تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 12 - 09, 11:25 م]ـ

وفيكم بورك أخي

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 12 - 09, 11:37 م]ـ

قال يوسف بن أسباط:

سمعت سفيان الثوري يقول: إذا أحب الرجل الرجل في الله، ثم أحدث حدثا؛ فلم يبغضه عليه؛ فلم يحبه لله.

(2/ 90)

قال مالك بن دينار:

خرج أهل الدنيا من الدنيا ولم يذوقوا أطيب شيء فيها، قالوا: وما هو يا أبا يحيى؟ قال: معرفة الله عز وجل.

(2/ 91)

قال أبو سليمان الداراني:

إنما رجع القوم من الطريق قبل الوصول، ولو وصلوا إلى الله تبارك وتعالى ما رجعوا.

(2/ 94)

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[09 - 12 - 09, 09:36 ص]ـ

ما شاء الله تبارك الله،

رغم حرمانكم من الكتب في غزّة،

تستطيعون الحصول عليها من الشبكة وتقييد الفوائد وإفادتنا،

جزاك الله خيراً يا جهاد،

ولو كان عندك النسخة التي حقّقها وعلّق عليها الشيخ مشهور يكون أفضل ...

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[10 - 12 - 09, 12:09 ص]ـ

بوركت أخي الحبيب أبا معاوية

دائماً ترفع معنوياتي:)، شكراً لك.

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[10 - 12 - 09, 12:12 ص]ـ

قال أبو الأحوص:

لا تسبوا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؛ فإنهم أسلموا خوفا من الله، وأنتم أسلمتم خوفا من سيوفهم؛ فانظروا كم بين الأمرين؟!

(2/ 98)

قال عبد الله بن إدريس:

عجبا لمن ينقطع إلى رجل من أهل الدنيا ويدع أن ينقطع إلى من له السماوات والأرض

2/ 116

قال معروف الكرخي:

كلام الرجل فيما لا يعنيه مقت من الله عز وجل.

2/ 121

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 12 - 09, 06:50 ص]ـ

عن سفيان؛ قال:

قالت امرأة أبي حازم لأبي حازم: هذا الشتاء قد هجم علينا ولا بد لنا من الثياب والطعام والحطب.

فقال أبو حازم: من هذا كله بد، ولكن لا بد لنا من الموت ثم البعث ثم الوقوف بين يدي الله عز وجل ثم الجنة أو النار.

2/ 140

قال الحسن بن محمد المروزي:

أهدى رجل إلى إبراهيم بن أدهم عنبا وتينا على طبق؛ فلم يكن عنده ما يكافئه، فنزع فروه،

فوضعه على الطبق وبعث به إليه.

2/ 168

قيل لدغفل النسابة:

بم أدركت ما أدركت من العلم؟ قال: بلسان سؤول، وقلب عقول، وكنت إذا لقيت عالما أخذت منه وأعطيته.

2/ 185

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[14 - 12 - 09, 09:21 ص]ـ

جزاك الله خير

ـ[عبدالحميد حسن]ــــــــ[15 - 12 - 09, 03:15 م]ـ

قال محمد بن أبي عمر:

سمعت سفيان بن عيينة يقول: يستحب للرجل إذا دعا أن يقول في دعائه: اللهم! استرنا بسترك الجميل،

قال سفيان: ومعنى الستر الجميل: أن يستر على عبده في الدنيا ثم يستر عليه في الآخرة من غير أني يوبخه عليه.

(1/ 286)

عن أنس بن مالك رضي الله عنه؛ قال:

يومين وليلتين لم تسمع الخلائق بمثلهما: يوم تأتيك البشرى من الله تبارك وتعالى؛ إما بعذابه وإما برحمته، ويوم تعطى كتابك؛ إما بيمينك أو بشمالك، وليلة تبيت في القبر وحدك ليلة لم تبت مثلها ليلة، وليلة صبحتها يوم القيامة ليس بعدها ليل

(1/ 312)

قال يحيى بن المختار:

كنا عند إسحاق بن إبراهيم الحنظلي، فقال له رجل: يا أبا يعقوب! إن عندنا ها هنا قوما لا يؤمنون بمنكر ونكير.

فقال له إسحاق: سيردون فيعملون.

(1/ 327)

لعلها سيردون فيعلمون هل توافقني اخي جهاد وجزاك الله خير وبارك فيك

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[16 - 12 - 09, 11:11 م]ـ

لعلها سيردون فيعلمون هل توافقني اخي جهاد وجزاك الله خير وبارك فيك

نعم أخي الكريم، انظر المشاركة رقم (14)، بوركت

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[16 - 12 - 09, 11:14 م]ـ

قال ابن المبارك:

عجبت لمن لم يطلب العلم كيف تدعوه نفسه إلى مكرمة؟!

2/ 186

قال الأصمعي:

قيل لبزرجمهر الحكيم: بم أدركت ما أدركت من العلم؟ قال: ببكور كبكور الغراب، وحرص كحرص الخنزير، وصبر كصبر الحمار.

2/ 188

قال ابن السماك:

كتب رجل إلى أخ له: يا أخي! إنك قد أوتيت علما؛ فلا تطفئن نور علمك بظلمة الذنوب، فتبقى في الظلمة يوم يسعى أهل العلم بنور علمهم

2/ 189

ـ[عبدالرحيم الجيزاني]ــــــــ[17 - 12 - 09, 12:11 ص]ـ

بارك الله فيك أخي

ـ[ابو ايهم المهيرات]ــــــــ[17 - 12 - 09, 11:00 ص]ـ

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ، نَا الْمَازِنِيُّ، نَا الأَصْمَعِيُّ، نَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ؛ قَالَ: قُلْتُ لِجَارِ عَطَاءِ السُّلَمِيِّ: مَنْ كَانَ يَخْدِمُ عَطَاءً؟ قَالَ: مُخَنَّثُونَ كَانُوا فِي الدَّارِ مَعَهُ يَسْتَقُونَ لَهُ الْمَاءَ لِوُضُوئِهِ. [فَقُلْتُ: أَيُوَضِّئُهُ مُخَنَّثُونَ]؟! قَالَ: وَهُوَ [كَانَ] يَظُنُّهُمْ خَيْرًا مِنْهُ.

ـ[ابو ايهم المهيرات]ــــــــ[17 - 12 - 09, 11:04 ص]ـ

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ حَمَّادٍ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ، عَنِ الْمَدَائِنِيِّ؛ قَالَ: رَأَيْتُ فُلانًا مَوْلَى بَاهِلَةَ يَطُوفُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ عَلَى بَغْلَةٍ، ثُمَّ رَأَيْتُهُ بَعْدَ ذَلِكَ فِي سَفَرٍ رَاجِلا، فَقُلْتُ: أَرَاجِلٌ فِي مِثْلِ هَذَا الْمَوْضِعِ، وَرَاكِبٌ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ؟! فَقَالَ: رَكِبْتُ حَيْثُ يَمْشِي النَّاسُ؛ فَكَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أَنْ يُرَجِّلَنِي حَيْثُ يَرْكَبُ النَّاسُ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير