تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(21) شرح الإمام النووي على صحيح مسلم – النووي- 11/ 88. وانظر: معالم السنن – لأبي سليمان الخطابي – 4/ 144 – تحقيق محمد حامد الفقي- دار المعرفة- بيروت – لبنان.

(22) شرح الإمام النووي على صحيح مسلم – النووي- 11/ 88.

(23) انظر سنن الدارمي – 2/ 291 - برقم (3184) كتاب الوصايا – باب من لم يوص.

(24) سنن ابن ماجة – 2/ 900 – برقم (2696) – كتاب الوصايا – باب هل أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

(25) فتح الباري – ابن حجر – 5/ 425. وانظر: كتاب الأمة والرد على الرافضة – أبي نعيم الأصفهاني – 233.

(26) صحيح البخاري – 3/ 185 - كتاب الوصايا – باب الوصايا. وأخرجه مسلم في صحيحه – 3/ 1257 - برقم (1636) - كتاب الوصية – باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه. وأخرجه الإمام أحمد في المسند – 6/ 32.

(27) انظر: فتح الباري – ابن حجر – 7/ 757.

(28) فتح الباري –ابن حجر – 5/ 426. وانظر: كتاب الأمة – أبي نعيم الأصفهاني – 232. وشرح الإمام النووي على صحيح مسلم – 11/ 88.

(29) صحيح البخاري – 8/ 125 - كتاب الأحكام- باب الاستخلاف. وأخرجه مسلم في صحيحه – 3/ 1454 - برقم (1823) - كتاب الإمارة – باب الاستخلاف وتركه.

(30) فتح الباري – 13/ 219.

(31) معالم السنن 4/ 198

(32) أخرجه مسلم (2385).

(33) أخرجه الإمام البخاري في صحيحه – 5/ 137 – كتاب المغازي – باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته. وأخرجه الإمام مسلم – 3/ 1257 - برقم (1637) - كتاب الوصية – باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه. وأخرجه الإمام أحمد بن حنبل في المسند- 1/ 325. وأخرجه البيهقي في دلائل النبوة – 7/ 225.

(34) منهاج السنة النبوية – ابن تيمية – 6/ 23 - 25. وانظر: كتاب الأمة –لأبي نعيم الأصفهاني – 234 - 235. والبداية والنهاية – ابن كثير – 5/ 200. وشرح العقيدة الطحاوية – 2/ 223.

(35) صحيح البخاري – 1/ 36 - كتاب العلم – باب كتابة العلم.

(36) أخرجه الإمام أحمد في المسند. وأخرجه البيهقي في دلائل النبوة – 7/ 223.

(37) أخرجه عبدالله بن أحمد – السنة – 2/ 538 - برقم (1249). وأخرجه الخلال في السنة – 273 - برقم (332). وأخرجه البيهقي في دلائل النبوة – 7/ 223.

(38) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه – 3/ 1567 - برقم (1978) - كتاب الأضاحي.

(39) الفصل في الملل والأهواء والنحل – ابن حزم- 4/ 161.

(40) رسالة العقد الثمين – الشوكاني – 10.

(41) نيل الأوطار – الشوكاني – 6/ 40.

(42) التحف في مذاهب السلف – الشوكاني – 57. والبدر الطالع – الشوكاني – 2/ 37.

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[23 - 04 - 07, 02:37 م]ـ

أشكر جميع الإخوة الذين سألوا عني أو دعوا لي في الفترة السابقة، وأسأل الله أن لا يريهم مكروهًا، وأن يُضاعف لهم الأجر، ويجمعني وإياهم في الفردوس، بعد عمر معمور بالعلم النافع والعمل الصالح.

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[24 - 04 - 07, 12:28 ص]ـ

جزاك الله خيراً يا شيخ سليمان على هذا البحث ونفع الله بك

والله قلقنا عليك زمن انقطاعك

أسأل الله تعالى أن يضاعف لك الأجر وألا يريك مكروهاً.

ـ[أبو بكر الزرعي]ــــــــ[24 - 04 - 07, 12:49 ص]ـ

حقيقة أتعجب من موقف الباحث .. الذي يتبدى من عامة كلامه الترجيح المشوب بالظن

مع أن سلفية الشوكاني .. ثابتة في بعض مؤلفاته .. فكيف يقول "قد" يكون .. ؟!

بل لا أعلم عالما معتبرا يشك في هذا قط

وكذلك الصنعاني

والمتتبع لكلام الشوكاني .. يلحظ بوضوح أنه مر بمرحلتين .. مرحلة الزيدية .. حتى تفقه في المذهب وبلغ فيها الاجتهاد .. ثم .. لما زاد علمه وكان في الأصل نابذا للتقليد متبعا للحق .. قاده ذلك لما انتهى إليه .. وحسبك برسالته تحف من مذاهب السلف .. التي تناقض الزيدية قولا واحدا

وكذك تفسيره وإن كان كتبه في المرحلة بين المرحلتين .. فلو كان زيديا أثناء كتابته .. لظهر ذلك في مئات الآيات .. فقصارى ما في كتابه من مجانبة للصواب موافقته للأشاعرة .. وكان في كثير من مواضعه يفند قول المعتزلة ..

وليت شعري كيف يكون زيدا وقد بالغ في مدح شيخ الإسلام بن تيمية كما في البدر الطالع .. ولم يثبت تعرضه لأحد من صحابة رسول الله الذين تلوكهم ألسنة الزيدية بسوء كعثمان رضي الله عنه .. وغيره

وأما الأحاديث المذكورة في الكتاب المبحوث .. فقد بين وضع بعضها في كتابه الفوائد المجموعة ..

وعندما ذكر في تفسيره رواية عن تولية علي .. قال ويرده كذا وكذا .. (انظر تفسير قوله تعالى "إنما وليكم الله ورسوله" حسبما أذكر)

ويبدو أن عدم إفصاحه برجوعه إلى جادة السلف يكمن في سطوة المجتمع إذ ذاك ..

والله تعالى أعلم وأحكم

ـ[محمد بشري]ــــــــ[24 - 04 - 07, 01:16 ص]ـ

حقيقة أتعجب من موقف الباحث .. الذي يتبدى من عامة كلامه الترجيح المشوب بالظن

مع أن سلفية الشوكاني .. ثابتة في بعض مؤلفاته .. فكيف يقول "قد" يكون .. ؟!

بل لا أعلم عالما معتبرا يشك في هذا قط

وكذلك الصنعاني

والمتتبع لكلام الشوكاني .. يلحظ بوضوح أنه مر بمرحلتين .. مرحلة الزيدية .. حتى تفقه في المذهب وبلغ فيها الاجتهاد .. ثم .. لما زاد علمه وكان في الأصل نابذا للتقليد متبعا للحق .. قاده ذلك لما انتهى إليه .. وحسبك برسالته تحف من مذاهب السلف .. التي تناقض الزيدية قولا واحدا

وكذك تفسيره وإن كان كتبه في المرحلة بين المرحلتين .. فلو كان زيديا أثناء كتابته .. لظهر ذلك في مئات الآيات .. فقصارى ما في كتابه من مجانبة للصواب موافقته للأشاعرة .. وكان في كثير من مواضعه يفند قول المعتزلة ..

وليت شعري كيف يكون زيدا وقد بالغ في مدح شيخ الإسلام بن تيمية كما في البدر الطالع .. ولم يثبت تعرضه لأحد من صحابة رسول الله الذين تلوكهم ألسنة الزيدية بسوء كعثمان رضي الله عنه .. وغيره

ويبدو أن عدم إفصاحه برجوعه إلى جادة السلف يكمن في سطوة المجتمع إذ ذاك ..

والله تعالى أعلم وأحكم

أما الصنعاني رحمه الله فله كلام مقتضاه عدم الاعتداد بمذهب أهل السنة في عموم عدالة الصحابة فقد قال:والمحدثون وإن أطلقوا أن كل الصحابة عدول،فقد ذكروا قبائح لجماعة لهم رؤية تخرجهم عن عموم دعوى العدالة.

كما في رسالته ثمرات النظر في علم الأثر ص111

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير