تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[20 - 03 - 09, 12:56 م]ـ

3 ـ شرح الشيخ أكمل الدين محمد بن محمد البابرتي المتوفي سنة (786هـ) المسمى "شرح عقيدة أهل السنة والجماعة"، طبع بتحقيق الدكتور عارف آيتكن ومراجعة الدكتور عبد الستار أبو غدة، الطبعة الأولى سنة (1409هـ)، نشر وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية في دولة الكويت.

هذا الشرح حصلت عليه مصورا في pdf من احدى المواقع (لا اذكر أي موقع الآن)

وهذه صورة من الصفحة التي فيها ذلك النص:

http://i40.tinypic.com/nvxs1k.jpg

http://i39.tinypic.com/fje2c3.jpg

وهي مرفقة أيضا

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[20 - 03 - 09, 01:50 م]ـ

وإذا كانت الهاء عائدة على "كل شيء" فلا يصح، فكل شيء مُحاط، فلا يبقى شيء حتى يكون هناك شيء "فوقه"

إذا كانت الهاء عائدة على (كل شيء) فمعناها: أن الله سبحانه محيط بكل شيء وفوق كل شيء. و (فوق) معطوفة على محيط.

فكيف لا تكون العبارة صحيحة؟

وبارك الله فيكم

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[20 - 03 - 09, 02:05 م]ـ

إذا كانت الهاء عائدة على (كل شيء) فمعناها: أن الله سبحانه محيط بكل شيء وفوق كل شيء. و (فوق) معطوفة على محيط.

فكيف لا تكون العبارة صحيحة؟

وبارك الله فيكم

قصدت هذه العبارات الثلاث:

محيط بكل شيء وما فوقه

محيط بكل شيء وبما فوقه

محيط بكل شيء فوقه

إذا قلنا بأن الهاء عائدة على "كل شيء"

فسيكون هكذا:

محيط بكل شيء وما فوق كل شيء

محيط بكل شيء وبما فوق كل شيء

محيط بكل شيء (بدون واو) فوق كل شيء

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[20 - 03 - 09, 02:18 م]ـ

إلا إذا وضعنا فاصلة بين "محيط بكل شيء" و "فوق كل شيء" في العبادة الثالثة فيكون: محيط بكل شيء، فوق كل شيء.

ألا يكون حينئذٍ مثل قولنا "محيط بكل شيء وفوق كل شيء"؟

يعني أنها تجعلهما جملتين منفصلتين وليس جملة واحدة

ـ[إسماعيل إبراهيم محمد]ــــــــ[21 - 03 - 09, 02:45 ص]ـ

بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيرا!

الصورة توثق الأمر إلى حد كبير، وسأستخدم الصور في بحثي إن شاء الله.

ولو كان عند أحد صور أو توثيق للشرحين الآخرين لكان مشاركة مفيدة. أضيفوا إلى ذلك تحقيق أول من زاد الاسم الموصول - بارك الله فيكم - إن كان لديكم علم بذلك.

المقصود أن الفوقية ثابتة لله عز وجل في هذه العبارة إن شاء الله، وبالتالي فهي ثابتة عند الأئمة الحنفية الثلاثة. فكل ما ورد بخلاف ذلك عن أولئك الثلاثة رحمهم الله - وخاصة عن الإمام أبي حنيفة في الفقهين أو الكتب الأخرى المنسوبة إليه - فمؤول تحسينا للظن بقائله أيا كان، أو مردود لمعارضته لما هو أوثق منه وهو العقيدة الطحاوية.

ولم يبق الآن للمبتدعة - ولله الحمد - إلا أن يؤولوا الفوقية في هذه العبارة بفوقية المكانة لا المكان، كما هو سيرتهم الخالدة، على أنه بعيد من مراد العبارة تماما.

نقول لهم: السلف في أصول الدين يفسر بعضهم بعضا، فالإمام أحمد مثلا كان على عقيدة الإمام أبي حنيفة في الصفات، فهل عندكم نص عن الإمام أحمد عن نفي فوقية المكان؟ ولو كانت فوقية المكان تجسيما وتشبيها كفرا (كما هي عندكم)، فلماذا لم ينفه السلف على مستوى عظيم نظرا إلى كثرة النصوص التي تثبت الفوقية المطلقة، حتى لا يغتر الناس بالاعتقاد بفوقية المكان؟

ـ[أبو حبيب التتاري]ــــــــ[13 - 04 - 09, 11:32 م]ـ

السلام عليكم

عندنا في روسيا المذهب السائد هو المذهب الحنفي وبالتالي العقيدة ماتردية

إلا أنه الى الحين لم تكن تفرض علينا المناهج الماتردية وكنا ندرس العقيدة السلفية ولكن بدأ الحين التيار الحنفي ينشط ووصلوا الى السلطة ورشحوا لنا تغيير المناهج الى الماتردية

اما عن شرح الطحاوية لابن ابي العز فانتقدوها ورموها بالتوهب وقدموا لنا شرح الميداني

بدأت أقرأ طبعا لم افهم غالبه لانه مليء بالكلاميات العقليات التي لا يحتاج اليها احد من الناس ولما وصلت الى ذكر العرش تعجبت من ما رأيت فبدأت ابحث عن المخطوطات ووجدت ان احد الشروح للقونوي في المدينة مخطوطة في احدى المكتبات وكانت قد طبعت في روسيا قبل قرن

والآن نحن نبحث عن المصادر الحنفية السلفية حتى نغير المناهد حسب المطلوب فهل من معين؟

ـ[أبو حبيب التتاري]ــــــــ[14 - 04 - 09, 07:31 م]ـ

هل موجود بيان عقيدة الامام الطحاوي في كتبه الاخرى ام لا يمكن استخلاص شيء منها في الجانب العقائدي؟

ـ[أبو حبيب التتاري]ــــــــ[14 - 04 - 09, 10:30 م]ـ

اكتب اكتب ولا مجيب))))

السؤال التالي:

ملا علي القاري استدل بكلام ابن ابي العز في شرح الفقه الأكبر في صفاتي الغضب والرضا ويمكن القول ان القاعدة المستعملة في هذا المقتبس هو الأصل وهي القول في الصفات كالقول في الذات والقول في بعض الصفات كالقول في الصفات الأخرى وكذلك قضية التأويل والتفويض

فلماذا بدَّعهُ اذا اخذه كالعمدة في باب الصفات او لماذا استدل به ان كان مبتدعا؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير