تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[19 - 04 - 09, 10:50 ص]ـ

فائدة

قال الحافظ في الفتح

وَلِلْمَدِينَةِ أَسْمَاء غَيْر مَا ذُكِرَ، مِنْهَا مَا رَوَاهُ عُمَر بْن شَبَّة فِي " أَخْبَار الْمَدِينَة " مِنْ رِوَايَة زَيْد بْن أَسْلَمَ قَالَ: قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لِلْمَدِينَةِ عَشْرَة أَسْمَاء، هِيَ: الْمَدِينَة، وَطَابَة، وَطَيْبَة، وَالْمُطَيَّبَة، وَالْمِسْكِينَة، وَالدَّار، وَجَابِرَة، وَمَجْبُورَة، وَمُنِيرَة، وَيَثْرِب "

انتهى

وهو مرسل

ولعلَّ هذا عمدة مِن سمَّها بالمنوَّرة

وفي معجم البلدان للحموي

مُنِيرَةُ: بالضم ثم الكسرة والباء آخر الحروف والراء. ذكره الزبير في عقيق المدينة.

ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[19 - 04 - 09, 01:30 م]ـ

بارك الله فيك ..

ـ[مستور مختاري]ــــــــ[22 - 04 - 09, 11:48 م]ـ

هلا بينت الأخطاء العلمية يا أيها المشرف العزيز، ولكن بلطف رحمك الله

ـ[أبو بكر المكي]ــــــــ[23 - 04 - 09, 04:59 م]ـ

قال الشيخ بكر أبوزيد رحمه الله في الأجزاء الحديثية:" جُزءٌ في زِيَارَةِ النِسَاءِ للِقُبور ":" الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فإنه في العشرين من شهر ذي القعدة عام أربعة وثمانين بعد الثلاثمائة والألف استوطنت المدينة النبوية" ثم علق في الحاشية قائلا:" هذا هو التعبير المنتشر عند الإِخباريين والمؤرخين أصحاب المغازي والسير, وشراح السنة والأثر, وأما وصفها بالمنورة فلا أعلمه إلا في كتب المتأخرين. وتاريخ الإِمام ابن شبة المطبوع هذا العام عام 1403هـ باسم ((تاريخ المدينة المنورة)) تصرف من الناشر وإلا فإن هذا العنوان لم يكن عند من ذكره ولم يسمه به مؤلفه كما حصل بالتتبع, وهذه المدينة هي بحق ((المدينة النبوية المنورة)) وكيف لا يكون كذلك وهي بلدة حلها النبي صلى الله عليه وسلم حياً وميتاً واستوطنها الصحابة – رضي الله عنهم -, وشاهدت الوحي والتنزيل, على أني قد وجدت لهذا الوصف تخريجاً في قول حسان - رضي الله عنه – يرثي النبي صلى الله عليه وسلم فيقول:

بطيبة رسم للرسول ومعهد ** منير وقد تعفو الرسوم وتهمد" اهـ

سلمك الله من كل مكروه

ـ[عمار احمد المغربي]ــــــــ[24 - 06 - 09, 01:39 ص]ـ

وهذه فتوى للشيخ ابن عثيمين في مسألة متشابهة يتضح منها المقصد:

السؤال:

إن من العادات المتبعة أن يطلق على أبي الزوجة خال، وعلى أم الزوجة خالة، وبعضهم يطلق عم أو عمة، وبعض الإخوة سمع منك في تفسير سورة النساء: أنه لا يجوز أن يطلق هذا الاسم على أبي الزوجة أو الأم فما هو البديل؟ وما صحة هذا الكلام جزاكم الله خيراً؟

الجواب:

[أما أبو الزوجة فلا يسمى خالاً ولا عماًلأنه ليس خالاً شرعاً، ولا عماً شرعاً، وكذلك أم الزوجة ليست خالة ولا عمة، فلا ينبغي أن يسمى أبو الزوجة خالاً أو عماً

ولا ينبغي أن تسمى أم الزوجة خالة أو عمة، وإنما يسموا بالتسمية التي سموا بها عند أهل العلم وهم الأصهار، فيقال: صهري فلان، أبو زوجتي فلان، صهرتي فلانة، أم زوجتي فلانة، وأما أن يسموا بأسماء شرعية لا يتصفون بما تقتضيه هذه الأسماء فإن ذلك لا ينبغي. ولكن لم نقل إنه حرام ولعل الذي سمع كلامي، أي: قولي لا ينبغي ظن أن هذا يعني التحريم، فالأولى أن الإنسان يسمي الأشياء بتسمياتها الحقيقية الشرعية، ولهذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن نسمي صلاة العشاء بالعتمة، وقال: (لا يغلبنكم الأعراب على صلاتكم العشاء فإنها في كتاب الله العشاء)، كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ [النور:58]، ولم يقل العتمة، والعتمة هي: إعتام الأعراب بالإبل، فنهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يغلبنا الأعراب على تسميتنا للصلاة بغير اسمها الشرعي].

الشيخ العلامة ابن عثيمين. " لقاء الباب المفتوح".

منقول.

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[24 - 06 - 09, 05:13 ص]ـ

سلمك الله من كل مكروه

آمين وإياكم أخي الكريم، لم أر المشاركة إلا الآن فعذرني على تأخر ردي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير