تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد السلام العبد الله]ــــــــ[12 - 11 - 06, 12:12 ص]ـ

أصل الإيمان:

هو ما يطلق عليه (الإيمان المجمل أو مطلق الإيمان) وهذا هو الحد الأدنى الذي إذا لم يأت به العبد لم يصح إيمانه ولا تحصل له النجاة من الخلود في النار إذا مات على ذلك.

أما الإيمان الواجب:

هو ما يطلق عليه (حقيقة الإيمان أو الإيمان الكامل أو الإيمان المطلق أو الإيمان المفصل) أي: كمال الإيمان الواجب دون المستحب، وصاحبه هو المقتصد الذي أدى الواجب وترك المحرم، وهو من الأبرار أصحاب اليمين.

أما الإيمان الكامل مع المستحب:

هو من أتى بالواجب إضافة إلى المستحب، فإذا أتى العبد بالواجبات والمستحبات وترك المحرمات والمكروهات فقد حقق الإيمان الكامل مع المستحب، فيكون من السابقين بالخيرات.

ـ[الناصري]ــــــــ[18 - 11 - 06, 03:55 ص]ـ

في نفائس الأصول4/ 1982:" مطلق الحيوان،ومطلق النهي:للقدر المشترك من المفهوم الكلي للوجود في كل شخص من أشخاص تلك المادة.

فقولنا مطلق النهي: يكفي في صدقه فرد واحد ... وهكذا في بقية النظائر: مطلق الإيمان،والإيمان المطلق ونحوها.

وهذا الفرق _ القائل القرافي _ صحيح باعتبار الاصطلاحات الخاصة، أما بحسب اللغة فلا يتجه، بناء على أن اسم الجنس إذا إضيف عم " ...

ـ[طارق الحمودي]ــــــــ[25 - 11 - 06, 02:25 م]ـ

فائدة

ذكر شيخ الإسلام أن فائدة مطلق الإيمان النجاة من الخلود في النار إن دخلها مستحقها

وفائدة الإيمان المطلق النجاة من النار أصلا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير