تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([57]) المجموع (5/ 23، 24).

([58]) المرجع السابق (5/ 24، 25).

([59]) قال الألباني في تمام المنة: ومع أنه لا يدل على مشروعية افتتاح خطبة العيد بالتكبير، فإن إسناده ضعيف .. فلا يجوز الاحتجاج به على سنية التكبير في أثناء الخطبة (تمام المنة ص351).

([60]) قال الألباني في ضعيف سنن ابن ماجه: منكراً سنداً ومتناً، والمحفوظ أن ذلك في خطبة الجمعة، ضعيف سنن ابن ماجه (ص94).

([61]) فقه السنة (1/ 271).

([62]) فتح الباري (2/ 522).

([63]) نيل الأوطار (3/ 304).

([64]) فتح الباري (2/ 520، 522).

([65]) مذهب الشافعي سقوطها عن أهل القرى، ولا تسقط عن أهل البلد، وقال أبو حنيفة لا تسقط عن أهل البلد ولأهل القرى. (المجموع 4/ 492).

([66]) رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه وغيرهم، وصححه الألباني بشواهده. (تمام المنة ص344).

([67]) رواه أبو داود، وهو في صحيح سنن أبي داود للألباني ح (948).

([68]) صحيح سنن النسائي ح (1501).

([69]) صحيح سنن أبي داود (947).

([70]) نيل الأوطار (3/ 283).

([71]) نيل الأوطار (3/ 283).

([72]) المغني (3/ 243).

([73]) نيل الأوطار (3/ 283).

([74]) فقه السنة (1/ 267).

([75]) صحيح سنن ابن ماجه ح (1465).

([76]) المغني (3/ 286).

([77]) مجموع الفتاوى (24/ 182).

([78]) المرجع السابق (24/ 186).

([79]) فتح الباري (2/ 550).

([80]) المغني (3/ 286، 287).

([81]) المغني (3/ 285).

([82]) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه باب الرجل تفوته الصلاة في العيد كما يصلي، ورواه البيهقي تعليقاً كما في الإرواء وإسنادهما ضعيف. (الإرواء 3/ 120، 121).

([83]) المغني (3/ 284).

([84]) قال الحافظ في الفتح: أخرجه سعيد بن منصور بسند صحيح (الفتح 2/ 550)، وأخرجه أيضاً ابن أبي شيبة والطبراني في الكبير وقال الهيثمي: (ورجاله ثقات). وتعقبه الألباني بقوله: ولكنه منقطع لأن الشعبي لم يسمع من ابن مسعود كما قال الدارقطني والحاكم. (الإرواء 3/ 121).

([85]) المغني (3/ 284).

([86]) الفتح (2/ 550).

([87]) أي في المشهور عنه، وهو أنه لا قضاء عليه أصلاً.

([88]) بداية المجتهد (1/ 220).

([89]) رواه البخاري تعليقاً بصيغة الجزم (الفتح 2/ 534).

([90]) أثر علي رواه ابن أبي شيبة من طريقين أحدهما جيد، ومن هذا الوجه رواه البيهقي، وروى مثله عن ابن عباس بإسناد صحيح، وأثر ابن مسعود رواه الحاكم. (انظر الإرواء 3/ 125).

([91]) انظر في هذه المسألة: (رحمة الأمة في اختلاف الأئمة (ص61)، وفتح الباري (2/ 536)، وفقه السنة (1/ 274).

([92]) المغني (3/ 293).

([93]) رواه ابن المنذر، وقال الألباني: لم أقف على إسناده. (الإرواء 3/ 124).

([94]) المغني (3/ 293).

([95]) رواه البخاري تعليقاً بصيغة الجزم (2/ 534).

([96]) الفتح (2/ 535).

([97]) أبو داود (1145)، وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1014).

من آداب العيدين:

1 - التهنئة وحكمها وما يقال فيها:

التهنئة التي يتبادلها الناس فيما بينهم أيا كان لفظها، مثل قول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنكم، وما أشبه ذلك من عبارات التهنئة. فهذا قد رُوي عن طائفة من السلف أنهم كانوا يفعلونه، فعن جبير بن نفير قال: كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد، يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك ([1]). ورخص فيه الأئمة كأحمد وغيره.

لكن روي عن الإمام أحمد أنه قال: أنا لا أبتدئ أحداً، فإن ابتدأني أجبته.

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وأما الابتداء بالتهنئة فليس سنة مأموراً بها، ولا هو أيضاً مما نُهي عنه، فمن فعله فله قدوة، ومن تركه فله قدوة ([2]).اهـ.

ولا ريب أن هذه التهنئة من مكارم الأخلاق، ومحاسن المظاهر الاجتماعية بين المسلمين، ولها أثر طيب في تقوية الصلات الوشائح، وإشاعة روح المحبة بين المسلمين، فأقل ما يقال فيها أن تهنئ من هنأك، وتسكت إن سكت ([3]).

2 - زيارة الأهل والأقارب وصلة الرحم:

هذا مستحب مندوب إليه في كل وقت لكنه يتأكد في هذه الأيام، خاصة الوالدين لأن فيه إدخال أعظم السرور عليهما وهو من تمام الإحسان إليهما الذي أمر الله به في كتابه.

3 - التوسعة في الأكل والشرب فيها:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير