48/ في مسائل إحياء أبوي الرسول، قال المؤلف: وقد كتبت فيه جزء، والذي أراه الكف عن التعرض لهذا إثباتاً ونفياً.
49/ كلام للحسن في تنقية الإخوان والمجلس000"
66/ثبت عند (الحاكم) عن ابن عباس في قوله تعالى (" ألم يرو أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها") قال: موت علمائها.
72/ إن القلوب لأجناد مجندة قول الرسول فمن ذا فيه يختلف
فما تعارض منها فهو مؤتلف وما تناكر منه فهو مختلف
76/ الفضل بن حسن مر بقوم في السوق، فقال: أما يقيل هؤلاء؟؟
قالوا: لا، قال:إني لأرى ليلهم ليل سوء.
78/ قال ابن العربي في شرح الترمذي: ليس في فضل الأضحية حديث صحيح.
110/قال ابن عبد البر: أجمعوا أن أحكام الدنيا على الظاهر، وأن أمر السرائر إلى الله
تعالى.
141/ قال عمر رضي الله تعالى عنه: إني لأكره أن أرى أحدكم سبهللاً لا في عمل في الدنيا ولا في عمل آخرة.
148/معنى " جوامع الكلم" قيل: القرآن، وقيل: أنه أوتي الكلام الموجز القليل اللفظ كثير
المعاني. (بتصرف).
قال عمر: أميتوا سنه العجم، وأحيوا سنه العرب.
175/ قال ابن المبارك في التسليم في الصلاة لا يمده مداً.
180/ المؤلف له شرح على الترمذي.
قيل في المرأة:
هي الضلع العوجاء لست تقيمها*****ألا إن تقويم الضلوع انكسارها
أتجمع ضعفاً واقتدارا على الفتى ***** أليس عجيباً ضعفها واقتدارها
237/ قصة رضاع أبو المعالي، وكيف تؤثر الرضاعة على الابن.
251/ قيل للجويني: لم كان السفر قطعه من العذاب؟ قال: لأنه فيه فراق الأحباب.
254/ قال الشافعي في أكل اللحم: إنه يزيد في العقل.
262/ قال أبو الدرداء: اذكروا الله عند كل حجيرة وشجيرة لعلها تأتي يوم القيامة فتشهد لكم.
266/ المؤلف له كتاب في تخريج الأذكار.
272/ يرى النووي اختصاص تضعيف الصلاة بمسجد الرسول صلى الله عليه وسلم دون مازيد فيه. قلت – سلطان -: ولكن الصحيح أن تضعيف الصلاة يشمل التوسعة التي في الحرم , وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية.
318/ الأدب في عدم المشي أمام الكبير.
فوائد
323/ قال ابن المبارك: إذا اغتاب رجل رجلاً فلا يخبره ولكن يستغفر.
337/ الكلام على أحكام الحمام.
338/ قال ابن مسعود. لايصلح الكذب في جد ولاهزل، ولاأن يعد أحدكم ولده شيئاً ثم
لاينجزه له.
345/ الكلام على حديث (لوأنكم دليتم بحبل إلى الأرض)، وبيان ضعفه لأنه من طريق الحسن عن أبي هريرة، ولم يسمع منه.
347/ أحوال كلمة (لو).
360/ مايقال إن فضل زمزم مادام في محله، أما إذا نقل يتغير، قال المؤلف: لاأصل لذلك.
388/ قال وهب بن منبه: أجمعت الأطباء على أن راس الطب الحمية، وأجمعت الحكماء على أن رأس الحكمة الصمت.
420/ قال أنس رضي الله تعالى عنه: كان الرجل إذا قرأ البقرة وال عمران جد في أعيننا" أخرجه ابن أبي شيبه.
420/ سأل رجل الرسول صلى الله عليه وسلم في قوم معهم بعث وهو أصغرهم، فقال: أمعك سورة البقرة؟؟ قال: نعم قال: اذهب فأنت أميرهم.
439/ قال المؤلف: كل ماورد فيه تحديد وقت يوم القيامة على التعيين فإما أن يكون لا أصل له، أولا يثبت إسناده.
443/ آثار في إتيان السلاطين.
453/ آثار في لاأدري.
474/ شرح لقول أحمد: ثلاثة كتب ليس لها أصول: المغازي والملاحم والتفسير.
تم بحمد الله عز وجل تدوين فوائد هذا السفر النافع ضحي الأربعاء 4/ 7/20هـ
.....................
محبكم في الله: أبو جهاد سلطان العمري
http://www.denana.com/articles.php?ID=269
ـ[أم أحلام]ــــــــ[01 - 11 - 06, 11:20 م]ـ
جزاك الله خيرا على هذه السلسلة ولكن تعليقا على هذه الفائدة
========
310/ - ح: (استعينوا على قضاء حوائجكم ...... ) عن معاذ: رواه الطبراني، وابن عدي.
وعن عباس: خط في تاريخ، قيل لأحمد وابن معين عن الحديث؟
فقالا هو موضوع وليس له أصل.
=======
فهذا ما وجدته في موقع الإسم سؤال وجواب للشيخ صالح المنجد
حديث " استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان "
سؤال:
أرجو أن تخبرني بصحة هذه الرواية: "استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود ". هل هذا حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وأين أجده إذا كان صحيحاً؟.
الجواب:
الحمد لله
هذا الحديث رواه الطبراني في معاجمه الثلاثة، والبيهقي في شعب الإيمان، وأبو نعيم في الحلية، وابن عدي في الكامل، والعقيلي في الضعفاء، ولفظه: " استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود ". وهو مروي من حديث معاذ بن جبل، وعلي بن أبي طالب وابن عباس وأبي هريرة وأبي بردة.
والحديث قال عنه ابن أبي حاتم: منكر، وحكم ابن الجوزي بوضعه.
وضعفه العراقي، والسيوطي في الجامع الصغير، والعجلوني في كشف الخفاء.
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (8/ 195): (عن معاذ بن جبل قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود" رواه الطبراني في الثلاثة، وفيه سعيد بن سلام العطار قال العجلي: لا بأس به، وكذبه أحمد وغيره، وبقية رجاله ثقات إلا أن خالد بن معدان لم يسمع من معاذ ".
[علل ابن أبي حاتم 2/ 255، فيض القدير للمناوي 1/ 630، كشف الخفاء للعجلوني 1/ 135].
والحديث صححه الألباني في السلسلة الصحيحة 3/ 436 (حديث رقم 1453) وفي صحيح الجامع برقم943.
وقد أورد ما ذكره العلماء من علل هذا الحديث، ولكنه صححه من رواية سهل بن عبد الرحمن الجرجاني عن محمد بن مطرف عن محمد بن المنكدر عن عروة بن الزبير عن أبي هريرة مرفوعا.
وقال: فالحديث بهذا الإسناد جيد عندي. [السلسلة الصحيحة 3/ 439].
والله أعلم.