ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[07 - 04 - 05, 12:36 م]ـ
ارجوا من الاخوة استخدام دليل او تفنيد دليل وعدم الاكتفاء بالتسفيه والتجهيل!
ـ[عصام البشير]ــــــــ[11 - 04 - 05, 01:21 م]ـ
للفائدة:
هذا الرابط من صحيفة الجارديان البريطانية:
http://www.guardian.co.uk/uk_news/story/0,,1456590,00.html
وفيه الكلام على بعض الأبحاث المعاصرة التي تعيد النظر على الأقل في نظرية النسبية لانشتين.
المقال تبسيطي وباللغة الانجليزية.
وآسف لأنني لا أجد الوقت للترجمة.
ـ[عبد]ــــــــ[11 - 04 - 05, 04:12 م]ـ
النظرية النسبية تتكون من عدة فرضيات ... والخبر الذي في الصحيفة (وقد قرأته هنا في محل صدورها من بريطانيا وناقشت موضوع الخبر مع أحد المختصين في جامعة نوتنغهام) فقال:
"إن قول الصحيفة "النظرية النسبية قد تكون خاطئة" فيه تعميم ومبالغة لأن النظرية فيها فرضيات متنوعة منها الثابت ومنها الذي لم يثبت ولم ينفى فلو أنهم حددوا الفرضية المقصودة لكان أفضل ... وليست كل نظريات أينشتاين لا تقوم إلا على مطلقية سرعة الضوء فهناك بعض الفرضيات مثل "إنحناء طبيعة الكون" لاينشتاين تكتسب مصداقية مع مرور الوقت، ولا تعتمد على سرعة الضوء إنما على طبيعة انحراف الضوء الآتي من النجوم مثلا .... الشاهد أن الصحف اليومية لا تقارن مع البحث العلمي الرصين .. الكل يجيد التحدث في الصحف اليومية"
ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[11 - 04 - 05, 09:52 م]ـ
التشكيك ليس من الصحف وانما من العلماء
وهي لبعض العلماء الاسترالين لنقض النظرية ولكن المشكلة ان اكثر المسلمين يأخذ النظرية كما هي. الذي يجب على اهل العلم عندنا تأصيل القوانين بما يناسب شرعنا ولن يثبت العلم شيء عكس الشرع وانما قد يثبت شيء عكس بعض الظنيات.
كثير من الناس يربط بين القانون المبرهن وبين النظرية الغير مبرهنة بشكل علمي ويظن ان الطعن بشيء طعن بالكل. والصحيح ان ما برهن فهو صحيح وما اعتمد على جزئية افتراضية لم تبرهن تبقى نظرية.
والذي اطلبه من الكثير مراجعة الاسس التي تقوم عليها النظرية. ومن ثم معرفة المصداقية التي تتمتع بها النظرية.
ـ[عبد]ــــــــ[11 - 04 - 05, 11:00 م]ـ
كثير من الناس يربط بين القانون المبرهن وبين النظرية الغير مبرهنة بشكل علمي ويظن ان الطعن بشيء طعن بالكل. والصحيح ان ما برهن فهو صحيح وما اعتمد على جزئية افتراضية لم تبرهن تبقى نظرية.
هذا هو مقصد الخبر أعلاه.
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[12 - 04 - 05, 01:10 ص]ـ
الذي يجب على اهل العلم عندنا تأصيل القوانين بما يناسب شرعنا
أحسنت بارك الله فيك، وهذا هو المطلوب - وقد نبهنا اليه كثيرا - ان لايتكلم على مثل هذه المسائل العظيمة الا العلماء، حتى لايخلق بعض المسلمين تصادم بين الشرع والنظريات من العدم المحض.
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[12 - 04 - 05, 01:22 ص]ـ
أخي عبد.
للاستثمار العلمي إن رأيت ان يكون نقاشنا حول النظرية (النسبية الخاصة) في الشق الفيزيائي أو الرياضي.
ومعرفة اهم النقد الموجه اليها. لاني قد اعددت ردا كاملا على المقالة التى يزعم فيها انه انشتاين سرق النظرية.
ولعلي انقل من كتاب انشتاين: معنى النظرية النسبية الخاصة.
وبالطبع كما تعلم انشتاين قد اقر في اكثر من كتاب ومقالة بان الدين هو النسق الحضاري للحياة ورد على (((الملحدين))).
أو ان رأيت ومن باب التأصيل ان يكون الكلام على فلسفة العلم (وهذا الذي احبذه) باعتباره العلم المتخصص في فهم النظريات وتأطيرها ومعرفة أسسها.
ـ[عبد]ــــــــ[12 - 04 - 05, 02:14 ص]ـ
أهلا أخي المتمسك بالحق ...
لابأس إن رأيت، ولنبدأ بالنظر في الجانب الفلسفي ونناقشه ... أراك أستاذاً في هذا الفن فلنبدأ وعلى بركة الله.
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[12 - 04 - 05, 02:38 م]ـ
وبالطبع كما تعلم انشتاين قد اقر في اكثر من كتاب ومقالة بان الدين هو النسق الحضاري للحياة ورد على (((الملحدين))).
أحسنت حبيبنا زياد فإن أينشتاين كان لا ينام حتى يقرأ من أدب دوستويفسكي وخصوصا "الأخوة كرامازوف"، ولا شك أن فيها معانيَ ربانية لا إلحادية.
إني جد متابع لمداخلاتكم جميعا
ولكم أريد أن أتدخل ولكنني نُهيت أن ألعب مع الكبار
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[12 - 04 - 05, 04:18 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=29077
ـ[عبد]ــــــــ[12 - 04 - 05, 06:11 م]ـ
يقول اينشتاين:"العلم بلا دين كالمعاق والدين بلا علم كالأعمى"
وهذا كلام صحيح ... ولكن صحته تتأتى من انطباقه تمام الانطباق على الديانات الأخرى التي تفصل بين "الدين" و "العلم" .. أما الإسلام - ولله الحمد والمنة - فإنه دين لايقوم إلا بالعلم النافع أياً كان.
أما الإله أو الدين الذي كان يدين به اينشتاين ... فتقول المصادر أنه كان يؤمن "بإله" لايثيب ولا يعاقب ... الإله عنده هو الخلاق المبدع الحكيم .. ولذلك (يقول اينشتاين) ليس من العقل في شيء أن يعذب هذا الإله العظيم القدير البديع خلقه ... وهو الذي ابتدأ خلقهم بنفسه .... ويبدو أن اينشتاين معذورا من جهة ردة فعله للتصوير الفاسد للإله في النصرانية واليهودية ... حيث أراد نفي ما وصف به من صفات المخلوقين (كما فعل المعتزلة ... المعطلة) فشطح بعيدا عن الحق ... كان اينشتاين بارعا في نسبيته ولكنه لم يكن كذلك ... بل كان جاهلاً .. بعلم الديانة .. علم العقيدة ... علم معرفة أسماء الله وصفاته ... الذي أنعم الله به علينا في دين الاسلام ... وهكذا عبقرية اينشتاين لم تسعفه في معرفة الله تعالى ... أراد الهروب من "الجبرية" التي تسيطر على أفكار الآخرين عن الإله ... فلجأ إلى "قدرية" تنحي تدبير الإله ... أما عندنا في الاسلام ... فدونك مفهوم "القدر الكوني" أو "الإرادة الكونية" بإزاء "القدر الشرعي" أو "الإرادة الشرعية" ... إذ تحل إشكالا كبيرا لمن عقل ذلك وتدبره ... ومن لم يجعل الله له من نور فماله من نور.
¥