الإنسان يهمله وكل ما أهمل فإنه يضمر ويضعف.
وكذلك الفهم والإبداع والاستيعاب والاجتهاد ونحو ذلك؛ كلها ملكات ينبغي تربيتها وتنميتها، وليس للإكثار من الحفظ أثر في إضعافها.
بل الحفظ له أثر كبير جدا في تقويتها كما هو معروف عند أهل العلم.
والله تعالى أعلم.
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[11 - 06 - 10, 01:44 ص]ـ
مقال له علاقة بالموضوع
http://www.alukah.net/Social/0/22001/
ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[11 - 06 - 10, 10:08 ص]ـ
جزى الله خبرا صاحب الموضوع و المعقب فكلاهما أحسنا و أفادا.
كلام رصين مدقق ماشاء الله.
ـ[محمد البغدادي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 08:04 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[عبدالله البغدادي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 12:57 م]ـ
جزاك الله خيراً أنا أرى أنه في هذا الزمان الذي أشغل عن الحفظ هو كثرة الملهيات والمشتتات مثل كثرة فضول النظر في كل شيء وأكثرها ملهي هو التلفاز تخيلوا أن إنسان لا يطلع على التلفاز سيكون تركيزه وحفظه وتركيزه قوي جداً جداً لأنه ليست هناك شيء عالق في ذهنه الكلام كثير لإيصال الفكره نحن نكتب كثيراً لإيصال فكره قد توجز في سطرين لكن ثقافتي ضحله والله تعالى اعلم