وقد جلَب كُلٌّ مِن: حميد لَحْمر في مقدمته لكتاب عقد الجواهر الثمينة لابن شاس (1/ 55 - 58) - دار الغرب الإسلاميّ، بيروت، ط الأُولى، 1423هـ، 2003م - وعبد العزيز الْهُوَيْمل في مقدمته لكتاب التوضيح شرح مختصر ابنِ الحاجب للشيخ خليل (1/ 130د-132د) - نسخة مرقُونة بجامعة أمّ القُرى بمكة، في نطاق رسالة دكتوراه بإشراف الدكتور محمد أبو الأجفان، سنة: 1422، 1423هـ، - جَلََبَا أقوالاً لبعض علماءِ المالكيّة وغيرِهم نَصُّوا فيها على أنَّ ابنَ الحاجب في "مختصره" تابِعٌ ومُختصِرٌ لكتاب ابن شاس "عقد الجواهر الثمينة".
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1132070#_ftnref23)([24]) في حين يَرى بعضُهم أن "مختصر ابنِ الحاجب" هو اختصارٌ لكتاب "التنبيه" لابن بشير. انظر: التعريف بالرجال المذكورين في جامع الأُمّهات لابن عبد السلام الأُمويّ (ص/315).
([25]) أزهار الرِّياض للمقّريّ (5/ 24).
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1132070#_ftnref25)([26]) المصدر السابق (5/ 24).
([27]) في كتابه: مصادر الفقه المالكيّ أُصولاً وفُروعاً (ص/20).
تنبيه: وقَع في هذا الكتاب كثيرٌ من الخطأ والوهَم والخلْطِ والتَّكرارِ المُوهِم! في مؤلّفات الفقه المالكيّ، يُدرك ذلك كلُّ مَن له إلمامٌ بكتُب المذهب، ولو ذهبتُ أستقصيها لطال بي الحديثُ، فليَتنبّهْ لهذا طلبةُ العلم.
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1132070#_ftnref27)([28]) وله أيضاً مختصرٌ في النَّحو ومختصرٌ في الصَّرْف، وفي غيرهما من العُلوم، ولذا سمّاه الشيخ الفاضل ابنُ عاشور في كتابه المحاضرات المغربيّات (ص/84) - الدر التُّونسيّة للنشر -: «رجُل المختصرَات».
([29]) المدخل إلى دراسة المذاهب والمدارس الفقهيّة (ص/154).
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1132070#_ftnref29)([30]) من كتابه: تثقيف اللِّسان وتلقيح الْجَنان (ص/267).
([31]) أحد تلامذة مالكٍ المشهورين، وهو مَنْ رَوى عنه سحنون أقوالَ مالكٍ في "المدونة". تُوفّي سنة 191هـ. له ترجَمةٌ مُطوَّلةٌ في: ترتيب المدارك (1/ 433 - 447).
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1132070#_ftnref31)([32]) ذكَر هذا ابنُ ناصِر الدين الدِّمَشْقِيّ في توضيح المشتبه (4/ 125) - تحقيق: محمد حسن إسماعيل، دار الكتُب العلميّة، بيروت، ط الأُولى، 1424هـ، 2003م -. ثم قال: «وضمَّ بعضُهم الْمُثنَّاةَ فوق، وذَكَر أنَّ ضمَّها الصَّوابُ، وفيه نظَرٌ؛ فهذه النِّسبةُ إلى الْعُتَقَاء». وبفتح التاء ضبَطها أيضاً الحافظُ في فتح الباري (8/ 367) - دار المعرفة، بيروت، 1379هـ - وفي تقريب التهذيب (ص/459).
([33]) وفَيَات الأعيان (3/ 129).
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1132070#_ftnref33)([34]) هو مُطَرِّف بنُ عبد الله بنِ مُطرِّف بن سليمان بن يَسَار الهلاليّ، ابنُ أخت الإمامِ مالكٍ، رَوَى عن خاله مالكٍ، وبه تفقَّه، ورَوَى عنه البُخاريُّ، وخرَّج له في الصحيح. لُقِّب هو وابن الماجشون بـ " الأَخَوَان"؛ لكثرة ما يتّفقان عليه من أحكام. تُوفي سنة 220هـ. ترجَمتُه في ترتيب المدارك: (1/ 358)، والديباج (2/ 321).
([35]) انظر: دليل السالك (ص/ 114).
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1132070#_ftnref35)([36]) نبَّه على ذلك أستاذُنا حمزة أبو فارس في كتابه: بحوث ودراسات في بعض مصنفات الفقه المالكي: (ص/ 117)، ناقلاً الضبط عن ابن خلِّكان، وقد ذكَر ابنُ خلّكان في وفَيَات الأعيان (5/ 211) ضبْطَ هذه الكلمةِ لدى ترجمتِه لمطرف بنِ مازن الصنعانيّ.
وقد يُقال: إنَّ الضبط في الأسماء غيرُ مطّرِدٍ، فلا يلزم مِنْ تقييد ابنِ خلّكان لاسم (مطرف) الصَّنْعانيّ بما ذُكر؛ أن يكون هو نفس التَّقييدِ لكل مَن يُسمَّى بهذا الاسم!. ©
¥