تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 08:24 م]ـ

للاسف الرسالة تحتوي على وصف للكتاب والمخطوط فقط

المطلب الرابع: " تحرير الكلام في الجواب عن سؤال الهندي في صفة الكلام" (مخطوط).

عنوان الكتاب:

كتب في الصفحة الأولى من المخطوط: ((تحرير الكلام في الجواب عن سؤال الهندي في صفة الكلام، لأبي بكر بن محمد عارف خوقير)).

تأريخ التأليف:

كتب الشيخ أبو بكر في نهاية نسخة مكتبة جامعة الملك سعود: ((جرت مقابلتها على المنقول من الأصل الذي بخطي، في جمادى الثانية، سنة (1337هـ))).

نسخ الكتاب:

لهذا المخطوط ثلاث نسخ:

1 - نسخة مكتبة الحرم المكي، بخط المؤلف، وعدد أوراقها عشر ورقات، مقاس (17 x 23) سم، وهي برقم (1298)، وأعزو النقول عليها.

2 - نسخة مكتبة جامعة الملك سعود، بخط المؤلف، وعدد أوراقها تسع ورقات، مقاس (24 x 18.5) سم، وهي برقم (1597).

3 - نسخة مكتبة جامعة الملك عبد العزيز (ضمن مكتبة محمد نصيف) وهي بخط المؤلف، في دفتر من ثمان وعشرين صفحة، برقم (2871) ([1] ( http://majles.alukah.net/#_ftn1)).

توثيق النسبة:

نسب هذا الكتاب لمؤلفه كل من: عبد الستار الدهلوي في فيض الملك المتعالي (ق3/ 276)، ومحمد رشيد رضا في مجلة المنار (31/ 320)، وعبد الله بن غازي في نثر الغرر (ق17)، وعبد الرحمن آل الشيخ في مشاهير علماء نجد (440) ([2] ( http://majles.alukah.net/#_ftn2)).

ونسخ الكتاب الموجودة كلها بخط المؤلف، وعلى نسخة مكتبة الحرم المكي ختم المؤلف وتوقيعه، وعلى نسخة مكتبة جامعة الملك سعود توقيع المؤلف.

سبب التأليف وموضوع الكتاب:

هذا الكتاب ألفه الشيخ في الإجابة على سؤال ورد عليه بخصوص صفة الكلام، فقد قال: ((… ورد علي هذا السؤال، فلجأت إلى الله داعياً بما ينبغي أن يقال في حل الإشكال، يا معلم إبراهيم علمني، اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل … ثم نظرت في كتب الحنابلة السائرين على طريقة السلف، فمن الله علي بتحرير الكلام في الجواب على هذا السؤال، بعد إمعان النظر فيه أياماً وليال، وهذه صورة السؤال والجواب …)).

ثم أورد الشيخ السؤال، وهو من مقدمة ثم ثلاث مسائل:

(1) هل الاختلاف في صفة الكلام أو في نفس الكلام؟

(2) إن كان الاختلاف في نفس الكلام فما الذي حمل أهل السنة على القول بعدم حدوثه، المخالف للعقل والنقل؟

(3) أي ضرر إذا قلنا: إن صفة الكلام وقدرته قديمة، وأما الكلام الصادر من تلك الصفة فهو حادث، أو بتعبير القرآن: "محدث"؟

أسلوبه ومنهجه:

يتصف أسلوب الكتاب بالوضوح والموضوعية.

وأما منهج الشيخ: فإنه يعتمد على نقل أقوال السلف – كما يظهر من مصادره – وإن كان كلامه في مسألة قدم كلام الله بحاجة إلى تحرير سيأتي في موضعه من الرسالة، إن شاء الله.

مصادره:

- الأسئلة المصرية، لابن تيمية ([3] ( http://majles.alukah.net/#_ftn3)).

- الأسماء والصفات، للبيهقي ([4] ( http://majles.alukah.net/#_ftn4)).

- الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد، للبيهقي ([5] ( http://majles.alukah.net/#_ftn5)).

- البرهان، للموفق ابن قدامة ([6] ( http://majles.alukah.net/#_ftn6)).

- التسعينية، لابن تيمية ([7] ( http://majles.alukah.net/#_ftn7)).

- التعرف على مذهب التصوف، للكلاباذي ([8] ( http://majles.alukah.net/#_ftn8)).

- جمع الجوامع، للزركشي ([9] ( http://majles.alukah.net/#_ftn9)).

- الحيدة، لعبد العزيز الكناني ([10] ( http://majles.alukah.net/#_ftn10)).

- خلق أفعال العباد ([11] ( http://majles.alukah.net/#_ftn11)).

- الرد على الجهمية، للإمام أحمد ([12] ( http://majles.alukah.net/#_ftn12)).

- رسالة الإمام أحمد إلى مسدد بن مسرهد ([13] ( http://majles.alukah.net/#_ftn13)).

- شرح الدرة المضية، للسفاريني ([14] ( http://majles.alukah.net/#_ftn14)).

- شرح الفقه الأكبر، للملا علي قاري ([15] ( http://majles.alukah.net/#_ftn15)).

- شرح حديث النزول، لابن تيمية ([16] ( http://majles.alukah.net/#_ftn16)).

- طبقات الشافعية، للسبكي ([17] ( http://majles.alukah.net/#_ftn17)).

- العقيدة الطحاوية ([18] ( http://majles.alukah.net/#_ftn18)).

- فتاوى ابن تيمية ([19] ( http://majles.alukah.net/#_ftn19)).

- فتح الباري، لابن حجر ([20] ( http://majles.alukah.net/#_ftn20)).

- الفصول في الأصول، لمحمد الكرخي ([21] ( http://majles.alukah.net/#_ftn21)).

- المواقف، لعضد الدين ([22] ( http://majles.alukah.net/#_ftn22)) .

- النونية، لابن القيم ([23] ( http://majles.alukah.net/#_ftn23)).

([1]) وهذه النسخة التي اعتمدها الشيخ د. عبد الله الدميجي في تحقيق الكتاب وإخراجه ضمن مجموعة مؤلفات الشيخ أبي بكر خوقير نظراً لتأخرها إذ كتبها المؤلف بخطه سنة (1348هـ). وجاء في آخر لوحة فيها: ((حرره خادم الحنابلة بمكة المشرفة في جمادى الثانية سنة 1337هـ ثم أعاد عليه النظر في أول هذا العام سنة 1348هـ فأضاف إليه زيادات فيها إيضاحات مع تقديم وتأخير، وكان ذلك في 9 محرم الحرام عام 1348هـ بقلم صاحبه أبي بكر خوقير عفى الله عنه)). وأنقل عن هذه النسخة بالإحالة إلى رقم الصفحة من تحقيق الشيخ عبد الله الدميجي لها ضمن مجموعة مؤلفات الشيخ خوقير.

([2]) وانظر "معجم مصنفات الحنابلة" (6/ 293).

([3]) انظر: "تحرير الكلام" (ق 5أ).

([4]) انظر: المصدر نفسه (ق 6ب).

([5]) انظر: المصدر نفسه (ق 6ب).

([6]) انظر: المصدر نفسه (ق 9أ).

([7]) انظر: المصدر نفسه (ق 5ب).

([8]) انظر: المصدر نفسه (ق 3أ).

([9]) انظر: "تحرير الكلام" (ق 6أ).

([10]) انظر: المصدر نفسه (ق 5ب).

([11]) انظر: المصدر نفسه (ق 3أ).

([12]) انظر: المصدر نفسه (ق 9أ).

([13]) انظر: المصدر نفسه (ق 5ب).

([14]) انظر: المصدر نفسه (ق 9أ).

([15]) انظر: المصدر نفسه (ق 5أ).

([16]) انظر: المصدر نفسه (ق 4ب).

([17]) انظر: المصدر نفسه (ق 7أ).

([18]) انظر: المصدر نفسه (ق 2ب).

([19]) انظر: المصدر نفسه (ق 4أ،4ب).

([20]) انظر: "تحرير الكلام" (ق 6ب).

([21]) انظر: المصدر نفسه (ق 6ب).

([22]) انظر: المصدر نفسه (ق 7أ).

([23]) انظر: المصدر نفسه (ق 8ب).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير