تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعمرو الدانى]ــــــــ[27 - 08 - 09, 08:55 م]ـ

للرفع،،،،،،،،

ـ[عبد الحفيظ المقري]ــــــــ[28 - 08 - 09, 02:46 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو معاذ عبدالله]ــــــــ[28 - 08 - 09, 03:17 م]ـ

للأخ السائل: عن حكم صلاة التهجد جماعة؟

تفضل بزيارة الرابط التالي لعلي استطعت إفادتك ..

الرد على من قال ببدعية صلاة التهجد جماعة ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1108320#post1108320)

ـ[بدري أبوعاصم]ــــــــ[29 - 08 - 09, 07:16 م]ـ

لقد سألت الشيخ عبد الله الفوزان حفظه الله عن قول من يقول ان التهجد بدعة فقال لي أنه مخطيء وصلاة التهجد موجودة عندنا في الحرمين

وكذالك أجاب الشيخ أبي مالك الجهني وقدم نصيحة لطالب علم قال المقرر عندي أنها بدعة بعد بحث بحثه فكان كلام الشيخ حفظه الله هذا تسرع من طالب العلم وجرءة وذكرا أصلا يدل على معنى التهجد وأنه صلاة بعد نوم

أقول ومن يجعل التهجد بدعة كيف يكون حمله لما كان عليه الصلحابة في خلافة أبي بكر فكانوا يصلون جماعة وأفرادا. في المسجد اول اليل وآخره أفرادا وجاعات

هل الصحابة وأبي بكر رضي الله عنه وعنهم كانوا على البدعة ويقرونها فكانت أكثر من جماعة للتراويح في المسجد وكما هو صدر من خلافة عمر رضي الله عنه

واما جعل صلاة الرغائب وصلاة نصف شبع مثل ضلاة التهجد فهذا خلط وإلحاق فاسد

والعلم لله

ـ[سامح النجار]ــــــــ[11 - 08 - 10, 03:09 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هل توحى الأحاديث الخاصة بصلاة التراويح بان الرسول صلى الله عليه و سلم كان يُصليها فى أخر الليل. لأنه كما ذكرت الأحاديث خرج عليهم عند صلاة الفجر و قال لهم أخشى ان تفرض عليكم؟

و هل الصلاة التى صلاها الرسول صلى الله عليه و سلم كانت فى العشر الأواخر؟

هل معنى هذا ان صح أن الرسول صلى الله عليه و سلم أشار الى سبب المنع و هو خشية المشقة على الأمة و لكنه أقر مشروعية الجمع على النافلة و هو ما فعله عمر رضى الله عنه؟

و هل هذا يعنى بمشروعية الجمع فى رمضان و غير رمضان؟

ـ[عمرو فهمي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 10:54 ص]ـ

ما يتكلم عنه الأخوة هو ما يسمى بصلاة التعقيب الذي أحد تعريفاتها:أن يقوموا في جماعة في المسجد،ثم يخرجون منه، ثم يعودون إليه فيصلون جماعة في آخر الليل، وهذا تعريف ابن رجب في الفتح: [6/ 258] و تعريف محمد بن نصر في (قيام رمضان) ونقله عن سعيد بن أبي عروبة.

وحكمها أنها غير مكروهة على الصحيح ,

أخرج ابن أبي شيبة [2/ 399]: حَدَّثَنَا عَبَّادٌ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: لاَ بَأْسَ بِهِ إنَّمَا يَرْجِعُونَ إلَى خَيْرٍ يَرْجُونَهُ وَيَبْرَؤُونَ مِنْ شَرٍّ يَخَافُونَهُ.

قال القاضي أبي يعلي - شيخ المذهب الحنبلي - في كتابه (الروايتين والوجهين) (1/ 161):

التنفل في جماعة بعد صلاة التراويح:

مسألة: واختلفت في كراهية صلاة النوافل في جماعة بعد صلاة التراويح.

فنقل بكر بن محمد عن أبيه أنه سئل عن التعقيب في رمضان، فقال: أكرهه.

ويروى عن أنس أنه كرهه، ولكن يؤخرون القيام إلى آخر الليل كما قال عمر.

ونقل المروذي وأبو طالب عنه، وقد سئل عن التعقيب وهو أن يصلوا التراويح ثم ينصرفون ثم يرجعون يصلون: لا بأس. قال أبو بكر ما رواه بكر بن محمد قول قديم، والعمل على ما رواه الجماعة أنه غير مكروه، وعندي أن المذهب غير مختلف في ذلك، وأنهم إذا صلوا في جماعة في آخر الليل لم يكره، وإنما يكره أن يجمعوا بعقب صلاة التراويح، لأنه قال في رواية بكر بن محمد أكره ذلك، ولكن يؤخرون من آخر الليل، وقال في رواية أبي طالب: لا بأس إذا صلوا التراويح وانصرفوا ثم عادوا فأجاز ذلك بعد التراويح بزمان. وقد روي في ذلك عن عمر أنه قال: يدعون أفضل الليل آخره، وفي لفظ آخر: الساعة التي تنامون أحب إليَّ من الساعة التي تقومون. [1]


[1] رواه ابن أبي شيبة في المصنف [2/ 396]:
- حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ إبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ طَاوُوسٍ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ: دَعَانِي عُمَرُ لأَتَغَدَّى عِنْدَهُ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَعْنِي السَّحُورَ فِي رَمَضَانَ فَسَمِعَ هَيْعَةَ النَّاسِ حِينَ خَرَجُوا مِنَ الْمَسْجِدِ، قَالَ: مَا هِيَ؟ قَالَ: هَيْعَةُ النَّاسِ حَيْثُ خَرَجُوا مِنَ الْمَسْجِدِ، قَالَ: مَا بَقِيَ مِنَ اللَّيْلِ خَيْرٌ مِمَّا ذَهَبَ مِنْهُ. [ورواه عبد الرزاق أيضا [4/ 263] بنفس إسناد ابن أبي شيبة]

- حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ الْقَارِيّ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: فِي السَّاعَةِ الَّتِي يَنَامُونَ فِيهَا أَعْجَبُ إلَيَّ مِنَ السَّاعَةِ الَّتِي يَقُومُونَ فِيهَا.

- حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: حدَّثَنَا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الأَعْرَجِ، عَنِ السَّائِبِ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: إنَّكُمْ تَدْعُونَ أَفْضَلَ اللَّيْلِ آخِرَهُ.

- حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: حدَّثَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ حَبِيبٍ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: ذَهَبَ اللَّيْلُ، فَقَالَ: عُمَرُ مَا بَقِيَ مِنَ اللَّيْلِ خَيْرٌ مِمَّا ذَهَبَ.

والمسألة فيها بحث يسر الله إتمامه.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير