تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

3 - (الكامل في ضعفاء الرجال)، للإمام أبي أحمد عبد الله بن عدي الجرجاني، المتوفى عام {365هـ}، وهو من أفضل المصنفات في هذا الشأن، وهو مطبوع في ثمان مجلدات.

4 - (الضعفاء والمتروكون)، للإمام أبي الحسن علي بن عمر الدارقطني، المتوفى عام {385هـ}، وهو مطبوع في مجلد.

5 - (الضعفاء الكبير)، للإمام أبي جعفر عمرو بن موسى بن حماد العقيلي، المتوفى عام {322هـ}، وهو مطبوع في أربع مجلدات.

6 - (المجروحين)، للإمام ابن حبان البستي، وهو مطبوع في ثلاث مجلدات.

7 - (تعليقات الدارقطني على المجروحين لابن حبان البستي)، وهو عبارة عن استدراكات للإمام الدارقطني على شيخه ابن حبان، وهو مطبوع في مجلد.

8 - (الضعفاء، والمنسوبون إلى البدعة من المحدثين، والعلل)، للإمام أبي يحيى زكريا بن يحيى بن عبد الرحمن الساجي، المتوفى عام {307هـ}، إلا أن هذا الكتاب مفقود، ولكن توجد منه بعض النقولات الهامة وهي ملحقة بكتاب تعليقات الدارقطني المذكورآنفًا.

9 - (الضعفاء) للإمام أبي الفرج بن الجوزي، المتوفى عام {597هـ}.

10 - (ميزان الاعتدال) للإمام شمس الدين الذهبي، المتوفى عام {748هـ}.

11 - (المغني) في الضعفاء، للذهبي، وهو مطبوع في مجلدين.

12 - (ديوان الضعفاء)، للذهبي، وهومطبوع في مجلد، وهو يعداختصارًا للمغني.

13 - (ذيل ديوان الضعفاء)، للذهبي.

14 - (ذيل على ميزان الاعتدال)، للحافظ العراقي، المتوفى عام {804هـ}.

15 - (لسان الميزان)، للحافظ ابن حجر العسقلاني، المتوفى عام {852هـ}، وهو كتاب استدرك فيه الحافظ ابن حجر ما فات الحافظان الذهبي، والعراقي في كتابيهما، إلا أن الحافظ ابن حجر اقتصر فيه على الرواة الضعفاء غير المذكورين في التهذيب، يعني الذين ليس لهم رواية في الكتب الستة، فلا يليق بالباحث أن يبحث عن راو ما من رواة الكتب الستة في كتاب لسان الميزان.

الفصل الثالث: المصنفات الخاصة بالرواة الثقات والضعفاء:

1 - (التاريخ الكبير) للإمام البخاري – رحمه الله تعالى – وهو أصل كتب الجرح والتعديل والتي صنفت بعده، حيث أن كل من صنف بعده في هذا الفن، أو غيره من الفنون كالكنى وما شابه ذلك فإن كتاب التاريخ الكبير هو الأصل المعتمد عليه، ومن أمثلة ذلك كتاب الجرح والتعديل لابن أبي حاتم، والكنى لكل من الإمام مسلم، وأبي أحمد الحاكم، والدولابي وغيرهم، ويمتاز كتاب التاريخ الكبير بكثير من الإشارات الحديثية الغامضة والتي لا يستطيع الإستفادة منها إلا المتمرس لهذا العلم الشريف.

2 - (التاريخ الأوسط) للإمام البخاري، وهو يعد بمثابة اختصار لتاريخه الكبير.

3 - (الجرح والتعديل) للإمام أبي محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم محمد بن إديس بن المندر الحنظلي الرازي، المتوفى عام {327هـ}، وهو من أشمل الكتب وأنفعها في هذا الفن الشريف، من حيث كثرة عدد الرواة المترجمين فيه، وأغلبهم متكلم فيهم بما يليق بحالهم من الجرح والتعديل، وأكثر ابن أبي حاتم – رحمه الله تعالى – نقل أقوال كبار أئمة هذا الشأن كأمثال: والده أبي حاتم، وخاله أبي زرعة الرازيين، حيث كان يسألهما عن كل راوٍ راوٍ مشافهة، وما رواه بإسناده عن الكبارمثل: الإمام أحمد، وابن المديني، وابن معين، وغيرهم الكثير.

4 - (التاريخ وأسماء المحدثين وكناهم) لأبي عبدالله محمد بن أحمد بن محمد بن أبي بكر المقدمي، المتوفى عام {301هـ}.

5 - (الإرشاد في معرفة علماء الحديث)، للحافظ أبي يعلى الخليل بن عبدالله الخليلي القزويني، المتوفى عام {446هـ}.

6 - السؤالات الواردة عن الإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله تعالى – من رواية كل من: ابنه عبدالله، المسماه بـ (العلل ومعرفة الرجال)، وكذلك من رواية المروذي المسماه بـ (العلل ومعرفة الرجال) أيضًا، وكذلك سؤالات أبي داود عنه.

7 - السؤالات الواردة عن الإمام يحيى بن معين – رحمه الله تعالى – وذلك برواية كل من: عباس الدوري، وابن الجنيد، وعثمان بن سعيد الدارمي، وأبي خالد الدقاق يزيد ين الهيثم، وابن محرز، وغيرها الكثير.

8 - سؤالات محمد بن أبي شيبة عن علي بن المديني.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير