انظر: معجم المؤلفين المعاصرين محمد خير رمضان (1/ 408 - 409).
([16]) طنجه: هي مدينة تاريخية قديمة، وتقع بالمغرب وتبدو آثار بناؤها بالحجارة القديمة ظاهرة، وتتميزبكونها نقطةالتقاء بين البحر الأبيض المتوسط و المحيط الأطلسي من جهة، و بين القارة الأوروبيةو القارة الإفريقية من جهة أخرى.
انظر: معجم البلدان (3/ 144)، (4/ 43).
([17]) لم أقف له على ترجمة، والذي يظهر لي أنّه أحد الناشرين المهتمين بإخراج كتب التراث، وله عناية بالمخطوطات وطباعتها، وقد ذكر الزركلي في الأعلام بعض المراسلات بينهما.
انظر: الأعلام (1/ 123)، (2/ 198).
([18]) أحمد بن محمد بن الصديق بن أحمد، أبو الفيض الغماري، عرف بابن الصديق كأبيه، متفقه شافعي مغربي، من نزلاء طنجة، تعلم في الأزهر، واستقر وتوفي بالقاهرة سنة 1380هـ.
له كتب منها: رياض التنزيه في فضل القرآن وحامليه، وإقامة الدليل في تحريم تمثيل الأنبياء والأولياء على المسارح، وتوجيه الأنظار لتوحيد المسلمين في الصوم والإفطار.
انظر: الأعلام (1/ 253)، معجم المؤلفين المعاصرين محمد خير رمضان (1/ 87) , مسامرة الصديق لبعض أحوال محمد بن صديق.
([19]) قطعة من حديث أبي سفيان الطويل وقصته مع هرقل عظيم الروم، وقد أخرج الحديث بطوله البخاري في صحيحه كتاب الوحي باب كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله r برقم: (7)، ومسلم في صحيحه كتاب الجهاد والسير باب كتاب النبي إلى هرقل يدعوه إلى الإسلام برقم: (177).
وأبو كبشة: قيل أنه أحد أجداده r، وعادة العرب إذا انتقصت نسبت إلى جد غامض، وقد نقل ابن حجر في الفتح عن أبي الحسن النسّابة الجرجاني قوله بأنّ أبا كبشة هو جد وهب جد النبي r لأمه وهذا فيه نظر؛ لأنّ وهباً جد النبي r اسم أمه عاتكة بنت الأوقص بن مرة بن هلال، ولم يقل أحد من أهل النسب أنّ الأوقص يكنى أبا كبشة، وقيل هو جد عبد المطلب لأمه وفيه نظر أيضاً؛ لأن أم عبد المطلب سلمى بنت عمرو بن زيد الخزرجي، ولم يقل أحدٌ من أهل النسب إن عمرو بن زيد يكنى بأبي كبشة!
([20]) التقريب لفقه ابن قيم الجوزية (ص31).
([21]) وذلك من خلال إدامة البحث في كتب التراجم وغيرها، وسؤال أهل الاختصاص.
([22]) انظر: إتحاف السادة المتقين (10/ 572).
([23]) السيف الصقيل (ص20).
([24]) انظر: شرح الكافية الشافية، لابن مالك (1/ 229)، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب لابن هشام (ص55).
([25]) البيتان من الرجز لمحمد بن ذؤيب العماني.
انظر: معجم شواهد النحو الشعرية للدكتور / حنّا جميل حداد (ص217،،737).
([26]) هذه العبارة ليست في نسخ السيف الصقيل المطبوعة بتحقيق الكوثري!، وهي في المخطوط (ل85).
([27]) السيف الصقيل (طبعة مكتبة زهران) (ص 31)، وفي مطبعة السعادة (ص29).
([28]) السيف الصقيل (ل 84)، وقد حذفت من المطبوع (ص 29) كلمة الحمار!
([29]) المصدر السابق (ل 89)، وقد حذفت من المطبوع (ص62) كلمة الكلب!.
([30]) المصدر السابق (ل 91)، وقد حذفت من المطبوع (ص74) كلمة تيس!.
([31]) المصدر السابق (ل 87)، وقد حُذفت من المطبوع (ص38) واستعاض عنها الكوثري بعبارة: ((وأطال في أقوالهم))!
([32]) المصدر السابق (ل 105)
تم بحمد الله
مصدر الموضوع ( http://www.alagidah.com/vb/showthread.php?t=1844)
ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[22 - 01 - 09, 05:17 ص]ـ
بارك الله فيك
ـ[منير الجزائري]ــــــــ[25 - 01 - 09, 07:34 م]ـ
بارك الله فيكم وفي جهودكم
ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[26 - 01 - 09, 11:20 ص]ـ
بارك الله فيكم ..
حبذا توثيق تصرفات الكوثري، ونشرها مع صورة ما تصرف فيه؛ حتى يطلع عليه بعض المعجبين به، ممن استنكر تغيير الشيخ أحمد بن عيسى - رحمه الله - لكلمة بدعية، وهي قول أحدهم (وبرسوله أتوسل) إلى (أتوصل)، فأرغى المتعصب وأزبد، متهمًا الشيخ بعدم الأمانة! مع أن هذا من تغيير المنكر (والمسألة فيها خلاف: هل يُغير في الأصل أو ينبه في الهامش؟). فلعله يُعامل شيخ شيخه بمثل ما عامل الشيخ السلفي. أصلحه الله ..
- وترجمة القدسي أظنها في كتاب زكي مجاهد: " الأخبار التأريخية ".