تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[8] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref8) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه (7/ 349) – ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (67/ 270) –، والطحاوي في شرح معاني الآثار (3/ 140)، والبيهقي في السنن الكبير (8/ 215)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (67/ 270) من طريق الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن أبي واقدٍ الليثي بنحوه. وهذا إسنادٌ صحيح.

[9] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref9) تصحف اسمه في كتاب (أقضية الخلفاء الراشدين) (ص 809) إلى: الحسن بن سعيد؛ ولذا قال مؤلف الكتاب – جزاه الله خيرًا – لم أجد له ترجمة. وانظر ترجمته في تهذيب الكمال (6/ 163).

[10] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref10) وأخرجه مسدد – كما في إتحاف المهرة 3490 – عن حفص، عن حجاج بن أرطاة، عن الحسن بن سعد، عن عبد الله بن شداد: أنَّ امرأةً أقرت عند عمر بالزنا، فبعث عمر أبا واقدٍ فقال: إن رجعتِ تركناكِ، فَأَبَتْ فرجمها.

فيه الحجاج بن أرطاة وهو قد جمع مع سوء الحفظ تدليسًا وقد عنعن هنا، كما أنه هنا روى هذا الأثر من وجهين، ومثله لا يحتمل منه هذا.

قال البوصيري: هذا إسناد ضعيف. وقال في المختصر (5/ 225) – من الإتحاف –: رواه مسدد موقوفًا بسند فيه الحجاج بن أرطاة.

[11] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref11) فيه الحجاج بن أرطاة؛ تقدم الكلام عليه في التعليق السابق.

[12] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref12) وأخرجه عبد الرزاق (18793) وَ (18920). والأثر معلول بعلتين:

الأولى: الانقطاع: فإنَّ عكرمة بن خالد لم يسمع من عمر؛ قاله الإمام أحمد.

الثانية: تدليس ابن جريج: فابن جريج مدلس وقد عنعن؛ لكن يجاب عن هذا التعليل بأن ابن طاوس تابع ابن جريج عند عبد الرزاق في المصنف. فتبقى العلة الأولى دليلاً على ضعف هذا الأثر.

ولهذا قال الشيخ عبد العزيز الطريفي – حفظه الله – في التحجيل: إسناده منقطع.

[13] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref13) أخرجه سعيد بن منصور في سننه (2248)، وعبد الرزاق في مصنفه (12859) كلاهما من طريق أيوب، عن نافعٍ به. وَقَرَنَ سعيد بن منصور رواية أيوب برواية عبيد الله بن عمر.

وهذا إسناد ضعيف، لأنَّ روايةَ نافعٍ عن عمر فيها نظر. قال العراقي في تحفة التحصيل (1/ 325): وفي سنن أبي داود روايته عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – وهي واضحة الإرسال، وصرح بذلك الزكي عبد العظيم في مختصره، فقال: نافع عن عمر منقطع. اهـ ونقل ابن حجر في التهذيب (10/ 369): وقال أحمد بن حنبل: نافع عن عمر منقطع.

وأخرجه عبد الرزاق في مصنفه (12863) فقال: أخبرنا ابن جريج، عن موسى بن عقبة، عن نافعٍ، عن رجلٍ من ثقيف أخبره به.

وهذا إسناد ضعيف، وذلك لأمرين:

الأمر الأول: الرجل من ثقيف هذا مبهم لا يعرف.

الأمر الثاني: أن رواية موسى بن عقبة عن نافع متكلمٌ فيها، كيف وقد خالف من هو أوثق منه في نافع كأيوب وعبيد الله بن عمر. (تهذيب الكمال 29/ 121).

[14] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref14) وأخرج الجزء الأول من الأثر: ابن أبي شيبة في مصنفه (28580) وإسناده منقطع؛ فإنَّ عطاءً لم يدرك أبا بكر وعمر – رضي الله عنهما –.

قال ابن الملقن في البدر المنير (8/ 683): غريب عن أبي بكر، لا أعلم من خَرَّجَهُ عنه، والمعروف أنه عن أبي الدرداء وأبي مسعود.

وقال ابن حجر في التلخيص (4/ 1386): لم أَرَهُ عن أبي بكر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير