تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[15] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref15) وفي إسناده أبو مطر وهو البصري الجهني. قال أبو حاتم: مجهول لا يعرف. وقال أبو زرعة: لا أعرف اسمه. وقال عمر بن حفص بن غياث: ترك أبي حديثه؛ فلذا قال الهيثمي في المجمع (6/ 397): وأبو مطر لم أعرفه.

[16] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref16) أخرجه ابن أبي شيبة (28881) من طريق يحيى بن أبي الهيثم، (عن أبيه)، عن جده أنه شهد عليًا به مختصرًا.

وأخرجه الدولابي في الكنى (برقم 955) – واللفظ له –، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (14/ 424)، وابن حزم في المحلى (11/ 242).

وفي إسناده يزيد بن عبد الرحمن أبو داود الأودي ذكره ابن حبان في الثقات، وقال العجلي في معرفة الثقات: تابعي ثقة.

وانظر: أقضية الخلفاء الراشدين (2/ 850).

[17] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref17) أخرجه ابن أبي شيبة (28581) من طريق عيسى بن يونس، عن ابن عون، عن مسكين قال: شهدت عليًا به.

وهذا إسنادٌ رجال ثقات إلا مسكين هذا فلم أجد له ترجمة.

[18] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref18) أخرجه أحمد في مسنده (1190 وَ 1316 التراث) من طريق بهز وعفان، عن حماد بن سلمة، عن سلمة بن كهيل، عن الشعبي به.

وحماد بن سلمة وإن كان ثقةً صدوقًا إلا أن له أوهامًا، وقد تفرد بزيادة (لعلك استكرهت ... لعلك، لعلك)؛ كما أنَّ سماع الشعبي من علي فيه كلام.

وقد صحح إسناده الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على المسند، والألباني في إرواء الغليل (8/ 6)، وانظر (أقضية الخلفاء الراشدين) (2/ 810 – 812).

[19] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref19) قال ابن الأثير في النهاية (5/ 85): وفي حديث علي: جاءته امرأة فقالت: إن زوجها يأتي جاريتها. فقال إن كنت صادقة رجمناه، وإن كنت كاذبة جلدناك. فقالت: ردوني إلى أهلي غيري نَغِرَة؛ أي: مغتاظة يغلي جوفي غليان القدر، يقال: نَغِرَت القدرُ تَنْغَرُ إذا غَلَت.

[20] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1151088#_ftnref20) أخرجه عبد الرزاق في المصنف (13265 وَ 13437) من طريق الثوري، والبيهقي في السنن الكبير (16857) من طريق شعبة، وفي معرفة السنن والآثار (5095) من طريق ابن مهدي (وفي سنده إلى ابن مهدي انقطاع حيث قال الربيع: قال الشافعي فيما بلغه عن ابن مهدي)، كلهم عن سلمة بن كهيل، عن حُجّيَّة بن عدي به.

وهذا إسناد ضعيف، لحال حُجَيَّة هذا؛ فقد قال عنه أبو حاتم – كما في الجرح والتعديل 3/ 314 –: شيخ لا يُحتجُّ بحديِثِهِ، شبيه بالمجهول. وقال ابن سعد في الطبقات (6/ 225): وكان معروفًا، وليس بذاك. وقال ابن المديني – كما في تهذيب التهذيب 2/ 190 –: لا أعلم روى عنه إلا سلمة بن كهيل. وقال العجلي (1/ 288): تابعيٌ ثقة. وذكره ابن حبان في الثقات (4/ 192)؛ ولذا قال عنه ابن حجر في التقريب (1150): صدوق يخطئ. وقال عنه الذهبي في ميزان الاعتدال (2/ 208): روى عنه الحكم، وسلمة بن كهيل، وأبو إسحاق، وهو صدوق – إن شاء الله – قد قال فيه العجلي: ثقة.

إلا أنَّ حُجَيَّةَ هذا قد توبع في ذكر هذه القصة، فقد تابعه:

1 – مدرك بن عمارة؛ أخرجه سعيد بن منصور في سننه (2258) عن هشيم، وابن أبي شيبة في المصنف (28536) عن وكيع كلاهما عنه به.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير