تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما هو تحقيق مقولة مالك ((الاستواء معلوم والكيف مجهول ... ))]

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[12 - 03 - 02, 06:20 م]ـ

سمعت هذه العبارة بعدة معاني وهي حكاية واحدة على الأرجح. ومن أشهر هذه الصيغ هي:

-الاستواء معلوم والكيف مجهول

-الاستواء غير مجهول والكيف غير معقول

وليس عني كتب عقيدة مسندة. فهل يعرف أحد من الإخوة إسناد هذه المقولة؟

ـ[أبو مقبل]ــــــــ[13 - 03 - 02, 05:53 م]ـ

فهذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى الجميل.

أما بالنسبة لموضوعك هذا فقد تكلم على هذا الأثر الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر فقد خرج هذا الأثر وذكر الشواهدعليه من الكتاب والسنة وشرحه شرحا وافيا في مجلة الجامعة الإسلامية- العدد 111

فلعلك ترجع إليه وفقك الله.

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[13 - 03 - 02, 05:58 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي أبا مقبل.

وحيّاك الله.

هل تعلم إن كان للمجلّة صفحة على الشبكة؟

وجزاك الله خيراً.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[13 - 03 - 02, 06:13 م]ـ

أخي الكريم

الشواهد كثيرة والمعنى معروف

لكن هل نقلت لنا التخريج؟

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[06 - 04 - 02, 11:16 ص]ـ

الاستواء معلومٌ، والكيف مجهولٌ، والإيمان به واجبٌ، والسؤال عنه بدعةٌ ".

معناها:

معلوم: أي: معناه في لغة العرب، ومن ظن أن معنى " معلوم " أي: موجود مذكور في القرآن فهو جاهل كما قال شيخ الإسلام رحمه الله " مجموع الفتاوى" (5/ 149) و (13/ 309).

الكيف مجهول: فيه اثبات الكيف لكنه مجهول بالنسبة لنا.

والإيمان به واجب: الإيمان بالكيف.

والسؤال عنه بدعة: أي: السؤال عن الكيف.

تخريجها:

رواه اللالكائي في " شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة " (3/ 441) والبيهقي في "الأسماء والصفات " (ص 408) وصححه الذهبي وشيخ الإسلام والحافظ ابن حجر.

انظر: " مختصر العلو" (ص 141)، " مجموع الفتاوى (5/ 365)، " فتح الباري " (13/ 501) بألفاظ متقاربة ومعنى متحد.

والله أعلم

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[09 - 05 - 03, 07:55 م]ـ

المشكلة هو عدم عثورنا على اللفظ الصحيح لهذه العبارة. وأي تغيير للفظ يمكن أن يغير المعنى كلية.

ـ[أبو مقبل]ــــــــ[09 - 05 - 03, 08:51 م]ـ

هذا هو البحث الذي ذكرت لك:

حرر من المشرف

الملف المرفق أسفل

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[27 - 06 - 03, 11:58 م]ـ

هذا هو الملف

ـ[أبو مقبل]ــــــــ[28 - 06 - 03, 12:05 ص]ـ

أيها المشرف على وضعك للكتاب في الملف المرفق.

ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[29 - 06 - 03, 10:38 ص]ـ

بارك الله في الأخ أهل الحديث على وضعه لهذا الملف الذي يحوي دراسة قيمة، جزى الله كاتبها الشيخ عبدالرزاق كل خير

لكن ذكر الشيخ في آخر بحثه:

" وللبحث صلة تأتي في العدد القادم إن شاء الله تعالى "

فهلا أتحفتمونا بهذه الصلة؟

ـ[راشد]ــــــــ[29 - 06 - 03, 02:04 م]ـ

وما هي النتيجة الآن.؟

هل يمكن أن نرجح إحدى الروايات؟

كما قال الأخ محمد الأمين: المشكلة هو عدم عثورنا على اللفظ الصحيح لهذه العبارة. وأي تغيير للفظ يمكن أن يغير المعنى كلية.

ـ[ابن المنذر]ــــــــ[29 - 06 - 03, 03:17 م]ـ

أيها الإخوة جميعاً (بارك الله فيكم):

بالنسبة لبحث الشيخ د/ عبد الرزاق البدر، فقد خرج بصورة كتاب عن دار ابن الأثير في (190) صفحة تقريباً من الحجم المتوسط.

وعنوانه هو: [الأثر المشهور عن الإمام مالك في صفة الاستواء " دراسة تحليلية "].

ـ[أبو بسطام المسكين]ــــــــ[29 - 06 - 03, 03:31 م]ـ

الذي أعرفه أن هذه المقولة ليست للإمام مالك , وإنما هي لشيخه ربيعة: " الإستواء غير مجهول - والكيف غير معقول - والإيمان به واجب - والسؤال عنه بدعة ".

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية بعد قول مالك: " وهذا الجواب ثابتُ عن ربيعة شيخ مالك , وقد روي هذا الجواب عن أم سلمة رضي الله عنها موقوفاً ومرفوعاً ولكن ليس في إسناده مما يعتمد عليه , وهكذا سائر قولهم يوافق مالك " [مجموع الفتاوى]: (5/ 365).

ومع ذلك فهذا هو التخريج:-

رواه اللالكائي في [شرح السنة]: (664).

والبهقي في: [الأسماء والصفات]: (867).

وقال الحافظ في: [الفتح]: (13/ 407) >.

ورواه الدارمي في: [الرد على الجهمية]: (104).

وابن عبد البر في: [التمهيد]: (7/ 151].

منقول من: [حاشية (شرح العقيدة الواسطية للعثيمين) .. بتحقيق الصميل]: (1/ 99).

والله تعالى أعلم وأحكم

ـ[راشد]ــــــــ[06 - 07 - 03, 02:15 م]ـ

أبو بسطام جاء بقول غريب ولم يعلق عليه أحد!

وما هي النتيجة الآن.؟

هل يمكن أن نرجح إحدى الروايات؟

كما قال الأخ محمد الأمين: المشكلة هو عدم عثورنا على اللفظ الصحيح لهذه العبارة. وأي تغيير للفظ يمكن أن يغير المعنى كلية.

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[24 - 09 - 04, 08:29 م]ـ

الأخ الكريم راشد حفظه الله

الأخ بسطام لم يأت بقول غريب، وقد فصل الشيخ عبد الرزاق في المبحث المرفق نسبته لربيعة وأن الإمام مالك إنّما نقله عنه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير