تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الكتب التي تحدثت عن صفة (الدنو).]

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[15 - 09 - 06, 05:28 م]ـ

لم أجد مؤلفا من مؤلفات العقيدة أشبعت هذه الصفة بحثا واستدلالا وردا لشبه المتأولين، فهل مر بكم شيئا حول ذلك.

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[17 - 09 - 06, 05:47 م]ـ

إخواني

ألا يوجد مرجع تحدث عن الصفات التي تأولها أهل البدع، ورد عليهم وناقش شبههم؟!

ـ[محمد بن القاضي]ــــــــ[17 - 09 - 06, 07:35 م]ـ

ما المقصود بالدنو؟؟

القرب؟؟؟

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[17 - 09 - 06, 10:03 م]ـ

نعم أخي

ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[18 - 09 - 06, 07:35 ص]ـ

إخواني

ألا يوجد مرجع تحدث عن الصفات التي تأولها أهل البدع، ورد عليهم وناقش شبههم؟!

نعم أخي الكريم. كتاب " دفع إيهام التشبيه عن أحاديث اصفات و نقد كتاب (تأويل الأحاديث الموهمة للتشبيه) المنسوب للحافظ السيوطي "

هذا الكتاب تأليف الأستاذ الدكتور محمد بن عبدالله السمهري , و هو صادر في دار بلنسية. و الكتاب متميز جداً في هذا الباب.

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[26 - 09 - 06, 12:24 ص]ـ

هل كتاب دفع إيهام التشبيه

تحدث عن صفة الدنو؟

وهل شيخ الإسلام له كلام حول هذه الصفة؟

ـ[أبو شهاب الأزهري]ــــــــ[25 - 10 - 06, 03:14 م]ـ

نقلًا عن ((دفع إيهام التشبيه)) (ص185 - 187):

((قال السيوطي في قوله تعالى: {دنا فتدلى}: بالمكانة لا بالمكان.

التعقيب:

{دنا فتدلى}: هذا النص جاء في كتاب الله في سورة النجم، وجاء في السنة في حديث الإسراء والمعراج.

والسيوطي لم يشر إلى المراد منهما، فإن فاعل الدنو والتدلي في كل من الموضعين مختلف.

فالمراد بـ الدنو والتدلي المذكورين في قوله تعالى: {ثم دنا فتدلى. فكان قاب قوسين أو أدنى}.

المراد به: دنو جبريل عليه السلام، وتدليه، كما حقق ذلك العلامة ابن القيم (انظر: زاد المعاد 3/ 38)، وقد أبطل قول من قال: إن الذي دنا فتدلى في الآية هو الله، من ستة عشر وجهًا (انظر: مدارج السالكين 3/ 334 - 337).

أما الدنو والتدلي الذي في حديث الإسراء والمعراج، فهو دنو الرب وتدليه، كما جاء مصرحًا به في قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((ودنا الجبار رب العزة فتدلى حتى كان من قاب قوسين أو أدنى .. )) (انظر: صحيح البخاري مع شرحه فتح الباري 13/ 477).

الدنو والتدلي المضاف إلى الله من صفاته التي تليق بجلاله وعظمته، وهو لا يتنافى مع علوه - سبحانه - على عرشه.

وهذه هي عقيدة أهل السنة والجماعة. أما ما ذكره السيوطي من تأويل: ((الدنو)) بالمكانة لا المكان. فهو خطأ. ومراده إنكار علو الله. وقد تقدم بيان بطلان ذلك (انظر: ص115 إلخ).

وقد نقل شيخ الإسلام ابن تيمية كلامًا لشيخ الحرمين أبي الحسن محمد بن عبد الملك الكَرَجِي. ساق فيه مجموعة من أحاديث الصفات ومنها صفة الدنو والتدلي الواردة في حديث الإسلاء والمعراج المتقدم آنفًا، ثم ختم كلامه ذلك بقوله: "إلى غيرها من الأحاديث هالتنا أو لم تهلنا، بلغتنا أو لم تبلغنا، اعتقادنا فيها، وفي الآي الواردة في الصفات: أنَّا نقبلها ولا نحرفها ولا نكيفها، ولا نعطلها، ولا نتأولها، وعلى العقول لا نحملها، وبصفات الخلق لا نشبهها، ولا نُعمِلُ رأينا وفكرنا فيها، ولا نزيد عليها ولا ننقصمنها، بل نؤمن بها، ونَكِلُ عِلْمَهَا إلى عالِمِهَا كما فعل ذلك السلف الصالح وم القدوة لنا في كل علم" (انظر: مجموع الفتاوى 4/ 185).)) أ. هـ والعزو المذكور في ثنايا النقل منقول من عزو المؤلف.

وراجع كتاب: ((صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة)) للشيخ علوي بن عبد القادر السقاف - حفظه الله - (ص89 - 90)، نقل فيه كلامًا عن شيخ الإسلام ابن تيمية أيضًا.

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[25 - 10 - 06, 03:39 م]ـ

أخي الكريم رعاك الله

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في تفسير قوله تعالى: {وناديناه من جانب الطور الأيمن}:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير