[نواقض الإسلام ونواقض الوضوء بين الجفري وعلماء الشافعية]
ـ[أبو عمر الدوسري]ــــــــ[27 - 12 - 06, 01:02 م]ـ
[نواقض الإسلام ونواقض الوضوء بين الجفري وعلماء الشافعية]
أكثر من (20) عالماً من علماء الشافعية يردون على الجفري
نواقض الإسلام القولية والعملية من خلال أقوال علماء الشافعية
الإمام محمّد بن إدريس الشافعيّ. ت: 204هـ
إمام الحرمين عبدالملك بن عبدالله الجوَينيّ (الشافعيّ) ت:478هـ
عمادُ الدِّين عليُّ بن محمَّد الكِيا الهرَّاسي (الشافعيّ).ت:504هـ
محيي الدين يحيى بن شرف النوويّ (الشافعيّ). ت:676هـ
زين الدين عمر بن مظفر الوردي (الشافعي). ت:749هـ
تقيّ الدِّين عليُّ بن عبد الكافي السبكيّ (الشافعيّ).ت:756هـ
محمَّد بن عبد الرحمن العثمانيّ (الشافعيّ). ت: بعد 780هـ
سعد الدِّين مسعود بن عمر التفتازانيّ (الشافعيّ). ت:792هـ
بدر الدين بن محمَّد بهادر الزَّركشيّ (الشافعيّ). ت:794هـ
جلال الدِّين محمَّد بن أحمد المحليّ (الشافعيّ). ت:864هـ
محمَّد بن أحمد بن عماد الأقفهسي (الشافعيّ). ت:867هـ
محمَّد بن أحمد المنهاجيّ الأسيوطيّ (الشافعيّ). ت:880هـ
محمَّد بن قاسم الغزِّي (الشافعيّ). ت:918هـ
زكريَّا بن محمَّد الأنصاريّ (الشافعيّ). ت:926هـ
شهاب الدِّين أحمد البرلُّسي (عميرة) (الشافعيّ). ت:957هـ
أحمد بن محمَّد بن حجر الهيتميّ (الشافعيّ). ت:973هـ
زين الدِّين بن عبد العزيز المليباري (الشافعيّ). ت:987هـ
محمَّد عبد الرؤوف المناويّ (الشافعيّ). ت:1031هـ
أحمدُ بن أحمدَ شهاب الدِّين القليوبيّ (الشافعيّ). ت:1070هـ
سليمان بن عمر العُجيليّ (الجمل) (الشافعيّ). ت:1204هـ
سليمان بن محمَّد بن عمر البجيرميّ (الشافعيّ). ت:1221هـ
عبد الله بن حجازي (الشرقاويّ) (الشافعيّ). ت:1227هـ
إبراهيم بن محمَّد بن أحمد البيجوريّ (الشافعيّ). ت:1277هـ
عثمان بن محمد شطا البكريّ (الشافعيّ). ت:1302هـ
* * *
1/ الإمام محمّد بن إدريس الشافعيّ. ت: 204هـ ((سئل عمَّن هزل بشيءٍ من آيات الله تعالى أنَّه قال: هو كافرٌ واستدل بقوله تعالى:) قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ؟ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إيمانِكُم (.
2/ إمام الحرمين عبدالملك بن عبدالله الجوَينيّ (الشافعيّ) ت:478هـ
قال الهيتميّ في "الزواجرعن اقتراف الكبائر":
((نقل إمام الحرمين عن الأصوليّين أَنَّ من نطق بكلمة الرِّدَّة، وزعم أَنَّه أضمر توريةً كَفَرَ ظاهراً وباطناً، وأقرَّهم على ذلك))
3/ عمادُ الدِّين عليُّ بن محمَّد الكِيا الهرَّاسي (الشافعيّ). ت:504هـ
قال في "أحكام القرآن" عند تفسير قوله تعالى:) وَلئِنْ سَأَلْتَهُمْ ليَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ، قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ؟ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ((1): ((فيه دلالةٌ على أنَّ اللاَّعب والخائض سواءٌ في إظهار كلمة الكفر على غير وجه الإكراه، لأَنَّ المنافقين ذكروا أَنَّهم قالوا ما قالوه لَعِباً، فأخبر الله تعالى عن كفرهم باللَّعِب بذلك، ودلَّ أنَّ الاستهزاءَ بآياتِ الله تعالى كفرٌ)).
4/ محيي الدين يحيى بن شرف النوويّ (الشافعيّ). ت:676هـ
قال في "روضة الطالبين" في كتاب الرِّدَّة:
((هي قطع الإسلام، ويحصل ذلك تارةً بالقول الذي هو كفرٌ، وتارةً بالفعل، والأفعال الموجبة للكفر هي التي تصدر عن تعمُّد واستهزاءٍ بالدِّين صريحٌ، كالسُّجود للصَّنم أو للشمس، وإلقاء المصحف في القاذورات. والسِّحر الذي فيه عبادة الشمس ونحوها، قال الإمام: في بعض التعاليق عن شيخي أَنَّ الفعل بمجرَّده لا يكون كفراً، قال: وهذا زَلَل عظيم من المعلِّق ذكرته للتَّنبيه على غلَطِه، وتحصل الرِّدَّة بالقول الذي هو كفرٌ، سواء صدر عن اعتقادٍ أو عِنادٍ أو استهزاءٍ)).
وقال في "شرح صحيح مسلم" عند الكلام عن حكم السِّحر:
((ومنه ما يكون كفراً، ومنه ما لا يكون كفراً بل معصيةً كبيرة، فإِنْ كان فيه قولٌ أو فعلٌ يقتضي الكفر، فهو كفرٌ وإلاَّ فلا، وأما تعلُّمَه وتعليمَه فحرامٌ، فإنْ كان فيه ما يقتضي الكفر كفِّر واسْتُتيبَ منه …)).
5/ زين الدين عمر بن مظفر الوردي (الشافعي). ت:749هـ
¥