تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[واحد من المسلمين]ــــــــ[14 - 12 - 04, 03:06 م]ـ

أظنك تعلم أكثر مني أن جلة المشتغلين بالحديث .... لهم انتقادات علي تصحيحات الألباني.

وعلي رأس هؤلاء الشيخ مقبل

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=22909&highlight=%C7%E1%D4%ED%CE+%E3%DE%C8%E1

ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 12 - 04, 06:33 م]ـ

(على هذا فعندما يقول البخاري فلان سمع فلان وعن فلان فهذا يعني أنه يفرق بين السماع وبين العنعنة وهنا قال (الأسود عن أبي سلمة) وهذا يعني عدم معرفته بسماع الأسود من أبي سلمة وهذه علة عنده ...... )

(ذاً الإمام البخاري لا يعلم هل سمع منه أم لا ولهذا قال (عن) ولم يقل (سمع))

محل بحث

انظر

محل بحث

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showt...&threadid=11260

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showt...%CA%C7%D1%ED%CE

ـ[مبارك]ــــــــ[14 - 12 - 04, 11:22 م]ـ

* حديث: " حيثُما مَرَرْتَ بقبرِ كافرٍ؛ فبَشِّرْهُ بالنَّار ".

أخرجه البزار (3/ 299) رقم (1089) واللفظ له، وابن السني في " عمل اليوم والليلة " (210 رقم 595)، وضياء الدين المقدسي في " الأحاديث المختارة " (3/ 204) رقم (1005) جميعا من طريق زيد بن أخْزَم، قال: نا يزيد بن هارون، قال: نا إبراهيم بن سعد، عن الزُّهري، عن عامر بن سعد، عن أبيه، أنَّ أعرابيّاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يارسول الله! أين أبي؟ قال: " في النار ". قال: فأينَ أبوكَ؟! قال: فذكره.

قلت: وإسناده صحيح، رجاله ثقات رجال البخاري.

وقد توبع زيد بن أخْزَم، تابعه محمد بن عثمان بن مَخْلَد، قال: نا يزيد بن هارون به.

أخرجه البزار (3/ 299) رقم (1089).

محمد بن عثمان بن مَخْلَد هو التمار الواسطي، قال أبو حاتم: شيخ، وقال ابن أبي حاتم: هو صدوق. (الجرح والتعديل: 8/ 25ـ 26).

ووثقه ابن حبان (9/ 120).

وقد خولف زيد بن أخزم في إسناده.

خالفه محمد بن إسماعيل بن البختري الواسطيُّ، فرواه عَنْ يزيد بن هارون، عن إبراهيم بن سعد، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه فذكره.

أخرجه ابن ماجه (1573).

قال البُوصيري في " مصباح الزجاجة " (1/ 515):

" هذا إسناد صحيح رجاله ثقات: محمد بن إسماعيل وثقه ابن حبان والدارقطني والذهبي وباقي رجال الإسناد على شرط الشيخين ".

قال أبو عبدالرحمن: وينبغي ترجيح رواية زيد بن أخزم لأمرين:

الأول: أنهُ أثبت من محمد بن إسماعيل بن البختري.

الثاني: أنه قد توبع كما عند البزار، والذي تابعه هو محمد بن عثمان بن مخْلَد وقد تقدم.

وقد أخرجه الطبراني في " الكبير " (1/ 145) رقم (326)، وأبو نعيم الأصبهاني في " المعرفة " (1/ 139) رقم (549) من طريق علي بن عبدالعزيز،، ثنا محمد بن أبي نعيم الواسطي، ثنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، عن عامر بن سعد، عن أبيه به.

وهذا سند صحيح، رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين؛ غير محمد بن موسى بن أبي نُعَيْم الواسطي، الهذلي وثقه أحمد بن سنان وابن حبان، وقال أبو حاتم: صدوق، وكذبه ابن معين! وقد أبعد في ذلك. وعلي بن عبدالعزيز هو البغوي، قال الدارقطني: ثقةٌ مأمونٌ، وقال ابن أبي حاتم: وكان صَدوقاً.

وقد توبع محمد بن أبي نُعَيْم، تابعه: الوليد بن عطاء بن الأغر.

الوليد ذا، قال عنه الذهبي: وعنه عبدالله بن شبيب، ووثقه، وشاذان: النضر بن سَلَمة. ذكره ابن عدي، وما كان ينبغي له أنْ يُورِده، فإنه وُثِّق. ثم ساق له حديثاً فبرَّأَ ابن عدي منه ساحتَه، وقال فيه: البَلِيَّة مِنْ شاذان. (ميزان الأعتدال: 4/ 342، لسان الميزان: 7/ 328).

وأخرجه البيهقي في " دلائل النبوة " (1/ 191ـ 192) من طريق أبو نعيم الفضْل بن دكين، قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، عن عامر بن سعد، عن أبيه به.

وهذا سند صحيح، رجاله كلهم ثقات. لكن هذا مشروط ألا يكون هناك تصحيف في السند في اسم الفضل.

قال أبو عبدالرحمن: وقد جاء مرسلاً: فقد أخرجه عبدالرزاق في " المصنف " (10/ 454) رقم (19687) عن معمر، عن الزهري، قال: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا نبي الله ‍‍‍‍‍‍‍! إن أبي كان يكفل الأيتام ... الحديث.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير