تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كسوف للشمس في اول يوم من رمضان وخسوف قمري في وسطه ان شاء الله]

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[15 - 09 - 05, 10:32 ص]ـ

سوف يكون هناك كسوف جزئي او حلقي للشمس في اول يوم من رمضان ان شاء الله وسيكون مشاهدا باذن الله في منطقتنا العربيه ويبدأ باذن الله في الساعة العاشرة والنصف وينتهي ان شاء الله في الساعة الرابعة والنصف تقريبا.

اما الخسوف فسيكون ان شاء الله في منتصف شهر رمضان وهو جزئي ايضا ولكن يبدو والله اعلم انه لن يكون مرئيا في منطقتنا العربيه.

منقول

ـ[أبو وسيم]ــــــــ[15 - 09 - 05, 11:17 ص]ـ

كيف عرفت يا اخي ونحن لا نعرف متى رمضان؟

ام انك تتبع الحساب؟؟

ثم الكسوف هو الحد الفاصل بين الشهرين لانه يعبر عن الاقتران

ولادة الهلال يعني اقتران الشمس بالقمر وهي لحظة الكسوف

والهلال لا يظهر ويبدا الشهر الا بعد ساعات من الولادة

فكيف تحدث الولادة قبل الاقتران؟

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 09 - 05, 10:23 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=41417#post41417

عبدالله زقيل

هل يُعلنُ عن الكسوفِ أو الخسوفِ في وسائلِ الإعلامِ قبل حدوثهِ؟


الحمد لله وبعد؛

لقد أصبح الإعلان عن وقوع الكسوف أو الخسوف في وسائل الإعلام من الأمور المعروفة في العصور المتأخرة، وخاصة بعد أن جعلت وسائلُ الاتصالِ العالمَ قريةً واحدةً في سرعة انتشار خبر الكسوف أو الخسوف أو غيرها من الأخبار.

وفي هذا المقال نريد الوقوف على رأي أهل العلم من العلماء العاملين في مثل هذه الظاهرة، وأعلمُ مسبقاً أن بعض الناس لن يرتاح لرأي أهل العلم، بل قد يشنع بعضهم، ولكن لابد لنا أن نحترم آراء علمائنا، فهم ورثة علم النبوة، وأن نفهم أيضا السبب الذي من أجله ظهر رأيهم في هذه القضية، فأرجو أن يؤخذ كلامهم بأدب واحترام، وأن يكون النقاش في المسألة من منظور شرعي، لا من وجهة نظر عقلية محضة.

وقبل البدء في ذكر كلام العلماء أود أن أقف وقفاتٍ مع أحاديث مهمة من صحيح البخاري تتعلق بهذا الخصوص، وأنقل كلام أهل العلم على الحديث.

الحديث الأول:

عَنْ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْكَسَفَتْ الشَّمْسُ، فَقَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجُرُّ رِدَاءَهُ؛ حَتَّى دَخَلَ الْمَسْجِدَ، فَدَخَلْنَا، فَصَلَّى بِنَا رَكْعَتَيْنِ؛ حَتَّى انْجَلَتْ الشَّمْسُ فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُمَا فَصَلُّوا، وَادْعُوا؛ حَتَّى يُكْشَفَ مَا بِكُمْ. وَذَلِكَ أَنَّ اِبْنًا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَال لَهُ إِبْرَاهِيم مَاتَ فَقَالَ النَّاس فِي ذَلِكَ.

من فوائد الحديث:

1 - قال الحافظ ابن حجر في الفتح (2/ 613): وَفِي هَذَا الْحَدِيث إِبْطَال مَا كَانَ أَهْل الْجَاهِلِيَّة يَعْتَقِدُونَهُ مِنْ تَأْثِير الْكَوَاكِب فِي الْأَرْض , وَهُوَ نَحْو قَوْله فِي الْحَدِيث الْمَاضِي فِي الِاسْتِسْقَاء " يَقُولُونَ مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا ".

قَالَ الْخَطَّابِيُّ: كَانُوا فِي الْجَاهِلِيَّة يَعْتَقِدُونَ أَنَّ الْكُسُوف يُوجِب حُدُوث تَغَيُّر فِي الْأَرْض مِنْ مَوْت أَوْ ضَرَر , فَأَعْلَمَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ اِعْتِقَاد بَاطِل , وَأَنَّ الشَّمْس وَالْقَمَر خَلْقَانِ مُسَخَّرَانِ لِلَّهِ لَيْسَ لَهُمَا سُلْطَان فِي غَيْرهمَا وَلَا قُدْرَة عَلَى الدَّفْع عَنْ أَنْفُسهمَا.ا. هـ.

2 - وقال أيضا: وَفِيهِ – أي الحديث - مَا كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ مِنْ الشَّفَقَة عَلَى أُمَّته وَشِدَّة الْخَوْف مِنْ رَبّه.ا. هـ.

الحديث الثاني:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير