تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر العتيبي]ــــــــ[14 - 04 - 02, 02:10 ص]ـ

ذا المعالي: تعقيبك الأول كان أفضل أما بعد تعليق عبد الله العتيبي ظلمت نفسك وأسأت.

(## حُرّر ##)

وأنت لم تبعض يا ذا المعالي فهذا هو كلامك:

قال ذو المعالي: [و لكن الذي يَرِدُ هو أننا إذا سألنا عن معنى تلك الصفة أنكروا علينا السؤال.]

فهذا تعميم عند من يفهم مبادئ اللغة العربية!

ثم قال ذو المعالي في تعليقه الأخير: [فأريد بكلامي:

أن من علمائنا (من: تبعيضية) من ينكر على من يسأله عن معنى صفة من صفات الله تعالى ... ]

فكيف تعمم ثم تقول (من)؟؟!!

(## حُرّر ##)

ولكن الإنصاف أعز من العزيز!!

يا أخي مقالك فيه كثير من المغالطات والمخالفات وإنما نبهت على شيء يسير فقط.

ويكفي أنك لم ترد على عبد اللطيف ما كتبه من باطل وشكرته على مداخلته المخالفة لمنهج السلف!

أخي: إني لك ناصح.

راجع العلماء في مثل هذه المقالات الخطيرة حتى لا تنشر الباطل من حيث لا تشعر

والله الموفق

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[14 - 04 - 02, 02:14 ص]ـ

وفق الله الجميع.

أرجو من الإخوة المناقشة بحلم مع إخلاص النيّة ورغبة صادقة في الوصول إلى الحق.

1) أخي ذا المعالي: أرجو ألا تشعر بحرج أو تردّد في طرح ما ترغبه من مسائل علميّة (مهما كانت) ما دُمت ملتزماً آداب الطرح العلمي ... والتي هي جزء من منهج المنتدى.

2) أخي عبداللطيف: الذي أعرفه (وهو قليل) أنّ الأشاعرة يقولون أنّ النزول (يقتضي) الحلول، وليس أنّ (معناه) الحلول. وكلامهم باطل ولا شكّ.

2) أخي أبا عمر: شكر الله لك غيرتك. بودّي أن تتدرّج في مناقشتك مع المخالف. فإذا وجدتَ منه عناداً (وأرجو ألا يكون ذلك) فانتقل معه إلى شيء من الشدّة ... وهكذا.

وجزى الله الجميع خيراً.

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[14 - 04 - 02, 01:06 م]ـ

الرجاء: أن نلتزم في الحوار بأدب العلماء وأن نبتعد عن الكلمات الجارحة.

وفقنا الله وإياكم.

ـ[عبدالمصور]ــــــــ[14 - 04 - 02, 11:50 م]ـ

الحمد لله ..

الذي أراه أن هذا البحث برمته يمكن إرجاعه إلى أصول ثلاثة متى ما تقررت وتأصلت في النفوس انحلت إشكالات هذا المبحث بإذن الله تعالى وهذه الأصول الثلاثة أو قل القواعد الثلاثة:

1 - (الواجب إجراء النصوص على ظواهرها وظواهرها مراد).

2 - (ظواهر النصوص معلومة لنا باعتبار مجهولة باعتبار).

3 - (ظواهر النصوص ما يتبادر إلى الذهن الصحيح من المعاني).

ومن أراد الاستزادة بخصوص هذه القواعد وما دار حولها من كلام وشرح وتعليق فليراجع ما يلي من مصادر -والمعذرة على عدم جمع النقول وترتيبها للمشاغل- ففيما يتعلق بالقاعدة الأولى راجع:

*الفتوى الحموية الكبرى 240 - 243، 285،291،309 وما بعده، 333 - 336، 365،488، 526.

*التدمرية 69، 76.

*الرسالة المدنية 29، 30، 35، 42، 43.

*الفتاوى 5/ 147 - 148، 5/ 168.

*درء تعارض العقل والنقل 1/ 9، 2/ 3، 5/ 233، 5/ 235 وما بعده، 5/ 239.

*القواعد المثلى ص44.

*الأصول التي بنى عليها المبتدعة مذهبهم في الصفات 1/ 81.

*مقدمة محقق شرح أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي 74 - 75.

أما القاعدة الثانية فراجع:

*الفتوى الحموية الكبرى 289، 294.

*التدمرية 89، 98، 110.

*شرح حديث النزول 106 وما بعده.

*القواعد المثلى 45.

*صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة 24.

أما القاعدة الثالثة فراجع:

*الفتوى الحموية الكبرى 272،285،296، 309.

*بدائع الفوائد 2/ 5.

*القواعد المثلى 48.

*أسماء الله وصفاته للأشقر 218.

*القواعد الكلية 309.

وأعيد الاعتذار أسأل الله أن ينفع الجميع بما كتب والله يرعاكم.

ـ[ابوعمر]ــــــــ[10 - 09 - 03, 04:07 م]ـ

أشكرك أولاً على إثارة مثل هذا الموضوع لكن هناك أمور مهمة يجب مراعاتها:

1. ليست المشكلة أخي الكريم عند السلف الصالح هي المعاني، ولكن المشكلة هي تكييف الصفة وهذا أمر معلوم لديكم، أقصد أنه قد يأخذون ويعطون في المعنى إذا كانت تحتمله اللغة، لكن لا يقبلون التكييف.

2. أن الصفات اللائقة بالله تعالى لابدّ وأن يكون لها معنى في لغة العرب ولكن السؤال إذا كان هناك أكثر من معنى فما هو المعنى اللائق بالله سبحانه وتعالى منها.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير