• الأرجح في قوله تعالى: ((وما يعلم تأويله إلا الله)) أن يكون التأويل فيها بمعنى الحقيقة التي يؤول إليها الشيء عند الوقف على قوله: ((وما يعلم تأويله إلا الله)) ويكون الوقف على ((الراسخون في العلم)) إذا كان المقصود بالتأويل هو المتشابه الإضافي
من يرد متشابه القرآن إلى محكمه
• الأرجح في قوله تعالى: ((وما يعلم تأويله إلا الله)) أن يكون التأويل فيها بمعنى الحقيقة التي يؤول إليها الشيء عند الوقف على قوله: ((وما يعلم تأويله إلا الله)) ويكون الوقف على ((الراسخون في العلم)) إذا كان المقصود بالتأويل هو المتشابه الإضافي
من الوقف على "إلا الله " ارجح
• ليس في القرآن آية لا يفهمها جميع الأمة الإسلامية
من ليس في القرآن آية لا يفهمها جميع الأمة
• المعنى الراجح للتأويل عند السلف في قوله تعالى: ((وما يعلم تأويله إلا الله)) هو ما يؤول إليه الكلام وليس التفسير وإن كان معروفاً عندهم
من المعنى المتداول عند السلف لقوله تعالى: ((وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ))
• السلف لم يقروا بأن التأويل هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح
من السلف لم يقروا المعنى الثالث للتأويل
• المراء والمجادلة بالقرآن كفر وردة عن الإسلام
من السلف لم يقروا المعنى الثالث للتأويل
• الحكمة الجليلة والعظيمة في ذكر الراسخين في العلم وردهم المتشابه إلى المحكم والإيمان به ورد حقائقها إلى الله هي أنه يجب على من عداهم من باب أولى ألا يخوضوا في المتشابه
من السلف لم يقروا المعنى الثالث للتأويل
• ليس في القرآن آية لا تعلمها ولا تفهمها جميع الأمة بإطلاق
من ليس في القرآن شيء لا تفهمه جميع الأمة
• الأحناف يرجحون أن المقصود بالمتشابه هو الحروف المقطعة في أوائل السور
من القول في الحروف المقطعة
• اختلف العلماء في المعنى الحقيقي للحروف المقطعة في أوائل السور
من القول في الحروف المقطعة
• اختلف العلماء في المعنى الحقيقي للحروف المقطعة في أوائل السور
من القول الأول: أنها من المتشابه
• الحكمة من ذكر الحروف المقطعة في أوائل السور هي بيان إعجاز القرآن الكريم وهناك أقوال أخرى ضعيفة
من القول الثاني: أن لهذه الحروف معنى
• الحروف المقطعة ليست من المتشابه لأنها ليست آيات عند جمهور العادين
من الرجل البهائي ورقم "19"
• الخلاف في الأمة واقع حول التأويل في الأمور الخبرية والطلبية
من التأويل الفاسد
• مذهب السلف يتنافى مع التأويل الذي حقيقته التحريف لأنه يغير اللفظ والمعنى
من آيات الصفات نمرها كما جاءت
• وضوح الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وعجز الأفهام عن إدراك حقيقته ليس عيباً في بيانه وإنما العيب في الذين لا يفهمونه
من وكم من عائب قولاً صحيحاً
• بطلان وفساد حقيقة قول المتأولين بأن الأخذ بظواهر النصوص من أصول الكفر والضلال
من حقيقة قول المتأولين
• التأويل عند الأشاعرة تأويل إجمالي وتأويل تفصيلي
من التأويل عند الأشاعرة نوعان
• بطلان قول أهل التحريف القائلين بأن القرآن دل على معنى باطل والحق أن ما دل عليه القرآن فهو حق وما كان باطلاً فهو لم يدل عليه
من ما دل عليه القرآن حق وما قاله أهل التحريف باطل
• تأويل أهل التحريف فتح باباً واسعاً للمشركين والمبتدعين لصرفهم القرآن عن دلالته المفهومة بغير دليل شرعي
من ما دل عليه القرآن حق وما قاله أهل التحريف باطل
• تأويل الأشعرية والماتريدية للنصوص بالبراهين العقلية باطل لاختلاف العقول البشرية التي تؤدي إلى تعطيل النصوص الشرعية وعدم الإقرار بمعانيها وخلو القلوب عن الجزم بالأمور الاعتقادية
من الرد على أصحاب التأويل
• تأويل الأشعرية والماتريدية للنصوص بالبراهين العقلية باطل لاختلاف العقول البشرية التي تؤدي إلى تعطيل النصوص الشرعية وعدم الإقرار بمعانيها وخلو القلوب عن الجزم بالأمور الاعتقادية
من بالتأويل الباطل تزندق من تزندق
• تأويلات الباطنية والروافض كفر وتأويلات أهل البدع للمعاني الراجحة إلى المعاني المرجوحة ضلال وبعض التأويلات في كلام بعض السلف خطأ
من التأويل ثلاثة أنواع
¥