تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فلسطينية مسلمة]ــــــــ[25 - 09 - 05, 12:04 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

نعم هذا ما اقصد

المفسر.

ـ[فلسطينية مسلمة]ــــــــ[25 - 09 - 05, 12:09 م]ـ

انا احتاج للسيرة الذاتية للامام القرطبي وذلك للضرورة الملحة

وجزاكم الله خيرا

علما اني بحثت كثيرا ... افيدوني افادكم الله

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[25 - 09 - 05, 05:23 م]ـ

في طبقات المفسرين للسيوطي:

محمد بن أحمد بن أبي فَرْح الأنصاري الخزرجي المالكي أبو عبد الله القرطبي.

مصنف " التفسير" المشهور، الذي سَارت به الركبان، و" التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة".

سمع من ابن رواج، ومن الجميزي وعدة. وروى عنه بالإِجازة ولده شهاب الدين أحمد.

قال الذهبي: إمام متفنن متبحر في العلم، له تصانيف مفيدة تدل على إمامته، وكثرة إطلاعه ووفور فضله.

مات بمنية بني خصيب من الصعيد الأدنى سنة إحدى وسبعين وستمائة.

طبقات المفسرين على هذا الرابط:

http://tafsir.org/books/open.php?cat=100&book=908

وفي موقع الإسلام:

هو محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الخزرجي الأنصاري القرطبي. أبو عبد الله من أهل قرطبة وإليها نسبته. رحل إلى المشرق واستقر في (منية ابن خصيب) شمال أسيوط وتوفي فيها. من تصانيفه: (الجامع لأحكام القرآن) المعروف بتفسير القرطبي. وله (الأسني في شرح أسماء الله الحسنى) و (التذكار في أفضل الأذكار). توفي في منيه بني خصيب عن 93 عاما.

المراجع

مقدمة جامع القرآن - الأعلام 6/ 217 - فروخ 6/ 255 - الوافي بالوفيات 2/ 122 - شذرات الذهب 5/ 335 - نفح الطيب 2/ 409.

المرجع:

http://history.al-islam.com/names.asp?year=671#n3247

ـ[وليد دويدار]ــــــــ[26 - 09 - 05, 03:14 ص]ـ

(671هـ-578 هـ)

(1273م-1173م)

هو الشيخ الإمام شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الخزرجي الأنصاري من أهل قرطبة:

ولد سنة 578 هـ/1173م. وسمع من أبي العباس أحمد بن عمر القرطبي (المتوفى سنة 656ه) وأخذ عن أبي علي الحسن بن محمد بن محمد البكري وعن أبي الحسن علي بن محمد بن علي بن حفص اليحصبي.

ورحل القرطبي إلى المشرق واستقر في منية بني خصيب شمال أسيوط بصعيد مصر. وكانت وفاته هناك في تاسع شوال من سنة 671هـ/1273م.

كان القرطبي رجلاً صالحاً متعبداً زاهداً ومن العلماء العارفين متبحراً في عدد من العلوم، وفي التفسير والحديث خاصة، كما كان مليح النظم.

وهو مصنفٌ، له: الجامع لأحكام القرآن المبين لما تضمنه (القرآن) من السنة وآى الفرقان (أهمل فيه تفسير القصص والتواريخ واهتم بأحكام القرآن واستنباط الأدلة وذكر القراآت والأعراب والناسخ والمنسوخ)

- وله أيضا: الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى - و التذكار في أفضل الأذكار، و التذكرة بأحوال الموتى وأحوال (أمور) الآخرة (= ويقال له أيضا: التذكرة الفاخرة بأحوال الآخرة)

- و قمع الحرص بالزهد والقناعة وذل السؤال بالكف والشفاعة

- و شرح التقصي

- و أرجوزة (جمع فيها أسماء النبي صلى الله عليه وسلم)

- و الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام وإظهار محاسن دين الإسلام وإثبات نبوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام (رد على كتاب في الجدل لأحد نصارى طليطلة)

- و كتاب العقيدة

- و المصباح في الجمع بين الأفعال (لابن القطاع) والصحاح (للجوهري) (مجرداً من الشواهد).

ومن مختار آثاره:

يقول الإمام القرطبي في مقدمة تفسيره: «… وبعد، فلما كان كتاب الله هو الكفيل بجميع علوم الشرع الذي استقل بالسنة والفرض، ونزل به أمين السماء إلى أمين الأرض، رأيت أن أشتغل به مدى عمري وأستفرغ به مُنتي بأن أكتب فيه تعليقاً وجيزاً يتضمن نكتاً من التفسير واللغات والإعراب والقراآت و (من) الرد على أهل الزيغ والضلالات و (من) أحاديث كثيرة شاهدة لما نذكره من الأحكام ونزول الآيات جامعاً بين معانيها ومبيناً ما أشكل منها (وذلك) بأقاويل السلف ومن تبعهم من الخلف.

وعملته تذكرة لنفسي وذخيرة ليوم رمسي وعملاً صالحاً بعد موتي. قال الله تعالى: {ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر}؛ وقال تعالى: {علمت نفس ما قدمت وأخرت}؛ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له ".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير