تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما هي المسائل العقدية التي أختلف فيها شرعنا عن شرع من قبلنا؟؟؟]

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[11 - 07 - 03, 03:31 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها المشائخ الفضلاء

ما هي المسائل العقدية التي أختلف فيها شرعنا عن شرع من قبلنا؟

مثل السجود و صنع التماثيل ونحو ذلك؟

وما الجواب عنها؟

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[16 - 07 - 03, 06:55 ص]ـ

قال تعالى (يعملون له مايشاء من محاريب وتماثيل ... )

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[19 - 07 - 03, 11:47 م]ـ

قال تعالى (قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا)؟؟؟

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[20 - 07 - 03, 01:17 ص]ـ

اللآية الثانية تكلم عنها الشيخ الألبانى فى (تحذير الساجد) و إن أردت أن أنقل لك الكلام نقلته.

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[21 - 07 - 03, 06:21 ص]ـ

أثابك الله يا أبا المنهال

وليتك تنقل لنا كلام الشيخ على الآية

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[27 - 07 - 03, 05:27 م]ـ

؟؟؟

ـ[أسامة]ــــــــ[29 - 07 - 03, 01:33 ص]ـ

شرع من قبلنا لا يختلف مع شرعنا في مسائل العقائد .. أو بتعبير السلف التوحيد -على اعتبار أن مصطلح العقيدة محدث-

ـ[ابو عبدالله 1]ــــــــ[29 - 07 - 03, 05:28 م]ـ

أثابك الله يا أخي اسامة

ومرادي أن المسائل الثلاث السابقة وهي السجود لغير الله ,وصنع التماثيل , واتخاذ المساجد على القبور , وغيرها إن وجد مسائل مشكلة تحتاج إلى توجيه؟

على أن جمعا من أهل العلم قالوا بالتفريق بين سجود العبادة وبين سجود التحية , وأن الذين اتخذوا المساجد هم سفلة القوم فلا عبرة بفعالهم , والله أعلم

ـ[أبو عمر الدوسري]ــــــــ[27 - 12 - 06, 10:22 م]ـ

تنبيه

أَوْرَدَ الشَّيْخُ الأَلبانِيُّ - رَحِمَهُ الله ُ، وَغفرَ لهُ - هَذِهِ الشُّبْهَة َ في كِتَابهِ القيِّمِ «تَحْذِيْرِ السّاجِدِ، مِنَ اتخاذِ القبوْرِ مَسَاجِد» وَرَدَّهَا مِنْ وُجُوْهٍ عِدَّةٍ فأَحْسَنَ، عَدَا أَنَّ وَجْهَيْهِ الأَوَّليْن ِ في رَدِّهَا لا يسَلمَان ِ لهُ، بَلْ هُمَا مَرْدُوْدَان.

* فإنهُ ذكرَ الوَجْهَ الأَوَّلَ فقالَ: (إنَّ الصَّحِيْحَ المتقرِّرَ في عِلمِ الأُصُوْل ِ: أَنَّ شَرِيْعَة َ مَنْ قبْلنا ليْسَتْ شَرِيْعَة ً لنا، لأَدِلةٍ كثِيْرَة).

* ثمَّ ذكرَ الوَجْهَ الثّانِي فقالَ: (هَبْ أَنَّ الصَّوَابَ قوْلُ مَنْ قالَ: «شَرِيْعَة ُ مَنْ قبْلنا شَرِيْعَة ٌ لنا»: فذَلِك َ مَشْرُوْط ٌ عِنْدَهُمْ، بمَا إذا لمْ يرِدْ في شَرْعِنَا مَا يُخالِفه).

وَهَذَان ِ وَجْهَان ِ باطِلان ِ، فإنَّ اتخاذَ قبوْرِ الأَنبيَاءِ وَالصّالحِيْنَ مَسَاجِدَ، ليْسَ مِنْ شَرْعِ اللهِ قط، لا في أُمَّةِ محمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلا في الأُمَمِ قبْلهَا.

وَلوْ كانَ ذلِك َ شَرْعًا مِنْ شَرْعِ اللهِ لِمَنْ كانَ قبْلنا: لمْ يسْتَحِقوْا لعْنَ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بشَيْءٍ فعَلوْهُ قدْ أَتى بهِ شَرْعُهُمُ الذِي بُعِثَتْ بهِ أَنبيَاؤُهُمْ.

لكِنَّ لعْنَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لهمْ، وَتغْلِيْظهُ عَليْهمْ: دَلِيْلٌ عَلى كبيْرِ ظلمِهمْ، وَعَظِيْمِ إثمِهمْ، وَمُخالفتهمْ لأَنبيَائِهمْ، وَعَدَمِ مَجْيْئِهمْ به، صَلوَاتُ اللهِ وَسَلامُهُ عَليْهمْ.

* منقول من كتاب الشَّيْخِ عَبْدِ العَزِيزِ بن ِ فيْصَل الرّاجِحِيّ، ِ «مُجَانبة ُ أَهْل ِ الثبوْر، المصَليْنَ في المشاهِدِ وَعِنْدَ القبوْر». تقديم الشيخ صالح الفوزان.

ـ[سنغالي]ــــــــ[28 - 12 - 06, 07:00 ص]ـ

قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى [15/ 159]

((فالدين واحد وإنما تنوعت شرائعهم ومناهجهم كما قال تعالى "لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا"

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير