تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[القندوزي الحنفي وكتاب ينابيع المودة]

ـ[سعد العجلان]ــــــــ[08 - 07 - 04, 04:03 ص]ـ

طبع كتاب له فيه الطوام فهل هو من أهل السنة وهل ذكر أحد العلماء كتابه؟

وهل هناك من ترجم له؟

وهل إنتقد أحد العلماء رواياته؟

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[08 - 07 - 04, 04:10 ص]ـ

هو رافضي معروف، لكن لا يحضرني الآن المرجع

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[08 - 07 - 04, 09:26 ص]ـ

هو من غلاة الصوفية وظاهر كتابه هذا أنه رافضي

معلومات عن الكتاب:

قال صاحب الذريعة في تصانيف الشيعة

" ينابيع المودة لذوي القربى "

للشيخ سليمان بن إبراهيم الحنفي القندوزي البلخي (1220 - 1294) طبع في استنبول 1302 ثم طهران 130 8 وبعدها مكررا.

أوله: الحمد لله رب العالمين الذي أبدم الوجود. . . ويظهر أن له في مسالة مودة ذوي القربى كتاب اخر سماه " مشرق الاكوان ". والينابيع على مقدمة ومائة باب (الذريعة 25/ 290).

وقال صاحب هدية العارفين (1/ 408): القندوزي - سليمان بن خواجه كلان إبراهيم بن بابا خواجه القندوزي البلخي، الصوفي، الحسيني، نزيل القسطنطينية. ولد سنة 1220، وتوفي 1294، له " أجمع الفوائد "، " مشرق الاكوان "، " ينابيع المودة " في شمائل النبي صلى الله عليه واله وسلم وأخبار أهل البيت في مجلد مطبوع.

وقال صاحب معجم المؤلفين (4/ 252): سليمان بن إبراهيم القندوزي، البلخي " الحسيني، صوفي، من تصانيفه " أجمع الفوائد " " مشرق الاكوان، " ينابيع المودة لذوي القربى ". كما ذكر. صاحب معجم المطبوعات (586) وبركلمان الالماني (2/ 831) وايضاح المكنون (2/ 731).

ترجمته (منقوله)

سليمان بن إبراهيم المعروف بخواجه كلان بن محمد معروف المشتهر ب‍ بابا خواجه بن إبراهيم بن محمد معروف ابن الشيخ السيد ترسون البافي الحسيني القندوزي البلخي.

ولد في سنة 1225 ه‍، ورقى مراقي العلوم والاداب في بلخ، وأكمل التحصيل ببخارا ونال الاجازات من أعلامها، وسافر إلى البلاد الافغانية والهندية، وصاحب كبار مشايخ الطريقة، فكمل في مقامات السلوك، وتفقه في الدين لينذر قومه إذا رجع إليهم، فعاد إلى " قندوز " وأقام بها زمانأ ينشر العلم والاداب، وبنى بها جامعا وخانقاها ومدرسة، وأراد السفر إلى بلاد الروم حيث كان يرغب في استيطان مكة ومجاورة البيت الحرام، فبداله أن ينصب بمكانه الخلينة محمد صلاح فيكون في مسند الارشاد خلفا عن أخيه محمد ميرزا خواجه بن مولانا خواجه كلان، ولامر التدريس العالم الافضل ملا عوض إذ كان هذا قد بز أقرانه من تلاميذ المترجم له ونال شرف الاجازة منه. وهاجر الشيخ المترجم له من " قندوز " في سنة 1269 ه‍ مستصحبا معه من تلاميذه نحوا من ثلاثمائة شخص من أهل الطلب والسلوك، وكان سفره عن طريق ايران فجاء إلى بغداد. في سنة 1270 ه‍ فأكرم والي بغداد مثواه، وأعز أصحاب الفضائل قدومه فأخذوا عنه وارتووا من نمير علومه ثم عزم علئ التوجه إلى دار الخلافة العلية - الاستانة - وكان طريقه على الموصل وديار بكر وأورفة وحلب، وفي هذه البلدان أطال المكث وربماكان ذلك أكثر من ثلاث سنين حتى إذا وصل إلى قونية أقام بها ثلاث سنين وستة اشهر، وفي مدة مكثه بها استنسخ بنفسه الفتوحات المكية، الفصوص، النصوص من النسخ التي كانت بخط مؤلفها الشيخ الاكبر محي الدين بن عربي الحاتمى، وكانت تلك النفائس محفوظة بدار الكتب الكائنة في مقبرة الشيخ الكبير العارف صدر الدين القونوي. وفي شهر ذي الحجة من سنة 1277 ه‍ خرج من قونية متوجها نحو دار الخلافة، ولما حل بها شملته عواطف السلطان عبد العزيز فنال من الالطاف السنية من الحضرة العلية السلطانية، كما يقول بعض مترجميه، وبينما كان متهيئا للعزيمة على الخروج نحو بيت الله الحرام صدر الامر العالي من جانب السلطان بتعيينه بمسند مشيخة تكية الشيخ مراد البخاري - وموقعها خارج باب أدرنة - فامتثل الامر وباشر بالوظيفة فقام بالارشاد ونشر العلوم من حديث وتفسير، وكان لا يخلو في أيامه تلك من تأليف الكتب والرسائل، ولم يصل إلينا من تأليفه سوى أسماء ثلاثة منها وهي التي أشار إليها في كتابه هذا (ينابيع المودة) وهي: أ - أجمع الفوائد. 2 - مشرق الاكوان. 3 - ينابيع المودة، وهذا هو الوحيد الذي وصل إلينا من تأليفه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير