تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 10 - 10, 10:55 ص]ـ

قال الخليل بن أحمد:

ظهر الفساد والخبث في الناس منذ استأصلوا شعورهم.

6/ 184

عن الحسن؛ قال:

ما أطال عبد الأمل إلا أساء العمل.

6/ 195

قال عمر بن عبد العزيز:

لو كان الشكر والصبر بعيرين ما باليت أيهما أركب.

6/ 197

قال سفيان بن عيينة:

قيل لمحمد بن المنكدر: أتصلي على فلان، وكان لا يدع لله محرما إلا انتهكه؟ فقال: إني لأستحي من الله أن أرى أن رحمته لا تسع فلانا.

6/ 198

قال سفيان بن عيينة:

قلت لمسعر بن كدام: أتحب أن تخبر بعيوبك؟ فقال: أما من ناصح؛ فنعم.

6/ 199

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[12 - 10 - 10, 05:54 م]ـ

قال بعضهم:

التواضع مع البخل خير من السخاء مع الكبر.

6/ 205

كان الصلت بن مسعود ينشد هذا البيت:

(العلم ينهض بالخسيس إلى العلا ... والجهل يزري بالفتى المنسوب)

6/ 208

عن الحسن؛ قال:

من أحسن عبادة الله في شبيبته لقاه الله الحكمة عند كبر سنه، وذلك قوله: (ولما بلغ أشده واستوى آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين)

[القصص: 14].

6/ 240

قال مطرف بن طريف:

ما يسرني أني كذبت كذبة وأن لي الدنيا كلها

6/ 280

قال بعض الحكماء:

أبين الناس فضلا من سبقك إلى حاجتك قبل السؤال.

6/ 284

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[22 - 10 - 10, 06:59 م]ـ

أنشد عيسى بن سليمان قول القطامي:

(قد يدرك المتأني بعض حاجته ... وقد يكون من المستعجل الزلل)

6/ 306

قال صالح بن مسمار:

ما أدري أي النعمتين أفضل: نعمة الله علي فيما بسط علي، أم نعمته فيما زوى عني.

6/ 313

قال الحسن:

أسلم أهل بدر من خشية الله، وأسلم الناس من خشية أهل بدر.

6/ 316

عن بكر بن عبد الله المزني؛ قال:

إذا انقطع شسع نعل صاحبك فلم تنتظره؛ فلست له بصاحب.

6/ 322

قال سفيان الثوري:

إذا لقيت صاحب هوى في طريق؛ فخذ في طريق آخر.

6/ 331

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[31 - 10 - 10, 10:08 م]ـ

أنشد لآخر:

(رأيت سحابة فظننت غيثا ... وأغفلت الذي صنعت بعاد)

6/ 339

قال عقبة بن عبد الغافر:

دعوة سر أفضل من سبعين دعوة علانية.

6/ 342

قال بعض الحكماء:

البخيل خازن أعدائه، والحليم مرغوب في إخائه، والسفيه يزهد في لقائه، ولا دواء لمن كان سببا لدائه.

6/ 349

سئل يوسف بن أسباط:

فقيل له: ما الإخوان؟ فقال: قد كان الإخوان يفتقد بعضهم بعضا، فإذا أراد أن يوصل إلى أخيه الشيء أوصله من قبل الجيران أو من قبل الخادم من حيث لا يشعر، وإن أحدهم إذا أراد أن يصل أخاه بشيء أعطاه إياه في يده ليذله بذلك، وإن رأى منه منكرا هابه أن ينهاه. قال: فذكرت ذلك لحذيفة المرعشي، قال: ما سمعت كلاما أحسن من هذا.

6/ 351

كتب عمر بن عبد العزيز إلى الحسن البصري رحمهما الله تعالى:

عظني وأوجز. فكتب إليه الحسن: إن فيما أمر الله به لشغلا عما نهى عنه.

6/ 384

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 11 - 10, 06:59 م]ـ

كان عبد الوهاب المكي يقول:

كان فتى بمكة لا ينام الليل، فقيل له في ذلك؛ فقال: أذهب بنومي عجائب القرآن.

6/ 418

قال يوسف بن أسباط:

ما عالج المتعبدون شيئا أشد عليهم من اتقاء حب الثناء وهم يريدون بذلك الناس

7/ 20

قال ابن المبارك:

يا ابن المبارك! إذا عرفت نفسك؛ لم يضرك ما قيل فيك.

7/ 33

قال محمد بن سيرين:

ما حسدت أحدا قط على شيء؛ إن كان من أهل النار فكيف أحسده على شيء من الدنيا ومصيره إلى النار؟! وإن كان من أهل الجنة؛ فكيف أحسد رجلا من أهلها أوجب الله تبارك وتعالى له رضوانه؟! قال مسلم: ما سمعنا شيئا أحسن من هذا في كلام ابن سيرين.

7/ 67

قال مالك بن دينار:

أقبل شهادة القراء في كل شيء إلا بعضهم على بعض؛ فإنهم أشد تحاسدا من التيوس.

7/ 75

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[18 - 11 - 10, 12:19 م]ـ

قال يحيى بن يمان:

كان الفقراء في مجلس سفيان هم الأمراء.

7/ 77

عن ابن أبي مليكة؛ قال:

كان عكرمة بن أبي جهل إذا اجتهد في اليمين؛ قال: لا والذي نجاني يوم بدر.

7/ 79

عن سليمان بن يسار؛ قال:

أصبح أبو أسيد وهو يسترجع، فقيل له: ما لك؟ فقال: نمت عن جزئي الليلة وكان وردي البقرة؛ فرأيت بقرة تنطحني.

7/ 85

قال سفيان الثوري:

طلبنا العلم وما لنا فيه نية، ثم رزق الله النية بعد.

7/ 88

سئل القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق رضي الله عنه:

من أعظم الناس ذنبا؟ قال: أعظم الناس ذنبا أن يستخف الرجل بذنبه.

7/ 91

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[25 - 11 - 10, 07:58 م]ـ

قال صالح المري:

سمعت بعض أصحابنا يقول: رحم الله امرءا كان ذا حسب؛ فصان حسبه عن الكذب، أو كان ذا دين؛ فطهر دينه عن الكذب، أو كان ذا مروءة وأدب؛ فنزههما عن الكذب؛ فإنه ما دنس الأخلاق إلا الكذب.

7/ 94

قال مكحول:

أرق الناس قلوبا أقلهم ذنوبا.

7/ 96

قال سفيان الثوري:

بلغني عن ابن شهاب الزهري؛ أنه قال: ليس الزهد بتقشف الشعر، وتفل الريح، وخشونة الملبس والمطعم، ولكن الزهد ظلف النفس لمحبوب الشهوات.

7/ 97

قال قيس بن سليم العنبري:

كان الضحاك بن مزاحم إذا أمسى بكى، فيقال له: ما يبكيك؟ فيقول: لا أدري ما صعد اليوم من عملي.

7/ 98

قال المهلب:

لأن يطيعني سفهاء قومي أحب إلي من أن يطيعني حلماؤهم.

7/ 112

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير